:: 26 August 2004, Rafik Hariri meets in Damascus with Syrian President Bashar AlAssad to discuss the extension of the term of President Lahoud. | UN | :: 26 آب/أغسطس 2004، رفيق الحريري يجتمع في دمشق مع الرئيس السوري بشار الأسد لمناقشة تمديد ولاية الرئيس لحود. |
:: 11 October 2004, Syrian President Bashar AlAssad delivers a speech condemning his critics within Lebanon and the United Nations. | UN | :: 11 تشرين الأول/أكتوبر 2004، الرئيس السوري بشار الأسد يلقي خطابا يدين فيه منتقديه داخل لبنان وفي الأمم المتحدة. |
Syrian President Bashar al-Assad, growing ever stronger, is acting with impunity. The opposition is fragmented, comprising more than a thousand armed groups. | News-Commentary | ويتصرف الرئيس السوري بشار الأسد المتنامي القوة وكأنه يضمن الإفلات من العقاب. والمعارضة مفتتة تضم أكثر من ألف جماعة مسلحة. ويناضل جيران سوريا في محاولة التأقلم مع التأثيرات الجانبية الناجمة عن الصراع. |
Nevertheless, the Arab Spring revolutions did undermine the pillars of the regional status quo, whose construction and maintenance the Kingdom had underwritten with its petrodollars. The uprisings ousted reliable old allies like Hosni Mubarak, and turned regimes such as Syrian President Bashar al-Assad’s into implacable enemies. | News-Commentary | ورغم هذا فإن ثورات الربيع العربي نجحت في تقويض ركائز الوضع الراهن في المنطقة، والذي تولت المملكة بناءه وصيانته بأموال النفط. فقد خَلَعَت الانتفاضات حلفاء قدامى محل ثقة مثل حسني مبارك، وحولت أنظمة مثل نظام الرئيس السوري بشار الأسد إلى أعداء لدودين. |
Syrian President Bashar al-Assad is a recruiting tool for the Islamic State and must go. But any successor government must be able to maintain order and not permit the Islamic State to exploit a power vacuum, as it has done in Libya. | News-Commentary | ولا يقل العنصر الدبلوماسي أهمية لأي رد. الواقع أن الرئيس السوري بشار الأسد يمثل أداة تجنيد يستغلها تنظيم الدولة الإسلامية، ولابد أن يرحل. ولكن أي حكومة قادمة لابد أن تكون قادرة على الحفاظ على النظام وعدم السماح لتنظيم الدولة الإسلامية باستغلال فراغ السلطة، كما فعل في ليبيا. |
The international community should also be concerned with the coup’s regional implications. Syrian President Bashar al-Assad’s cynical declaration of support for the coup is a sign that some want to turn today’s struggle in the Arab world into a bloody contest between Islamists and secularists. | News-Commentary | وينبغي للمجتمع الدولي أيضاً أن يستشعر القلق إزاء العواقب الإقليمية التي قد تترتب على هذا الانقلاب. فالإعلان الساخر من قِبَل الرئيس السوري بشار الأسد عن دعمه للانقلاب يُعَد دليلاً على أن البعض يريدون تحويل النضال اليوم في العالم العربي إلى صراع دموي بين الإسلاميين والعلمانيين. |
This desperation is perhaps most apparent in Syria. After years of insisting that Syrian President Bashar al-Assad was the problem, a growing number of Western policymakers and strategists are now suggesting that he may actually be part of the solution – or at least the transition. | News-Commentary | ولعل هذه الحالة اليائسة تتجلى بوضوح في سوريا. فبعد سنوات من الإصرار على أن الرئيس السوري بشار الأسد هو المشكلة، يقترح عدد متزايد من صناع السياسات والمنظرين الاستراتيجيين في الغرب الآن أنه ربما يكون في واقع الأمر جزءاً من الحل ــ أو على الأقل العملية الانتقالية. |
The events of September 11, 2001, are also playing a crucial role in deciding the question of a punitive strike against Syrian President Bashar al-Assad’s regime. One consequence of the terrorist attacks 12 years ago is that Americans and others in the West became aware that developments in the Middle East could affect their own safety and security. | News-Commentary | وتلعب أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 أيضاً دوراً حاسماً في البت في مسألة توجيه ضربة عقابية لنظام الرئيس السوري بشار الأسد. وتتلخص إحدى العواقب المت��تبة على الهجمات الإرهابية التي وقعت قبل 12 عاماً في أن الأميركيين وغيرهم في الغرب أصبحوا يدركون أن التطورات الجارية في الشرق الأوسط قد تؤثر على سلامتهم وأمنهم. |
