For example, to make his threats of an interest-rate hike in the midst of a global slowdown credible, the ECB President is using his press conferences to tell the world how strong European growth is. | News-Commentary | على سبيل المثال، يلجأ رئيس البنك المركزي الأوروبي إلى استغلال مؤتمراته الصحافية لإبلاغ العالم عن مدى قوة نمو الاقتصاد الأوروبي، في محاولة لإضفاء المصداقية على تهديداته برفع أسعار الفائدة في الوقت الذي يمر فيه العالم بحالة من التباطؤ الاقتصادي. |
Does anyone still believe that the US economy is on the brink of recession? Or that the Bundesbank has the power to overrule ECB President Mario Draghi's policy decisions? | News-Commentary | ولكن نطاق مفاجآت الدولار الصاعد أو اليورو الهابط أصبح أضيق كثيراً اليوم. فهل لا يزال أي شخص يعتقد أن اقتصاد الولايات المتحدة على حافة الركود؟ أو أن البنك المركزي الألماني لديه القدرة على نقض قرارات رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي؟ |
There was nothing inevitable about this outcome. Just last month, ECB President Mario Draghi provided a textbook example of how these negotiations could, and should, have progressed, when he outmaneuvered German opposition to the monetary stimulus that Europe clearly needed. | News-Commentary | ولكن لم تكن هذه النتيجة حتمية. ففي الشهر الماضي فقط، قدم رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي مثالاً نموذجياً للكيفية التي كان من الواجب أن تتقدم بها هذه المفاوضات، عندما تفوق في المناورة على المعارضة الألمانية للتحفيز النقدي الذي كانت أوروبا تحتاج إليه بوضوح. |
PALO ALTO – Once upon a time, European Central Bank President Jean-Claude Trichet communicated effectively with the outside world. Not anymore. | News-Commentary | بالو ألتو ـ يحكى أن رئيس البنك المركزي الأوروبي جون كلود تريشيه كان في سالف العصر والأوان قادراً على التواصل والتفاهم مع العالم الخارجي، ولكن يبدو أن دوام الحال من المحال. |
Members of the eurozone, however, lacked such an option. European Central Bank President Mario Draghi was eventually able to pursue policies aimed at devaluing the common currency, but not before years of painful austerity, deep recession, social strife, and political instability in many eurozone member countries. | News-Commentary | ولكن بلدان منطقة اليورو تفتقر إلى مثل هذا الخيار. فقد تمكن رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي في نهاية المطاف من ملاحقة سياسات تهدف إلى خفض قيمة العملة المشتركة، ولكن ليس قبل سنوات من التقشف المؤلم، والركود العميق، والصراع الاجتماعي، وعدم الاستقرار السياسي في العديد من بلدان منطقة اليورو. |
LONDON – When Mario Draghi, the president of the European Central Bank, publicly proclaimed that the ECB would do “whatever it takes” to ensure the future stability of the euro, the effect of his remarks was immediate and remarkable. Borrowing costs fell dramatically for the governments of Italy and Spain; stock markets rallied; and the recent decline in the external value of the euro was suddenly checked. | News-Commentary | لندن ــ عندما أعلن ماريو دراجي رئيس البنك المركزي الأوروبي على الملأ أن البنك المركزي الأوروبي سوف "يبذل قصارى جهده" لضمان استقرار اليورو في المستقبل، كان تأثير تصريحاته فورياً وملحوظا. فقد هبطت تكاليف الاقتراض بشكل كبير بالنسبة لحكومتي إيطاليا وأسبانيا؛ وارتفعت أسواق الأسهم؛ وتوقف الانحدار الأخير في قيمة اليورو فجأة. |
With Sarkozy off his back, ECB President Jean-Claude Trichet might feel freer to cut interest rates to counter the impending economic slowdown in Europe. Meanwhile, though Société Générale has been saved by Noyer’s professionalism and political courage, it has been badly wounded and will most likely be taken over by another bank. | News-Commentary | وهذا في حد ذاته يشكل تطوراً طيباً. فبتخلص جون كلود تريشيه ، رئيس البنك المركزي الأوروبي من إزعاج ساركوزي المتواصل له، قد يجد قدراً أعظم من الحرية في تخفيض أسعار الفائدة لمواجهة التباطؤ الاقتصادي الذي بات يلوح وشيكاً في سماء الاقتصاد الأوروبي. |
