ويكيبيديا

    "الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين" - ترجمة من عربي إلى انجليزي

    • Great Depression
        
    All three were tried during the Great Depression of the 1930’s. The results were not encouraging. News-Commentary لقد جربت الحكومات الاحتمالات الثلاثة أثناء أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين. ولم تكن النتائج مشجعة.
    This crisis of long-term unemployment is having a profoundly damaging impact on the lives of those bearing the brunt of it. We know this thanks to a series of careful studies of the problem conducted in the depths of the 1930’s Great Depression. News-Commentary والواقع أن أزمة البطالة الطويلة الأجل هذه تخلف تأثيراً بالغ الضرر على حياة هؤلاء الذين يتحملون العبء. ونحن نعلم هذا بفضل سلسلة من الدراسات المتأنية الدقيقة للمشكلة والتي أجريت في أوج أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين.
    One would have thought we were capable of learning from the past, and that the Great Depression was important enough in European history that policymakers there would not be repeating its mistakes. News-Commentary كان المرء ليتصور أننا قادرون على التعلم من الماضي، وأن أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين كانت مهمة في التاريخ الأوروبي بالقدر الكافي لمنع صناع السياسات في أوروبا من تكرار نفس أخطائها. ولكن يبدو رغم هذا أن ذلك هو ما يحدث الآن على وجه التحديد.
    This has happened before. Indeed, the current world order arose from the major crises of the Great Depression and World War II, with countries building the social pacts and economic institutions that would underpin peace and prosperity for the next several decades. News-Commentary وهذا ليس بلا سابقة. بل إن النظام العالمي الحالي نشأ من أزمات كبرى مثل الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين والحرب العالمية الثانية، حيث شرعت البلدان في بناء المواثيق الاجتماعية والمؤسسات الاقتصادية التي كانت كفيلة بدعم السلام والازدهار لعقود عديدة تالية.
    Even on the business-cycle dimension, conditions have been far worse in the past than they are today. Consider the Great Depression and the implications of market economies’ inability back then to recover on their own, owing to the burden of long-term unemployment. News-Commentary وحتى على بُعد الدورة التجارية، كانت الظروف أسوأ كثيراً في الماضي مقارنة بما هي عليه اليوم. ولنتأمل هنا أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين وعجز اقتصادات السوق آنذاك عن تحقيق التعافي من تلقاء نفسها، نظراً للعبء المتمثل في البطالة الطويلة الأجل.
    The Great Depression of the 1930’s was interpreted as the result of inadequate consumption, of poverty in the midst of plenty. Governments took on the responsibility of stabilizing and organizing consumption on a wider level. News-Commentary كان عصر الاستهلاك نتاجاً لأزمتين سابقتين. فقد اعتبر البعض أن أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين كانت ناتجة عن عدم كفاية الاستهلاك، والفقر في وسط الوفرة. وعلى هذا فقد أخذت الحكومات على عاتقها مسؤولية تثبيت وتنظيم الاستهلاك على نطاق أوسع.
    Just as the Great Depression arose in part from the difficulties in moving from a rural, agrarian economy to an urban, manufacturing one, so today’s problems arise partly from the need to move from manufacturing to services. New firms must be created, and modern financial markets are better at speculation and exploitation than they are at providing funds for new enterprises, especially small and medium-size companies. News-Commentary وتماماً كما نشأت أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين جزئياً من المصاعب التي صاحبت التحول من اقتصاد ريفي زراعي إلى اقتصاد حضري صناعي، فإن مشاكل اليوم تنشأ جزئياً من الحاجة إلى الانتقال من التصنيع إلى الخدمات. ولابد من إنشاء شركات جديدة، والأسواق المالية الحديثة أكثر براعة في المضاربة والاستغلال من توفير الأموال لمشاريع جديدة، وخاصة الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم.
    NEW YORK – In the last year, we endured a remarkable experience; after the bankruptcy of Lehman Brothers in September 2008, financial markets actually collapsed and required artificial life support. Nothing like this had happened since the Great Depression of the 1930’s. News-Commentary نيويورك ـ في العام الماضي، عاش العالم تجربة غير عادية؛ فبعد إفلاس ليمان براذرز في شهر سبتمبر/أيلول 2008 انهارت الأسواق المالية وتطلب الأمر وضعها على أجهزة دعم الحياة الاصطناعية. ولم يحدث شيء من هذا القبيل منذ أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين.
