Until now, the diplomatic effort to prevent dangerous climate change has focused on coordinating national cuts in greenhouse-gas emissions. But what is needed is more spending, not just more coordination. | News-Commentary | حتى الآن، كانت الجهود الدبلوماسية الرامية إلى منع تغير المناخ الخطير تركز على تنسيق التخفيضات الوطنية في الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري العالمي. ولكن المطلوب الآن زيادة الإنفاق، وليس مجرد المزيد من التنسيق. |
The cost of inaction would be considerably higher than the required investment. The annual cost of adapting to climate change has now passed the $40 billion mark, and is expected to rise every year unless we can significantly reduce greenhouse-gas emissions. | News-Commentary | وسوف تكون تكاليف التقاعس عن العمل أعلى كثيراً من الاستثمارات المطلوبة. فقد تجاوزت التكاليف السنوية للتكيف مع تغير المناخ الآن حاجز الأربعين مليار دولار، ومن المتوقع أن تواصل الارتفاع بمرور كل عام ما لم نتمكن من خفض الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري العالمي بدرجة كبيرة. |
LONDON – The United Nations climate change conference, to be held in Copenhagen this December, should provide the climax to two years of international negotiations over a new global treaty aimed at addressing the causes and consequences of greenhouse-gas emissions. | News-Commentary | لندن ـ إن مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ، والذي من المقرر أن يعقد في كوبنهاجن في شهر ديسمبر/كانون الأول، لابد وأن يشكل ذروة عامين من المفاوضات الدولية بشأن إبرام معاهدة عالمية جديدة تهدف إلى معالجة أسباب وعواقب الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري العالمي. |
Sixty regional and local governments, responsible for 15% of global greenhouse-gas emissions, are also taking action. Québec and São Paolo, to cite just two examples, are aiming for cuts of 20% below 1990 levels by 2020. | News-Commentary | وتشارك في هذه الجهود أيضاً ستين حكومة إقليمية ومحلية مسؤولة عن 15% من الانبعاثات الغازية المسببة لظاهرة الانحباس الحراري. حيث تعتزم كيبيك وساو باولو، على سبيل المثال لا الحصر، خفض الانبعاثات الكربونية إلى ما دون مستويات عام 1990 بنسبة لا تقل عن 20%، وذلك بحلول عام 2020. |
For example, with the right investments, tropical countries could significantly reduce emissions from the forestry sector while also creating green jobs. De-forestation currently accounts for roughly a fifth of all greenhouse-gas emissions. | News-Commentary | على سبيل المثال، تستطيع البلدان الاستوائية، من خلال تنفيذ الاستثمارات السليمة، أن تعمل على الحد من الانبعاثات الناتجة عن قطاع الغابات بينما توفر أيضاً فرص عمل خضراء. إن عمليات إزالة الغابات مسؤولة في الوقت الحالي عن ما يقرب من 20% من الانبعاثات الغازية المسببة لظاهرة الانحباس الحراري. |
There are not many human activities whose impact can reasonably be predicted decades, centuries, or even millennia in advance. The fallout from nuclear waste is one; humans’ contribution to global warming through greenhouse-gas emissions from burning fossil fuels, and its impact on rising sea levels, is another. | News-Commentary | لا يوجد كثير من الأنشطة البشرية التي يمكن التنبؤ بدرجة معقولة من الدقة بتأثيرها مقدماً قبل عقود أو قرون أو حتى آلاف السنين من حدوث ذلك التأثير. ويُعَد الغبار الذري الناتج عن النفايات النووية مثالاً لهذه الأنشطة؛ وإسهام البشر في الانحباس الحراري العالمي من خلال الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري والناتجة عن إحراق الوقود الأحفوري، وت��ثير ذلك على ارتفاع مستوى سطح البحر، مثال آخر. |