The only way to bring Syrian President Bashar al-Assad to the negotiating table is to weaken him and the Islamic State simultaneously. And the only legal or moral justification for striking his air force, ammunition dumps, or heavy weaponry is the international responsibility to protect his people from him – just as the US helped to protect the Yezidis from the Islamic State. | News-Commentary | والطريقة الوحيدة لإرغام الرئيس السوري بشار الأسد على الجلوس إلى طاولة المفاوضات تتخلص في إضعافه هو وتنظيم الدولة الإسلامية في نفس الوقت. والمبرر القانوني أو الأخلاقي الوحيد لضرب قواته الجوية أو مخازن ذخيرته أو أسلحته الثقيلة هو المسؤولية الدولية عن حماية شبعه منه ــ تماماً كما ساعدت الولايات المتحدة في حماية الأيزيديين من تنظيم الدولة الإسلامية. |
There is an argument, made by Nicholas Kristof in the New York Times, that a swift punishment might persuade Syrian President Bashar Al-Assad to stop using chemical weapons and use “more banal ways to slaughter his people.” This does not make sense to me. | News-Commentary | في صحيفة نيويورك تايمز، ساق نيكولاس كريستوف حجة مفادها أن العقاب السر��ع قد يقنع الرئيس السوري بشار الأسد بالتوقف عن استخدام الأسلحة الكيماوية واستخدام "وسائل أكثر اعتيادية لذبح شعبه". إن هذا غير منطقي ولا معنى له في نظري. فالمشكلة بكل تأكيد في الذبح ذاته وليس الوسيلة المستخدمة. |
Where the opposition to the regime of Syrian President Bashar Al-Assad had been battling a deadly air offensive. | Open Subtitles | حيث أن مقاومي نظام... الرئيس السوري (بشار الأسد), قد إشتبكوا بهجوم جوي مدمر |
13. On 5 March 2005, Syrian President Bashar Al-Assad pledged in a speech before Parliament that the Syrian Arab Republic was going to withdraw its forces in Lebanon completely to the Bekaa Valley, and then to the Lebanese-Syrian borders. | UN | 13 - وفي 5 آذار/مارس 2005 تعهد الرئيس السوري بشار الأسد في خطاب ألقاه أمام البرلمان السوري بأن الجمهورية العربية السورية " ستسحب قواتها من لبنان في شكل كامل إلى سهل البقاع ثم إلى الحدود اللبنانية - السورية " . |
56. As noted in the previous report, the UNIIIC investigation confirmed that, during the period prior to the assassination, there was growing tension between Mr. Hariri and senior Syrian officials, including Syrian President Bashar Al-Assad, (see S/2005/662, para. 25). | UN | 56 - كما ذُكر في التقرير السابق، أكد التحقيق الذي أجرته اللجنة أنه خلال الفترة التي سبقت الاغتيال، تزايدت حدة التوتر بين السيد الحريري وكبار المسؤولين السوريين، بمن فيهم الرئيس السوري بشار الأسد (انظر S/2005/662، الفقرة 25). |
Ban rescinded Iran’s invitation to Geneva II under pressure from the US and the Syrian opposition. After all, since the civil war began in 2011, Iran has provided essential financial and military support for Syrian President Bashar al-Assad’s regime, while mobilizing its Lebanese proxy, the powerful Hezbollah militia, to fight against the rebels in Syria. | News-Commentary | الواقع أن بان كي مون ألغى الدعوة التي وجهها إلى إيران لحضور مؤتمر جنيف الثاني تحت ضغط من الولايات المتحدة والمعارضة السورية. فمنذ بدأت الحرب الأهلية في عام 2011، قدمت إيران الدعم المالي والعسكري الضروري لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، في حين عملت على تعبئة وكيلها اللبناني، ميليشيا حزب الله القوية، لمقاتلة المتمردين في سوريا. |