    Indeed, wrongheaded policymaking continued long after the crisis began. Politicians responded to worsening economic conditions by hewing as closely as possible to failed prescriptions, making sure to do no more than absolutely necessary to address the biggest economic disaster since the Great Depression. News-Commentary الواقع أن عملية صنع السياسات الخاطئة استمرت لفترة طويلة بعد اندلاع الأزمة. واستجاب الساسة للظروف الاقتصادية المتزايدة السوء بالتمسك قدر الإمكان بوصفات فاشلة، وكانوا حريصين على عدم القيام بأي شيء لا يشكل ضرورة قصوى لمعالجة الكارثة الاقتصادية الأكبر على الإطلاق منذ أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين.
    At times of serious economic distress, policymakers thrash about seeking solutions, and some people lose confidence in the economic system itself. Indeed, in the Great Depression of the 1930’s, it was common for Western intellectuals to turn to communism and central planning as a hoped-for panacea. News-Commentary في وقت الأزمات الاقتصادية الخطيرة يتخبط صناع القرار السياسي في بحثهم عن الحلول، ويفقد بعض الناس الثقة في النظام الاقتصادي ذاته. ففي إبان أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين كان من الشائع أن يتحول المفكرون الغربيون إلى الشيوعية والتخطيط المركزي كوسيلة مأمولة للعلاج، والعجيب أن بعض هؤلاء المفكرين لم يَـعُد من هذه الرحلة الفكرية حتى على الرغم من انهيار الشيوعية.
    His reappearance comes just as the credit bubble fueled by the sub-prime mortgage boom is about to burst, triggering the worst financial and economic crisis since the Great Depression. The “Greed is good” mentality is a regular feature of financial crises. News-Commentary وبعد جيل كامل، يروي الجزء الثاني من فيلم وال ستريت ـ الذي سيعرض في الشهر المقبل ـ إطلاق سراح جيكو من السجن وعودته إلى عالم المال والأعمال. وكانت عودته إلى الظهور في وقت حيث كانت فقاعة الائتمان التي تغذت على ازدهار سوق الرهن العقاري الثانوي على وشك الانفجار، وكان انفجارها بالفعل سبباً في اندلاع أسوأ أزمة مالية واقتصادية منذ الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين.
    Yet creditors sometimes prevail to their own detriment; by pushing the debtor to the breaking point, they end up bringing about a complete default. Germany’s mistake this past week was to push the Greek economy – already in conditions rivaling those of the Great Depression – into a complete financial collapse. News-Commentary غير أن فوز الدائنين في مثل هذه الأحوال يأتي ضد مصلحتهم أحيانا؛ فمن خلال دفع المدين إلى نقطة الانهيار، تنتهي بهم الحال إلى التسبب في عجز المدين تماماً عن السداد. وكان الخطأ الذي ارتكبته ألمانيا الأسبوع الماضي هو دفع الاقتصاد اليوناني ــ الذي يمر بظروف تماثل تلك التي صاحبت أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين ــ إلى الانهيار المالي التام.
    The political passions aroused by the clashes of interpretation often make the crisis seemingly insoluble. It was those conflicts, rather than some technical flaw in the operation of the economy, which made the Great Depression of the 1930’s such a dismal and destructive event. News-Commentary إن ما يجعل الأزمة عميقة حقاً هو على وجه التحديد التنوع العريض لسبل التشخيص المتفاوتة والعلاجات المختلفة. والعواطف السياسية التي تثيرها هذه التشابكات في التفسير كثيراً ما تجعل الأزمة تبدو وكأنها مستعصية على الحل. وكانت هذه التناقضات، وليس بعض الخلل الفني في عملية تشغيل الاقتصاد، هي التي جعلت من أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين حدثاً كئيباً ومدمراً.
    The US experienced debt crises periodically during the nineteenth century, and again during the Great Depression. Its response was to offer targeted and expedited debt relief – often by bringing in new temporary bankruptcy legislation that forced limited debt write-downs. News-Commentary هذا لا يعني أننا لا نستطيع أن نفعل شيئاً إزاء مشكلة الديون. فقد تعرضت الولايات المتحدة لأزمات الديون بشكل دوري أثناء القرن التاسع عشر، ومرة أخرى أثناء أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين. وكانت استجابتها تتلخص دوماً في الإعلان عن أهداف محددة والتعجيل بتخفيف أعباء الديون ـ غالباً من خلال فرض تشريعات جديدة مؤقتة للإفلاس كانت تفرض شطباً محدوداً للديون.
