American foreign policy After the Mid-Term Elections | News-Commentary | السياسة الخارجية الأميركية بعد انتخابات التجديد النصفي |
We were just discussing how much we admire American foreign policy. | Open Subtitles | كنّا نقاش فحسب كم نعشق السياسة الخارجية الأميركية |
I believe we're just taking our cue from American foreign policy. | Open Subtitles | أعتقد أننا أخذنا لمحه من السياسة الخارجية الأميركية |
In the US, members of Congress turned the coup into a platform for efforts to promote human rights. They condemned developments in Chile, held hearings about the importance of promoting human rights, and adopted legislation – over President Gerald Ford’s veto – requiring that human-rights standards guide US foreign policy. | News-Commentary | وفي الولايات المتحدة، حول أعضاء الكونجرس الانقلاب إلى منصة لانطلاق الجهود الرامية إلى تعزيز حقوق الإنسان، فأدانوا التطورات في شيلي، وعقدوا جلسات استماع حول أهمية تعزيز حقوق الإنسان، وتبنوا تشريعا ــ برغم اعتراض الرئيس جيرالد فورد ــ يلزم السياسة الخارجية الأميركية بالتقيد بمعايير حقوق الإنسان. |
The stakes are high, and failure would be costly to Americans, Israelis, and Palestinians. If the talks collapse, US foreign policy in the Middle East would be further discredited, and nothing would remain to keep the parties from launching another round of conflict. | News-Commentary | إن المخاطر هائلة، والفشل سوف يكون مكلفاً للأميركيين والإسرائيليين والفلسطينيين. وإذا انهارت المفاوضات فإن السياسة الخارجية الأميركية سوف تفقد المزيد من مصداقيتها في الشرق الأوسط، ولن يتبقى ما قد يمنع الطرفين المتنازعين من شن جولة أخرى من الصراع. |
American foreign policy after Iraq | News-Commentary | السياسة الخارجية الأميركية بعد العراق |
It also is unlikely that American foreign policy will return to a narrow realism and drop all emphasis on democracy and human rights. While the Iraq War discredited the idea of coercive democratization, both Republicans and Democrats have a strong strand of idealism in their foreign policy orientations. | News-Commentary | ليس من المرجح أيضاً أن ترتد السياسة الخارجية الأميركية إلى نظرة واقعية ضيقة وتتخلى عن كل تأكيداتها على الديمقراطية وحقوق الإنسان. فعلى الرغم من إسقاط حرب العراق لفكرة فرض الديمقراطية بالقوة، إلا أن كلاً من الجمهوريين والديمقراطيين يتسمون بميل قوي نحو المثالية في توجهاتهم المتعلقة بالسياسة الخارجية. |
The US has a special obligation to help. Both by what it has done and what it has failed to do in Iraq, Syria, and elsewhere in the Middle East, American foreign policy bears more than a little responsibility for outcomes that have led to the refugee exodus. | News-Commentary | وتتحمل الولايات المتحدة مسؤولية خاصة عن المساعدة. فبسبب ما فعلته وما فشلت بالقيام به في العراق، وسوريا، وأماكن أخرى في الشرق الأوسط، تتحمل السياسة الخارجية الأميركية أكثر من مجرد مسؤولية بسيطة عن النتائج التي أدت إلى نزوح اللاجئين الجماعي. |
The cumulative effect, Kissinger continued, “drives American foreign policy toward unilateral and bullying conduct. For, unlike diplomatic communications, which are generally an invitation to dialogue, legislation translates into a take-it-or-leave-it prescription, the operational equivalent of an ultimatum.” | News-Commentary | ويضيف كيسنجر: "ويدفع التأثير المتراكم السياسة الخارجية الأميركية نحو سلوكيات انفرادية تسلطية. فعلى النقيض من الاتصالات الدبلوماسية، التي تشكل عموماً دعوة إلى الحوار، يُتَرجَم التشريع إلى فرضٍ للأمر الواقع، أو المعادل العملي للإنذار". |
It was, of course, his father, George H.W. Bush, who was a strong representative of the alternative, “realist” approach to American foreign policy. | News-Commentary | وبالطبع كان والده، جورج بوش الأب ، ممثلاً قوياً للتوجه البديل، أو التوجه ampquot;الواقعيampquot; في التعامل مع السياسة الخارجية الأميركية. |
Second, Obama’s election will lead to a reorientation of US foreign policy in the medium term. In particular, the transatlantic/European focus of American foreign policy, which was previously a matter of course, will increasingly become a thing of the past. | News-Commentary | ثانياً: إن انتخاب أوباما سوف يؤدي إلى إعادة توجيه السياسية الخارجية للولايات المتحدة في الأمد المتوسط. وعلى وجه خاص، فإن تركيز السياسة الخارجية الأميركية على العلاقات عبر الأطلسية/الأوروبية، والذي كان فيما مضى يشكل أمراً طبيعياً، سوف يتحول على نحو متزايد إلى شيء من الماضي. |
That means that Condoleezza Rice’s chief task as Secretary of State will be to make American foreign policy more consultative in style as she seeks a political solution in Iraq and progress on Middle East peace. Only then will she be able to begin the job of repairing America’s tattered reputation by shoring up its neglected public diplomacy. | News-Commentary | وهذا يعني أن المهمة الأساسية التي ينبغي أن تضطلع بها كونداليزا رايس كوزيرة للخارجية لابد وأن تتركز في الحرص على جعل أسلوب السياسة الخارجية الأميركية أكثر ميلاً إلى تبني نهج المشورة في إطار سعيها لإيجاد الحلول السياسية لمشكلة العراق، ولدفع عملية السلام في الشرق الأوسط. وآنئذ فقط تصبح لديها القدرة على الشروع في مهمة إصلاح سمعة أميركا المهلهلة من خلال دعم الدبلوماسية العامة التي أهملت طويلاً. |