But we can still determine how high and how fast levels rise by controlling the degree of global warming that we cause. Climate change is caused by mankind, so the good news is that mankind can stop it by cutting greenhouse-gas emissions. | News-Commentary | الآن أصبح استمرار مستويات سطح البحر في الارتفاع حقيقة واضحة. ولكن لا يزال بوسعنا أن نحد من ارتفاع مستوى سطح البحر وسرعته من خلال التحكم في درجة الانحباس الحراري الذي نحدثه. إن تغير المناخ يحدث نتيجة لأنشطة بشرية، وعلى هذا فإن النبأ السار هو أن البشر قادرون على وقف تغير المناخ عن طريق خفض الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري العالمي. |
If the West now wants to hold Asian countries responsible for restraining new sources of greenhouse-gas emissions, it must first hold itself accountable for its old stock and current emissions. This is why there is unanimous agreement in Asia, including China and India, that any just solution for climate change demands greater sacrifice from rich Western countries. | News-Commentary | وإذا كان الغرب راغباً الآن في تحميل البلدان الآسيوية المسؤولية عن المشاركة في تقييد المصادر الجديدة للانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري، فلابد وأن يبدأ أولاً بتحميل نفسه المسؤولية عن المخزون القديم والانبعاثات الحالية. ولهذا السبب أصبح هناك إجماع في آسيا، بما في ذلك الصين والهند، على أن أي حل عادل لمشكلة تغير المناخ يتطلب قدراً أعظم من التضحيات من جانب البلدان الغربية الثرية. |
Similar success stories have played out across sectors. Since 2011, the US chemical company DuPont has invested $879 million in research and development of products with quantifiable environmental benefits; it has recorded $2 billion in annual revenue from products that reduce greenhouse-gas emissions, and an additional $11.8 billion in revenue from renewable resources like wind and solar power. | News-Commentary | وهناك قصص نجاح مماثلة في مختلف القطاعات. فمنذ عام 2011، استثمرت شركة ديوبوينت الكيميائية الأميركية نحو 879 مليون دولار في مشاريع البحث وتطوير المنتجات التي تحقق فوائد بيئية قابلة للقياس؛ وقد سجلت 52 مليار دولار في هيئة عائدات سنوية من منتجات تساعد في الحد من الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري، فضلاً عن عائدات إضافية مقدارها 11.8 مليار دولار من الموارد المتجددة مثل الرياح والطاقة الشمسية. |
PARIS – So far, international climate talks have failed to find a mechanism that will successfully reduce global greenhouse-gas emissions. | News-Commentary | باريس ــ حتى الآن، فشلت محادثات المناخ الدولية في إيجاد آلية قادرة على الحد من الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري العالمي بنجاح. في عام 1997، حاول بروتوكول كيوتو استخدام نظام يقوم على حصص قابلة للتداول لإنشاء سعر للانبعاثات من غاز ثاني أكسيد الكربون، ولكنه تعثر بعد أن رفضت الولايات المتحدة والعديد من البلدان الناشئة الانضمام إليه. |
Or so it seemed after Chinese President Hu Jintao’s recent speech at the United Nations. Judging by the way much of the media reported his words, it seemed as if China had actually made an important announcement on cutting greenhouse-gas emissions. | News-Commentary | أمستردام ـ حين يبتسم الباندا يصفق العالم. أو هكذا بدا الأمر بعد الخطاب الذي ألقاه الرئيس الصيني هو جين تاو مؤخراً في الأمم المتحدة. وبالحكم من خلال الطريقة التي علقت بها أغلب وسائل الإعلام على كلماته، فإن الأمر يبدو وكأن الصين أعلنت بالفعل عن قرار بخفض الانبعاثات الغازية المسببة لظاهرة الانحباس الحراري العالمي. |