    If internal devaluation were the solution, the gold standard would not have been a problem in the Great Depression. Internal devaluation, combined with austerity and the single-market principle (which facilitates capital flight and the hemorrhaging of banking systems) is a toxic combination. News-Commentary وإذا كان خفض القيمة داخلياً هو الحل، فإن معيار الذهب ما كان ليمثل مشكلة في أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين. إن خفض القيمة داخليا، مقترناً بالتقشف ومبدأ السوق الموحدة (الذي يسهل هروب رأس المال واستنزاف الأنظمة المصرفية)، يشكل تركيبة سامة.
    In his first two years in office, when his Democratic Party controlled both houses of Congress, he took numerous steps to stem the worst economic downturn since the Great Depression. Likewise, he got his landmark health-care reform, the Patient Protection and Affordable Care Act, passed. News-Commentary إن أوباما ليس رئيساً فاشلا. فقد أنجز في الواقع الكثير في ظروف شبه مستحيلة. ففي أول عامين له في منصبه، عندما كان الحزب الديمقراطي يسيطر على مجلسي الكونجرس، اتخذ أوباما خطوات عديدة للحد من تأثيرات أسوأ ركود اقتصادي منذ أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين. وعلى نحو مماثل، نجح أوباما في إقرار إصلاحه المهم للرعاية الصحية، قانون حماية المريض والرعاية الميسرة.
    Not surprisingly, therefore, the fallout from the global economic crisis that erupted in 2008 – the worst since the Great Depression of the 1930’s – has prompted experts, policymakers, and the international financial institutions to rethink poverty. Many are rejecting once-dominant perspectives on poverty and deprivation, warning that they lead to ineffective policy prescriptions. News-Commentary لذا فمن غير المستغرب أن تدفع تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية التي اندلعت عام 2008 ــ وهي الأسوأ منذ أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين ــ الخبراء وصناع القرار السياسي والمؤسسات المالية الدولية إلى إعادة النظر في الفقر. ويرفض العديد المنظور الذي كان سائداً ذات يوم في التعامل مع الفقر والحرمان، ويحذرون من أن هذا المنظور يؤدي إلى وصفات سياسية غير فعّالة.
    By early 2009, the plunge in stock markets around the world reached its nadir, and fear of a deep depression, according to the University of Michigan Consumer Sentiment Survey, was at its highest level since the second oil crisis in the early 1980’s. Stories of the Great Depression of the 1930’s were recalled from our dimmest memories – or from our parents’ and grandparents’ memories – and retold. News-Commentary وبحلول أوائل عام 2009 كان الهبوط في أسواق الأسهم في مختلف أنحاء العالم قد بلغ الحضيض، وكان الخوف من الكساد العميق، وفقاً لدراسة مسح ثقة المستهلك التي أجرتها جامعة ميتشجان، عند أعلى مستوياته منذ أزمة النفط الثانية في أوائل ثمانينيات القرن العشرين. وبدأنا نسترجع قصص الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين من أعماق ذاكرتنا البعيدة ــ أو من ذاكرة آبائنا وأجدادنا ــ ونعيد روايتها.
    It was not obvious at the time that it had been a success in terms of substantive policies. Observers even compared it to the infamous failed London Economic Summit of 1933, which was a way of saying that the world had not learned the lessons of the Great Depression. News-Commentary ولنتأمل هنا قمة مجموعة العشرين التي استضافتها لندن في عام 2009. فلم يكن من الواضح آنذاك أنها قمة ناجحة فيما يتصل بالسياسات الموضوعية. حتى أن المراقبين عقدوا المقارنات بينها وبين قمة لندن الاقتصادية الفاشلة في عام 1993، وكان ذلك بمثابة وسيلة للقول بأن العالم لم يتعلم شيئاً من دروس أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين.
    It commends the US authorities for their bold and decisive action to stem the risk of systemic collapse during a period of extreme market turmoil. Although the crisis has imposed devastating costs nationally and internationally, the mistakes that led to the Great Depression seem to have been avoided. News-Commentary لقد اشتملت المراجعة على العديد من النتائج الإيجابية. فهي تثني على السلطات الأميركية لتحركاتها الجريئة والحاسمة في منع خطر الانهيار الشامل أثناء فترة اتسمت بالاضطرابات الشديدة في السوق. ورغم أن الأزمة فرضت تكاليف باهظة على المستويين الوطني والدولي، فيبدو أن الأخطاء التي أدت إلى أزمة الكساد الأعظم في ثلاثينيات القرن العشرين لم تتكرر.

    الكلمات والعبارات الأكثر شيوعا

    عربي-انجليزي: 10k، 20k، 30k، 40k، 50k، 60k، 70k، 80k، 90k، 100k، المزيد | انجليزي-عربي: 10k، 20k، 30k، 40k، 50k، 60k، 70k، 80k، 90k، 100k، المزيد