Da die Eurozone nur ein oder zwei ökonomische Schocks von der Deflation entfernt ist, hat Draghi signalisiert, dass eine quantitative Lockerung (QE) wie sie von der US-Notenbank Fed, der Bank of Japan und der Bank of England durchgeführt wurde, aufgrund der Inflationsaussichten schon bald gerechtfertigt sein könnte: Der großvolumige Aufkauf von Staatsanleihen der Mitglieder der Eurozone. | News-Commentary | والآن أشار دراجي إلى أنه وقد أصبحت منطقة اليورو على بُعد صدمة أو اثنتين من الانكماش، فإن توقعات التضخم ربما تبرر قريباً برامج التيسير الكمي المماثلة لتلك التي أدارها بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، وبنك اليابان، وبنك إنجلترا: المشتريات الصريحة الواسعة النطاق لسندات بلدان منطقة اليورو السيادية. ومن المرجح أن يبدأ التيسير الكمي في أوائل عام 2015. |
Seit Beginn der Finanzkrise haben die US-Notenbank, die Europäische Zentralbank, die Bank von England und die japanische Zentralbank quantitative Lockerung genutzt, um ihre Volkswirtschaften mit zusätzlicher Liquidität in Höhe von vier Billionen US-Dollar zu versorgen. Wenn diese Programme auslaufen, könnten Regierungen, einige Schwellenmärkte und einige Unternehmen in eine prekäre Lage geraten. | News-Commentary | إن حجم برامج التيسير الكمي ليس موضع شكل. فمنذ بداية الأزمة المالية، استخدم بنك الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا وبنك اليابان التيسير الكمي لضخ أكثر من 4 تريليون دولار من السيولة الإضافية إلى شرايين اقتصاداتها. وعندما ينتهي العمل بهذه البرامج فإن الحكومات وبعض الأسواق الناشئة وبعض الشركات قد تصبح عُرضة للخطر. وينبغي لها أن تتوخى الحذر. |