The recently released Fifth Assessment Report of the United Nations Intergovernmental Panel on Climate Change (IPCC) provides further evidence that human-induced climate change is happening. Continued greenhouse-gas emissions on the massive scale of today would have devastating consequences, including more frequent and more intense weather events. | News-Commentary | ويزودنا تقرير التقييم الخامس الصادر مؤخراً عن فريق الأمم المتحدة الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ بالمزيد من الأدلة التي تؤكد أن تغير المناخ الناجم عن أنشطة بشرية حقيقة واقعة. واستمرار الانبعاثات الغازية المسببة لظاهرة الانحباس الحراري العالم على هذا النطاق الهائل الذي نشهده اليوم من شأنه أن يخلف عواقب مدمرة، بما في ذلك تسارع وتيرة وشدة الظواهر الجوية العنيفة. |
Five years ago, policies aimed at cutting greenhouse-gas emissions were seen as a cost burden on the economy. Negotiations were therefore a zero-sum game, with countries seeking to minimize their obligations while asking others to do more. | News-Commentary | وثمة سبب ثالث للتفاؤل يتمثل في إعادة تقييم اقتصاديات تغير المناخ. فقبل خمس سنوات، كان أكثر الناس ينظرون إلى السياسات الرامية إلى خفض الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري العالمي باعتبارها أعباء تكاليف يتحملها الاقتصاد. وبالتالي فإن المفاوضات كانت عبارة عن لعبة محصلتها صفر، حيث كانت البلدان تسعى إلى تقليص التزاماتها إلى أدنى حد ممكن في حين تطالب الآخرين ببذل المزيد من الجهد. |
The overwhelming evidence now indicates that greenhouse-gas emissions need to peak within the next decade if we are to have any reasonable chance of keeping the global rise in temperature down to manageable levels. Any delay may generate environmental and economic risks of a magnitude that proves impossible to handle. | News-Commentary | وتشير الأدلة الدامغة الآن إلى ضرورة وصول الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري العالمي إلى ذروتها في غضون العقد القادم إن كنا راغبين في الحصول على أي فرصة معقولة للنجاح في الحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية بحيث لا تتجاوز المستويات المعقولة. وأي تأخير قد تتولد عنه مخاطر بيئية واقتصادية ذات حجم يجعل التعامل معها مستحيلاً. |
The just-concluded deal establishes a bridge between the old climate regime and a new, as-yet-undefined one. By extending the Kyoto Protocol – which limits some developed countries’ greenhouse-gas emissions – for another eight years, the Doha agreement preserves the vital framework of international law and retains hard-won accounting rules for emissions allowances and trading between countries. | News-Commentary | والواقع أن الصفقة التي تمت للتو أقامت جسراً بين نظام المناخ الجديد، ونظام جديد غير محدد المعالم بعد. فبتمديد بروتوكول كيوتو ــ الذي يحد من الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري والتي تنتجها بعض الدول المتقدمة ــ لثمانية أعوام أخرى، يحافظ اتفاق الدوحة على الإطار الحيوي للقانون الدولي ويحتفظ بالقواعد الحسابية لإجازات الانبعاثات والتبادل بين البلدان، والتي تم التوصل إليها بشق الأنفس. |
One might recall that many delegations arrived in Kyoto resignedly willing to accept the idea of a tax on greenhouse-gas emissions, or at least on carbon dioxide, the most commonly encountered greenhouse gas. The US delegation, dispatched by a government intent on reducing state intervention in the economy, declared itself vehemently opposed to the idea. | News-Commentary | وقد يكون بوسعنا أن نتذكر أن العديد من الوفود وصلت إلى كيوتو وهي على استعداد لقبول فكرة فرض ضريبة على الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري العالمي، أو على الأقل على ثاني أكسيد الكربون، وهو الغاز الأكثر شيوعاً بين غازات الانحباس الحراري. بيد أن وفد الولايات المتحدة، الذي أرسلته حكومة عازمة على الحد من تدخل الدولة في الاقتصاد، أعلن بقوة ووضوح عن معارضته للفكرة. |
