Es wurden verschiedene Schätzungen für den Investitionsumfang angestellt, der von diesen Ländern benötigt wird. Eine vorsichtige Schätzung – die eine realistische Chance hat, akzeptiert zu werden, gerade weil sie vorsichtig ist – fordert einen Betrag von 50 Milliarden US-Dollar pro Jahr ab 2015, der sich ab 2020 auf 100 Milliarden Dollar erhöht. | News-Commentary | هناك تقديرات متعددة لحجم الاستثمار المطلوب في هذه البلدان. وطبقاً لأحد التقديرات المتحفظة ـ وهو التقدير الذي قد يحظى بفرصة معقولة للقبول، وذلك لأنه متحفظ ـ فإن الأمر يحتاج إلى خمسين مليار دولار سنوياً بداية من عام 2015، على أن يزيد الرقم إلى مائة مليار دولار سنوياً بحلول عام 2020 وما بعده. ولابد من وضع ترتيبات مالية انتقالية لتغطية الفترة من عام 2010 إلى عام 2015. |
Dennoch kommt der Bericht der AGF zu dem Schluss, dass das Ziel, bis 2020 pro Jahr 100 Milliarden US-Dollar aufzubringen, erreichbar ist, auch wenn es eine Herausforderung darstellt. Dafür brauchen wir eine Mischung aus neuen öffentlichen Quellen, eine Aufstockung der vorhandenen öffentlichen Quellen und mehr private Finanzierung. | News-Commentary | صحيح أن البيئة الاقتصادية العالمية الحالية فرضت ضغوطاً هائلة على التمويل العام في العديد من البلدان المتقدمة. ولكن تقرير المجموعة الاستشارية للتمويل يؤكد على الرغم من ذلك أن التوصل إلى هدف جمع مائة مليار دولار سنوياً بحلول عام 2020 أمر ممكن، ولو أنه صعب. إذ أن الأمر سوف يتطلب إيجاد مزيج من المصادر العامة الجديدة، وتوسعة المصادر العامة القائمة، وزيادة التدفقات الخاصة. |
Nach den Forschungsergebnissen von Richard Tol im Auftrag des Copenhagen Consensus Center würden die effizientesten, globalen CO2-Senkungen – mit denen der Temperaturanstieg unter zwei Grad Celsius bleiben soll – bis 2100 pro Jahr 40 Billionen US-Dollar kosten. Im besten Fall würden diese Ausgaben die Risikobevölkerung um lediglich 3 % reduzieren. | News-Commentary | والواقع أن أكثر خطط خفض الكربون كفاءة على مستوى العالم ـ والتي صممت لإبقاء الزيادة في درجات الحرارة أدنى من درجتين مئويتين ـ سوف يتكلف تنفيذها 40 تريليون دولار سنوياً بحلول عام 2100، وذلك طبقاً لبحث أجراه ريتشارد تول لصالح مركز إجماع كوبنهاجن. وفي أحسن الأحوال فإن هذا الكم الهائل من الإنفاق من شأنه أن يقلل من نسبة السكان المعرضين لخطر الإصابة بالملاريا بمقدار 3% فقط. |