The main attack on Batangafo was then carried out on 29 July 2014, causing 20 casualties. | UN | ثم جرى شن الهجوم الرئيسي على باتانغافو في 29 تموز/يوليه 2014 الذي أوقع عشرين ضحية. |
Two soldiers of MISCA were also killed in a separate incident involving a group under the command of Colonel Mahamad Zine, a Séléka zone commander in Batangafo. | UN | وقتل أيضا جنديان من بعثة الدعم الدولية في حادثة منفصلة كان ضالعاً فيها جماعة يقودها العقيد محمد زين، قائد منقطة سيليكا في باتانغافو. |
United Nations partners also report that between Batangafo and Bokamgaye, many young girls are forcibly taken as wives for rebels and forced to perform sexual favours in exchange for movement across the numerous checkpoints set up by these rebel groups. | UN | وأفاد شركاء الأمم المتحدة أيضا بأن العديد من فتيات باتانغافو وبوكامغاي يُرغَمن على الزواج من المتمردين ويُجبَرن على ممارسة الجنس لقاء السماح لهن باجتياز نقاط التفتيش العديدة التي تقيمها مجموعات المتمردين هذه. |
In the Central African Republic, a rebel attack on Batangafo in February 2009 resulted in the temporary suspension of emergency school feeding programmes affecting, 22,000 beneficiaries. | UN | وفي جمهورية أفريقيا الوسطى، أدّى هجوم شنّه المتمردون على باتانغافو في شباط/فبراير 2009 إلى وقف مؤقت لبرامج التغذية المدرسية في حالات الطوارئ ثأثر به 000 22 مستفيد. |
On 26 April 2014, Colonel Mahmat Issa, who operates under Alkhatim’s command, was soundly defeated by Andilo in Bouca, paving the way for the anti-balaka to attack Batangafo. | UN | وفي 26 نيسان/أبريل 2014، تلقى العقيد محمد عيسى الذي يعمل تحت قيادة الخاتم هزيمة منكرة على يدي أنديلو في بوكا، الأمر الذي مهد الطريق لقوات أنتي بلاكا للهجوم على باتانغافو. |
54. On 4 August 2014, French forces moving northward to Batangafo to reinforce MISCA were ambushed 3 km south of the town by experienced Séléka forces. | UN | 54 - وفي 4 آب/أغسطس 2014، تعرضت قوات فرنسية وهي متجهة شمالا إلى باتانغافو لتعزيز بعثة الدعم الدولية لكمين على بعد ثلاثة كيلومترات جنوب البلدة نصبه لها جنود محنكون من قوات سيليكا. |
177. Attempts by Operation Sangaris to canton and disarm former Séléka elements in Bambari on 21 June 2014 and in Batangafo on 4 August 2014 were largely unsuccessful. | UN | 177 - وفشلت إلى حد كبير محاولات عملية سانغاريس لتجميع سلاح تحالف سيليكا السابق ونـزع سلاحه في بامباري في 21 حزيران/يونيه 2014، وفي باتانغافو في 4 آب/أغسطس 2014. |
178. The MISCA Force Commander, General Tumenta, informed the Panel that the implementation of confidence-building measures in Batangafo was premature and had not been coordinated with MISCA. | UN | 178 - وأبلغ قائد قوة بعثة الدعم الدولية اللواء تومينتا الفريقَ بأن تنفيذ تدابير الثقة في باتانغافو كان سابقا لأوانه ولم يجر تنسيقه مع البعثة. |
(d) On 29 July 2014, armed anti-balaka elements attacked Séléka positions in the city of Batangafo. | UN | (د) في 29 تموز/يوليه 2014، هاجمت عناصر مسلحة لأنتي بالاكا مواقع سيليكا في مدينة باتانغافو. |
In the northern and north-western parts of the country, particularly in the Kabo/Batangafo/Kaga Bandoro and Paoua triangle, confrontations between rebel groups and government forces have caused the displacement of from 15,000 to 20,000 people, whose flight has made it harder for them to receive humanitarian assistance. | UN | ففي الشمال والشمال الغربي، وخاصة في المثلث كابو/باتانغافو/كاغا باندورو وباوا، تسببت المواجهات بين مجموعات المتمردين والقوات الحكومية في تشريد عدد يتراوح بين 000 15 و 000 20 شخص، حيث يزيد بُعد المسافة من صعوبة إيصال المساعدة الإنسانية. |