President George W. Bush’s second inaugural address set forth an ambitious vision of the role of the United States in advancing the cause of freedom worldwide, fueling worldwide speculation over the course of American foreign policy during the next four years. The ideas expressed in Bush’s speech thus deserve serious consideration. | News-Commentary | في خطاب توليته الثانية عبر الرئيس جورج دبليو بوش عن رؤية طَـموح لدور الولايات المتحدة في دفع قضية الحرية إلى الأمام في كل أرجاء العالم، الأمر الذي أدى إلى تغذية التخمينات على مستوى العالم بشأن المسار الذي ستتخذه السياسة الخارجية الأميركية طيلة السنوات الأربع القادمة. ومن هنا فإن الأفكار التي عبر عنها بوش في خطابه تستحق الدراسة الجادة. |
CAMBRIDGE – This year’s presidential campaign in the United States has been marked by calls from Barack Obama’s would-be Republican challengers for a radical transformation of American foreign policy. Campaigns are always more extreme than the eventual reality, but countries should be wary of calls for transformational change. | News-Commentary | كمبريدج ــ إن الحملة الرئاسية هذا العام في الولايات المتحدة تتسم بالدعوات التي يطلقها المنافسون الجمهوريون المحتملون للرئيس باراك أوباما والمطالبة بتحويل السياسة الخارجية الأميركية جذريا. والواقع أن الحملات الانتخابية تكون دوماً أكثر تطرفاً من الواقع النهائي، ولكن الدول لابد وأن تتعامل بحذر مع الدعوات المطالبة بالتغيير التحويلي. ذلك أن الأمور لا تنتهي دوماً إلى تحقيق الهدف المنشود. |
Why should the financial value of one deal be the barometer of a strategic partnership? It is simply narrow-minded to reduce US foreign policy towards India to the bottom lines of American defense salesmen. | News-Commentary | إن مثل هذه التساؤلات غير عادلة. فمن المؤكد أن العلاقات الهندية الأميركية تتجاوز أي صفقة لشراء الأسلحة أياً كان حجمها. ولماذا تكون القيمة المالية لصفقة واحدة مقياساً للشراكة الاستراتيجية؟ إنه لمن ضيق الأفق ببساطة أن نختصر السياسة الخارجية الأميركية في التعامل مع الهند في مبيعات الدفاع الأميركية. |
But the fact that foreign policy did not materially affect the November elections does not mean that the results will not affect US foreign policy. They will, but in ways that are inconsistent and even surprising. | News-Commentary | ولكن حقيقة عدم تأثير السياسة الخارجية فعلياً على انتخابات نوفمبر/تشرين الثاني لا تعني أن نتائجها لن تؤثر على السياسة الخارجية الأميركية. بل إنها سوف تكون مؤثرة ولكن على نحو متضارب ومثير للدهشة في كثير من الأحيان. |
But, at least for America, perhaps the most important lesson of 9/11 is that US foreign policy should follow the counsel of President Dwight Eisenhower a half-century ago: Do not get involved in land wars of occupation, and focus on maintaining the strength of the American economy. | News-Commentary | ولكن ربما كان الدرس الأكثر أهمية من أحداث الحادي عشر من سبتمبر، على الأقل بالنسبة للولايات المتحدة، أن السياسة الخارجية الأميركية لابد وأن تستفيد بنصيحة الرئيس دوايت ايزنهاور قبل نصف قرن: "لا تتورطوا في حرب احتلال برية، وركزوا على الحفاظ على قوة الاقتصاد الأميركي". |
But such charges are partisan political rhetoric, with little basis in rigorous policy analysis. It is more accurate to see the current mood as a swing of the US foreign policy pendulum between what Columbia University’s Stephen Sestanovich has called “maximalist” policies and “retrenchment” policies. | News-Commentary | ولكن مثل هذه الاتهامات ليست أكثر من خطاب سياسي متحزب، ولا تقوم على أساس في التحليل السياسي الدقيق. ومن قبيل الدقة أن ننظر إلى المزاج الحالي باعتباره تأرجحاً لبندول السياسة الخارجية الأميركية بين ما أسماه ستيفن سيستانوفيتش من جامعة كولومبيا سياسات "عدم التنازل" وسياسات "التخندق". |
In short, US foreign policy may be as active as ever, but it is downsizing and becoming more exacting about its priorities. As a result, many global challenges – climate change, trade, resource scarcity, international security, cyber-warfare, and nuclear proliferation, to name a few – are bound to loom larger. | News-Commentary | باختصار، قد لا تقل السياسة الخارجية الأميركية الآن نشاطاً عن أي وقت مضى، ولكنها آخذة في التضاؤل وأصبحت أكثر تشدداً فيما يتصل بتحديد الأولويات. ونتيجة لهذا فإن العديد من التحديات العالمية ــ تغير المناخ، والتجارة، ونُدرة الموارد، والأمن الدولي، وحرب الفضاء الإلكتروني، والانتشار النووي، على سبيل المثال لا الحصر ــ من المحتم أن تصبح أعظم خطراً الآن. |