The civil war in Syria, meanwhile, has inflamed the Sunni-Shia fault line that traverses the entire region, and that defines, for example, the rivalry between Saudi Arabia and Iran. In fact, while Saudi Arabia opposes elected Islamists in Egypt, it supports insurgent Islamists in Syria, owing entirely to Iran’s support for Syrian President Bashar al-Assad’s regime. | News-Commentary | ومن ناحية أخرى، ألهبت الحرب الأهلية في سوريا الصدع السُنّي الشيعي الذي يعبر المنطقة بالكامل، والذي يرسم على سبيل المثال حدود المنافسة بين المملكة العربية السعودية وإيران. والواقع أنه في حين تعارض المملكة العربية السعودية الإسلاميين المنتخبين في مصر، فإنها تدعم المتمردين الإسلاميين في سوريا، وهو ما يرجع بالك��مل إلى دعم إيران لنظام الرئيس السوري بشار الأسد. |
Syria remains mired in a bloody civil war that has already caused more than 100,000 deaths. Syrian President Bashar al-Assad’s regime has celebrated the fall of the Muslim Brotherhood’s government, and is seeking to use Morsi’s failures and removal as justification for repression at home, making it even more difficult to find a political solution that would end the fighting. | News-Commentary | وقد يؤدي الانقلاب في مصر إلى عواقب إقليمية خطيرة أيضا. فسوريا لا تزال غارقة في حرب أهلية دامية حصدت حتى الآن أرواح أكثر من مائة ألف إنسان. وقد احتفل نظام الرئيس السوري بشار الأسد بسقوط حكومة الإخوان المسلمين في مصر، وهو يسعى الآن إلى استخدام فشل مرسي وإزاحته كمبرر لممارساته القمعية في الداخل، الأمر الذي يزيد من صعوبة إيجاد حل سياسي ينهي القتال في سوريا. |
NEW YORK – As the US Congress considers whether to authorize American military intervention in Syria, its members should bear in mind a basic truth: While Syrian President Bashar Al-Assad has repeatedly used extreme violence to retain power, the United States – and other governments in the Middle East and Europe – share responsibility for turning Syria into a killing field. | News-Commentary | نيويورك ــ في حين ينظر الكونجرس الأميركي في منح الإذن أو منعه في ما يتصل بالتدخل العسكري الأميركي في سوريا، فيتعين على أعضائه أن يضعوا نصب أعينهم حقيقة أساسية: فبرغم لجوء الرئيس السوري بشار الأسد للعنف المفرط على نحو متكرر في محاولة للاحتفاظ بالسلطة، فإن الولايات المتحدة ــ وغيرها من الحكومات في الشرق الأوسط وأوروبا ــ تتقاسم المسؤولية عن تحويل سوريا إلى ساحة للقتل. |
Fifth, it is wrong to assume that without Syrian President Bashar al-Assad, Iran would lose its influence in the Muslim world as well as its link to Hezbollah in Lebanon. America’s regional position weakened, and Iran’s strengthened, following the US-led invasions of Afghanistan and Iraq; | News-Commentary | السبب الخامس: من الخطأ أن نفترض أنه في غياب الرئيس السوري بشار الأسد يعني خسارة إيران لنفوذها في العالم الإسلامي فضلاً عن حلقة الوصل بينها وبين حزب الله في لبنان. فقد أصبح الموقف الأميركي الإقليمي ضعيفا، وأصبح موقف إيران أقوى، في أعقاب غزو أفغانستان والعراق بقيادة الولايات المتحدة؛ وقد يعيد تدخل الولايات المتحدة في سوريا إنتاج نفس النمط. |
In recent months, Turkey’s government has adopted an increasingly tougher stance toward Syrian President Bashar al-Assad’s regime, convinced that it can only fall. The agreement recently reached by the United States and Russia is, from this standpoint, frustrating news: For the price of destroying its chemical arsenal, the regime may have saved itself. | News-Commentary | لقد تبنت الحكومة التركية في الاشهر الاخيرة وبشكل متزايد مواقف اكثر صرامة تجاه نظام الرئيس السوري بشار الاسد بسبب اقتناعها ان سقوط هذا النظام هو امر حتمي . ان الاتفاقية التي تم التوصل اليها بين الولايات المتحدة الامريكية وروسيا من وجهة النظر هذه تعتبر انباءا محبطة ففي مقابل تدمير ترسانته الكيماوية يبدو ان النظام قد انقذ نفسه . |