51. The situations in Batangafo and Bambari detailed below illustrate how the national dimension of the conflict between the anti-balaka and the former Séléka overlaps with local dynamics, acts of revenge and efforts to control resources. | UN | 51 - وتبين الحالتان في باتانغافو وبامباري المستعرضتان بالتفصيل فيما يلي كيف أن البعد الوطني للنـزاع بين جماعات أنتي بالاكا وتحالف سيليكا السابق يتداخل مع ما هناك على الصعيد المحلي من تفاعلات وأعمال انتقامية وجهود للسيطرة على الموارد. |
However, another man, Colonel Moussa Maouloud, also introduced himself to the Panel as zone commander for Batangafo and as the person in charge of the negotiations with international forces; he also claimed having been sent to the area by Brigadier General Joseph Zoundeko in June 2014. | UN | غير أن العقيد موسى مولود قدم نفسه للفريق، هو الآخر، على أنه قائد منطقة باتانغافو وعلى أنه الشخص المكلف بالتفاوض مع القوات الدولية وادعى أن العميد جوزيف زوانديكو أوفده إلى المنطقة في حزيران/يونيه 2014. |
Despite these claims, Colonel Maouloud is obviously not recognized as a leader by his peers (see annex 6 for photographs of the Séléka leadership in Batangafo). | UN | غير أن الواضح رغم ادعاءاته أن أقران العقيد مولود لا يعتبرونه قائداً (انظر المرفق 6 للاطلاع على صور قيادة سيليكا في باتانغافو)(39). |
The Panel recorded the destruction by Operation Sangaris of five pick-up trucks held by former Séléka elements: one in Boguila on 5 May 2014, two in Bambari on 24 June 2014 and two in Batangafo on 5 August 2014. | UN | وقد سجل الفريق قيام قوات عملية سانغاريس بتدمير خمس شاحنات صغيرة لعناصر تحالف سيليكا السابق: واحدة في بوغيلا في 5 أيار/مايو 2014، واثنتان في بامباري في 24 حزيران/يونيه 2014، واثنتان في باتانغافو في 5 آب/أغسطس 2014. |
(a) In November 2007, on the road leading from Batangafo to Kabo (central north), an NGO vehicle was stopped by Zaraguinas. | UN | (أ) في تشرين الثاني/نوفمبر 2007، أوقف أفراد من " الزاراغينا " مركبةً تابعة لمنظمة غير حكومية على الطريق المؤدية من باتانغافو إلى كابو (المنطقة الشمالية الوسطى). |
53. Furthermore, the Panel obtained a testimony implicating Colonel Saleh Zabadi, zone commander of the new Séléka in Batangafo (Ouham Province), and Brigadier General Alkhatim in the abduction on 16 April 2014 of the Bishop of Bossangoa alongside three other priests who were arriving in Batangafo to celebrate the Easter holiday.[13] | UN | 53 - وعلاوة على ذلك، حصل الفريق على شهادة([14]) تفيد بضلوع العقيد صالح زبادي، قائد منطقة تحالف سيليكا الجديد في باتانغافو (مقاطعة أوهام)، والعميد الخاتم، في خطف أسقف بوسانغوا مع ثلاثة قساوسة آخرين في 16 نيسان/أبريل 2014 لدى وصولهم إلى باتانغافو للاحتفال بعيد الفصح(13). |
In the localities of Batangafo (subprefecture of Ouham), Borno (a town 4 km from Bossangoa in the northwestern part of the country), Dangbatro (a village located 7 km from the town of Bria, capital of the prefecture of Haute-Kotto, in the centre-east) and Kabo (one of the five sub-prefectures of Ouham in the north-west), several cases of rape were also recorded. | UN | وسُجل أيضا عدد من حالات الاغتصاب في بلدات باتانغافو (مقاطعة من مقاطعات أوهام الفرعية)، وبورنو (مدينة تقع على بعد 4 كيلومترات من بوسانغوا في المنطقة الشمالية الغربية لجمهورية أفريقيا الوسطى)، ودانغباترو (قرية تقع على بعد 7 كيلومترات من بلدة بريا، عاصمة مقاطعة هوت - كوتو، في وسط شرق جمهورية أفريقيا الوسطى)، وكابو (إحدى 5 مقاطعات فرعية لمقاطعة أوهام، في المنطقة الشمالية الغربية). |