Vor einigen Jahren – unter Saddam Hussein – konnte einem Iraker die Zunge abgeschnitten werden, wenn er eine Satellitenschüssel besaß oder ohne staatliche Genehmigung das Internet nutzte. Heute sind Satellitenschüsseln auch im Irak allgegenwärtig. | News-Commentary | منذ بضعة أعوام، تحت حكم صدّام حسين، كان أي عراقي قد يتعرض لقطع لسانه إذا ما ضبط وفي حوزته هوائي استقبال للقنوات الفضائية، أو إذا استخدم شبكة الإنترنت بدون موافقة حكومية. أما اليوم فقد أصبحت هوائيات الاستقبال في كل مكان من العراق أيضاً. |
Noch in den 1980er Jahren konnten Telefon-Kupferkabel lediglich eine Seite an Information pro Sekunde übertragen; Heute überträgt ein dünner Strang optischer Fasern in der gleichen Zeit 90.000 Bände. Im Jahr 1980 benötigte man zur Speicherung eines Gigabytes an Daten einen ganzen Raum; Heute finden 200 Gigabyte Speicherkapazität in der Hemdtasche Platz. | News-Commentary | في الثمانينيات كان إجراء المكالمات الهاتفية عبر أسلاك من نحاس يسمح بحمل صفحة واحدة فقط من المعلومات في الثانية؛ أما اليوم فقد بات بوسع خيط مجدول رفيع من الألياف البصرية أن ينقل تسعين ألف مجلد في الثانية الواحدة. وفي الثمانينيات أيضا، كان تخزين جيجا بايت من البيانات يحتاج إلى غرفة كاملة؛ والآن بات بوسعك أن تضع في جيب قميصك وحدة تخزين تسع مائتي جيجا بايت. |
Heute bietet sich ein anderes globales Bild. Befeuert von der polnischen Solidarność-Bewegung, löste sich der Warschauer Pakt auf, die Sowjetunion zerfiel, und die bipolare Welt und ihre Ost-West-Teilung verschwanden. | News-Commentary | في ذلك العالم الثنائي القطبية كان امتلاك الأسلحة النووية مقتصراً على خمس قوى عالمية فقط، وكانت كل هذه القوى تنتمي إلى العضوية الدائمة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. أما اليوم فقد اختلفت الصورة على مستوى العالم. فقد كان نجاح حركة تضامن سبباً في انحلال حلف وارسو، وتفكك الاتحاد السوفييتي، وبهذا فلم يعد للعالم الثنائي القطبية وجود وتلاشى معه الانقسام بين الشرق والغرب. |
Heute sind es 7 %. Unter Einrechnung der Inflationsanpassung müsste der Ölpreis 80 Dollar pro Barrel erreichen (oder 0,82 Dollar pro Liter Benzin), um auf das Niveau vom März 1981 zu kommen. | News-Commentary | في السنوات الأولى من ثمانينيات القرن العشرين كانت تكاليف الطاقة تستهلك 14% من اقتصاد أميركا. أما اليوم فقد أصبحت النسبة 7%. وإذا ما عدلنا أسعار النفط تبعاً للتضخم فكان من المفترض أن تصبح 80 دولاراً أميركياً للبرميل (أو 3.12 دولاراً لجالون البنزين) لكي تصل إلى المستوى الحقيقي المسجل في شهر مارس من عام 1981. |
Heute liegen die Schwierigkeiten im privaten Verbrauch (70 % des BIP). Die amerikanischen Verbraucher sind finanziell am Ende, stehen ohne Ersparnisse mit hohen Schulden da (im Schnitt 136 % des Einkommens) und sind von vielen negativen Schocks betroffen. | News-Commentary | ثانياً، في العام 2001 أدى الضعف في إنفاق رأس المال في قطاع الشركات (والذي يعادل 10% من الناتج المحلي الإجمالي) إلى تعزيز حالة الانكماش. أما اليوم فقد أصبح الاستهلاك الخاص في قطاع الإسكان (70% من الناتج المحلي الإجمالي) معرضاً للمتاعب. كما انخفضت معدلات ادخار المستهلكين الأميركيين وأثقِلوا بالديون (136% من دخولهم في المتوسط)، وأحاطت بهم العديد من الصدمات السلبية. |