Indications that Trichet’s communicative skills were slipping already had become evident last September, when the Governing Council could not follow through with the rate increase the ECB President had promised the previous month. | News-Commentary | أصبحت الإشارات الدالة على انحدار مهارات تريشيه في الاتصال جلية واضحة في شهر سبتمبر/أيلول الماضي، حين عجز مجلس إدارة البنك عن مواصلة رفع أسعار الفائدة كما وعد رئيس البنك المركزي الأوروبي في الشهر السابق. |
ECB President Mario Draghi recently argued that, because individual EU countries’ growth-retarding policies have negative external effects, perhaps they should not have unimpeded control in certain policy areas. Though member countries’ financial supervisory authority is already being limited through centralization of bank regulation and resolution mechanisms, Draghi’s suggestion is more far-reaching. | News-Commentary | مؤخرا، زعم رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي أن بلدان الاتحاد الأوروبي الفردية ربما ما كان ينبغي لها أن تتمتع بسيطرة غير مقيدة في مجالات معينة تتعلق بالسياسات، وذلك لأن السياسات المثبطة للنمو التي تنتهجها تخلف تأثيرات سلبية خارجية. ورغم أن الصلاحيات الإشرافية المالية للبلدان الأعضاء يجري تقييدها بالفعل من خلال مركزية التنظيم المصرفي وآليات الحل، فإن اقتراح دراجي كان أبعد مدى. |
ECB President Mario Draghi has said much the same. Indeed, the upcoming summit is missing an important agenda item: a European Fiscal Authority (EFA) that, in partnership with the ECB, could do what the ECB cannot do on its own. | News-Commentary | وتزعم ميركل أن استخدام البنك المركزي الأوروبي لحل المشاكل المالية التي تعاني منها بلدان منطقة اليورو أمر مخالف للقواعد ــ وهي على حق في هذا. ولقد قال رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي نفس الكلام تقريبا. والواقع أن القمة المقبلة تفتقر إلى بند مهم على أجندتها: السلطة المالية الأوروبية، التي قد تتمكن بالشراكة مع البنك المركزي الأوروبي أن تنجز ما يعجز البنك المركزي الأوروبي عن القيام به بمفرده. |
He consistently blamed France’s poor export performance on the strong euro, favoring a politically subservient ECB whose mandate should include economic growth as well as price stability. His attacks on ECB President Jean-Claude Trichet were often vicious and quite personal. | News-Commentary | الحقيقة أن سلوك ساركوزي أثناء حملته الرئاسية كان مخزياً في هذا السياق. فقد كان دائم الإصرار على تحميل اليورو القوي المسئولية عن ضعف أداء الصادرات الفرنسية، والتأكيد على تفضيله لبنك مركزي أوروبي خانع سياسياً ولا تتجاوز صلاحياته النمو الاقتصادي واستقرار الأسعار. وكثيراً ما كانت الهجمات التي شنها على جون كلود تريشيه رئيس البنك المركزي الأوروبي شرسة وذات طبيعة شخصية. |
In his early December address to the European Parliament, ECB President Mario Draghi stressed his commitment to unlimited support of banks to avert the risk of a credit crunch. The wall of money unleashed by the ECB just before Christmas should be seen as a measure matching that commitment. | News-Commentary | في خطابه الذي ألقاه في أوائل ديسمبر/كانون الأول أمام البرلمان الأوروبي، أكَّد ماريو دراجي رئيس البنك المركزي الأوروبي على التزامه بتقديم الدعم غير المحدود للبنوك لتفادي خطر الأزمة الائتمانية. وينبغي لنا أن ننظر إلى جدار المال الذي أقامه البنك المركزي الأوروبي قبيل الكريسماس باعتباره إجراءً متماشياً مع هذا التعهد. |
This is disconcertingly reminiscent of the spring – when Jean-Claude Trichet, the ECB President, lashed out at a skeptical bond market and declared a Greek default unfathomable. But markets today think there is a 50% chance that Greece will default within the next five years – and a 25% chance that Ireland will do so. | News-Commentary | وهذا يذكرنا على نحو مقلق بما حدث في الربيع ـ عندما شن جان كلود تريشيه رئيس البنك المركزي الأوروبي هجوماً عنيفاً على سوق السندات المتشككة معلناً أن عجز اليونان عن سداد ديونها كان عميقا. ولكن الأسواق تعتقد اليوم أن احتمالات عجز اليونان عن سداد ديونها في غضون الأعوام الخمسة المقبلة لا يقل عن 50% ـ و25% بالنسبة لأيرلندا. والسبب بسيط: ألا وهو أن كلاً من اليونان وأيرلندا من المرجح أن تكون مفلسة. |