The analysis contained in our new report, A New Growth Path for Europe – Generating Prosperity and Jobs in the Low-Carbon Economy, is based on a comprehensive assessment of European growth prospects in the aftermath of the financial crisis. Its publication is timely, because the European Union will decide this year whether to raise its target for greenhouse-gas reduction. | News-Commentary | والواقع أن التحليل الوارد في تقريرنا الجديد تحت عنوان "المسار الجديد للنمو في أوروبا: توليد الرخاء وخلق فرص العمل في ظل اقتصاد منخفض الكربون" يستند إلى تقييم شامل لتوقعات النمو الأوروبي في أعقاب الأزمة المالية. ولقد جاء نشر هذا التقرير في الوقت المناسب، وذلك لأن الاتحاد الأوروبي سوف يقرر هذا العام ما إذا كان سيرفع هدفه فيما يتصل بالحد من الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري العالمي. |
Because the financial crisis has lowered greenhouse-gas emissions, the -20% reduction target set before the crisis is no longer challenging enough to catalyze a structural shift in the European economy. And, as scientists become gloomier and underline the urgency of tackling climate change, economists are becoming increasingly optimistic about the opportunities implied by a low-carbon future. | News-Commentary | ولأن الأزمة المالية كانت سبباً في خفض الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري العالمي، فإن هدف خفض الانبعاثات بنسبة 20% والذي تم تحديده قبل الأزمة لم يعد يشكل تحدياً كبيراً بالقدر الكافي لحفز التحول البنيوي في الاقتصاد الأوروبي. ومع تأكيد العلماء على الحاجة الملحة إلى التعامل مع قضية تغير المناخ، أصبح خبراء الاقتصاد متفائلين على نحو متزايد بشأن الفرص التي يحملها لنا المستقبل المنخفض الكربون. |
At any given time, the global livestock population amounts to more than 150 billion, compared to just 7.2 billion humans – meaning that livestock have a larger direct ecological footprint than we do. Livestock production causes almost 14.5% of global greenhouse-gas emissions and contributes significantly to water pollution. | News-Commentary | في أي وقت من الأوقات، لا تقل الثروة الحيوانية العالمية عن 150 مليار رأس، مقارنة بنحو 7.2 مليار من البشر فقط ــ وهذا يعني أن الثروة الحيوانية تخلف بصمة بيئية مباشرة أكبر مقارنة بالبصمة التي يخلفها البشر. ويتسبب إنتاج الثروة الحيوانية في إطلاق نحو 14.5% من الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري العالمي، كما يساهم بشكل كبير في تلوث المياه. |
In the future, if we discover that some other product causes health problems (think of asbestos), rather than facing lawsuits for the costs imposed on us, the manufacturer could sue governments for restraining them from killing more people. The same thing could happen if our governments impose more stringent regulations to protect us from the impact of greenhouse-gas emissions. | News-Commentary | في المستقبل، إذا اكتشفنا أن بعض منتجات أخرى تسبب مشاكل صحية (ولنتذكر الأسبستوس)، فبدلاً من مواجهة دعاوى قضائية بسبب التكاليف التي تفرض علينا، يصبح بوسع المصنعين مقاضاة الحكومات والمطالبة بالتعويض عن تقييد قدرتهم على قتل المزيد من الناس. وقد يحدث نفس الشيء إذا فرضت حكوماتنا قيوداً تنظيمية أكثر صرامة لحمايتنا من التأثير الناجم عن الانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري العالمي. |
The production, generation, distribution and use of energy are major sources of global pollution and waste, not least because they release substantial amounts of greenhouse gas pollutants, which pose a critical threat to the global environment through their potential for generating climate change. | UN | وإنتاج الطاقة وتوليدها وتوزيعها واستخدامها هي من أهم مصادر التلوث العالمي والنفايات العالمية، لا سيما لأنها تطلق كميات هائلة من الملوّثات الغازية المسببة للاحتباس الحراري التي تشكّل خطرا كبيرا على البيئة العالمية بسبب إمكانية إحداثها تغيّرا في المناخ. |