With the SNB’s assets amounting to nearly 90% of Switzerland’s GDP, the reversal raises serious questions about both the limits and repercussions of open-ended QE. And it serves as a chilling reminder of the fundamental fragility of promises like that of ECB President Mario Draghi to do “whatever it takes” to save the euro. | News-Commentary | ولأن أصول البنك المركزي السويسري تبلغ ما يقرب من 90% من الناتج المحلي الإجمالي السويسري، فإن هذا الانقلاب يثير تساؤلات جدية حول حدود التيسير الكمي المفتوح وتداعياته. وهو يخدم كتذكرة مخيفة بالهشاشة الأساسية التي اتسمت بها وعود مثل وعد رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي بالقيام "بكل ما يلزم" لإنقاذ اليورو. |
European Central Bank President Mario Draghi provided such a narrative to the financial markets last July. He said that the ECB would do everything necessary to prevent the disintegration of the euro, adding simply: “Believe me, it will be enough.” | News-Commentary | والواقع أن رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي قدَّم مثل هذا السرد للأسواق المالية في شهر يوليو/تموز الماضي. فقال إن البنك المركزي الأوروبي سوف يقوم بكل ما يلزم لمنع تفكك اليورو، مضيفاً ببساطة: "صدقوني، سوف يكون ذلك كافيا". |
A couple of years ago, the eurozone was in the latter situation. That is why European Central Bank President Mario Draghi’s pledge to do “whatever it takes” to save the euro immediately brought the eurozone’s debt crisis to a halt. | News-Commentary | قبل بضع سنوات كانت منطقة اليورو في الحالة الثالثة. ولهذا السبب، كان تعهد رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي بالقيام "بكل ما يلزم" لإنقاذ اليورو كافياً لوقف أزمة الديون في منطقة اليورو في الحال. (لا تزال أزمة النمو في احتياج إلى الحل بالطبع). |
The issue has become serious enough that European Central Bank President Mario Draghi has asked the European Systemic Risk Board to investigate it. Financial regulators in Sweden, Germany, the Netherlands, and the United Kingdom are all studying the impact of climate change on financial markets. | News-Commentary | الواقع أن القضية أصبحت خطيرة إلى الحد الذي حمل رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي على مطالبة المجلس الأوروبي للمخاطر الجهازية بالتحقيق فيها. وتدرس الأجهزة التنظيمية في السويد، وألمانيا، وهولندا، والمملكة المتحدة تأثير تغير المناخ على الأسواق المالية. كما طلبت مجموعة العشرين من مجلس الاستقرار المالي الذي يتخذ من بازل مقراً له إجراء استبيان على مستوى القطاعين العام والخاص بشأن فقاعة الكربون. |
But there is at least one encouraging, if hidden, signal from Mogherini’s appointment: The fact that the European Central Bank President Mario Draghi is also an Italian was not an impediment. | News-Commentary | ولكن هناك على الأقل إشارة واحدة مشجعة، وإن كانت مستترة، من تعيين موجيريني: فحقيقة أن رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي هو أيضاً إيطالي لم تشكل عائقا. وهذا يعني ضمناً أن رئاسة البنك المركزي الأوروبي لا تُعَد بين المناصب التي يتم توزيعها وفقاً لحصص الجنسية، وأن جنسية دراجي لا تعتبر عاملاً مؤثراً على قراراته بأي شكل من الأشكال. |
European Central Bank President Mario Draghi’s promise to do “whatever it takes” has succeeded in providing a temporary calm. But Germany has consistently rejected every policy that would provide a long-term solution. | News-Commentary | لقد تعهد زعماء أوروبا مراراً وتكراراً ببذل كل جهد ضروري لإنقاذ اليورو. وقد نجح تعهد رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي "بالقيام بكل ما يلزم" في توفير قدر مؤقت من الهدوء. ولكن ألمانيا رفضت بشكل مستمر كل سياسة من شأنها أن تقدم حلاً طويل الأجل. ويبدو أن الألمان سوف يقومون بكل ما يلزم باستثناء المطلوب حقا. |
WASHINGTON, DC – August has been a dangerous month in European history, but this year it could be the turning point for the eurozone – and perhaps for the world economy. On July 26, Mario Draghi, president of the European Central Bank, declared that his institution would do “whatever it takes” to preserve the euro, and added: “Believe me, it will be enough.” | News-Commentary | واشنطن، العاصمة ــ كان أغسطس/آب شهراً خطيراً في التاريخ الأوروبي، ولكنه في عامنا هذا قد يشكل نقطة تحول بالنسبة لمنطقة اليورو ــ وربما بالنسبة للاقتصاد العالمي. ففي السادس والعشرين من يوليو/تموز، أعلن ماريو دراجي رئيس البنك المركزي الأوروبي أن مؤسسته "ستفعل كل ما يلزم" للحفاظ على اليورو، ثم أضاف: "وصدقوني، سوف يكون هذا كافيا". |