ويكيبيديا

    "رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود" - ترجمة من عربي إلى انجليزي

    • Israeli Prime Minister Ehud
        
    The Israeli Prime Minister, Ehud Olmert, has stated that he rejects the resolution because he considers it impossible to implement and claims that the operations will continue. UN لقد ذكر رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت أنه يرفض القرار لأنه يرى أن من المستحيل تنفيذه وقال إن العمليات ستستمر.
    At the Camp David talks in 2000, former Israeli Prime Minister Ehud Barak had reiterated that position. UN وفي محادثات كامب ديفيد في عام 2000، كرر رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك تأكيد هذا الموقف.
    Dialogue between Israeli Prime Minister Ehud Olmert and Palestinian President Mahmoud Abbas has been renewed. UN لقد تم استئناف الحوار بين رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت والرئيس الفلسطيني محمود عباس.
    In his last meeting with President Mahmoud Abbas, Israeli Prime Minister Ehud Olmert announced his commitment not to undertake any unilateral action that would predetermine the final status negotiations. UN وقد أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمــرت في اجتماعه الأخير مع الرئيس محمود عباس عن التزامه بعدم اتخاذ أي إجراء انفرادي من شأنه أن يحدد مسبقـا مفاوضات الوضع النهائي.
    On Monday, 30 October 2006, Israeli Prime Minister Ehud Olmert declared before the Knesset Foreign Affairs and Defense Committee that the Israeli occupation forces will expand its operations in Gaza. UN ففي يوم الاثنين، 30 تشرين الأول/أكتوبر 2006، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت أمام لجنة الشؤون الخارجة والدفاع بالكنيست أن قوات الاحتلال الإسرائيلية ستقوم بتوسيع نطاق عملياتها في غزة.
    41. Israeli Prime Minister Ehud Olmert described this capture as an action by the sovereign country of Lebanon that attacked Israel and promised a " very painful and far-reaching response. " UN 41- وقد وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت عملية الأسر هذه بأنها فعل قامت به دولة ذات سيادة هي لبنان الذي اعتدى على إسرائيل.
    Palestinian terrorists are continuing their relentless campaign of Qassam rocket attacks in spite of the ceasefire agreed upon by Israeli Prime Minister Ehud Olmert and Palestinian Authority President Mahmoud Abbas nearly three weeks ago. UN ويواصل الإرهابيون الفلسطينيون بلا هوادة حملة هجماتهم بصواريخ القسام بالرغم من وقف إطلاق النار الذي اتفق عليه رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس منذ قرابة ثلاثة أسابيع مضت.
    Israeli Prime Minister Ehud Olmert and Palestinian President Mahmoud Abbas are very weak domestically, and, given the compromises needed on both sides, they will be risking a lot. The same is true of President Bush. News-Commentary هذا هو بالتحديد ما تفتقر إليه الحكومتان الإسرائيلية والفلسطينية، الإرادة السياسية. ذلك أن رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولميرت والرئيس الفلسطيني محمود عباس يعانيان من الضعف في الداخل، ونظراً للتنازلات المطلوبة من الجانبين، فإن هذا يضعهما في موقف حرج.
    As Israel, the occupying Power, launched airstrikes against the Gaza Strip for a fourth consecutive day, Israeli Prime Minister Ehud Olmert called the bombardment " the first of several stages " , suggesting that the onslaught against Gaza and its people was far from ending, and therefore repeating its rejection for an immediate ceasefire. UN وبينما شنت إسرائيل، السلطة القائمة بالاحتلال، هجمات بالطائرات على قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي، وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت القصف بأنه " المرحلة الأولى من عدة مراحل " ، مما يشير إلى أن نهاية الهجوم على غزة وشعبها ما زالت بعيدة، وبذلك كرر رفض إسرائيل لوقف فوري لإطلاق النار.
    Most disturbing, however, is that these recent attacks come after a ceasefire was initiated and agreed upon between Israeli Prime Minister Ehud Olmert and Palestinian Authority Chairman Mahmoud Abbas, which went into effect on the morning of Sunday, 26 November 2006. UN لكن ما يبعث على القلق هو أن هذه الهجمات الأخيرة وقعت بعد البدء في وقف إطلاق النار والاتفاق عليه بين رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، وهو الذي دخل حيز النفاذ صباح يوم الأحد، 26 تشرين الثاني/نوفمبر 2006.
    There are immediate reasons why this is so: Israeli Prime Minister Ehud Olmert’s government is weak and unpopular, mainly due to the botched 2006 war against Hezbollah in Lebanon. News-Commentary ثمة أسباب مباشرة أدت إلى هذا الجمود: فحكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولميرت ضعيفة وغير شعبية، نتيجة للحرب الخرقاء التي شنتها في العام 2006 ضد حزب الله في لبنان. أما السلطة الفلسطينية تحت قيادة محمود عباس فهي أشد ضعفاً، بعد أن خسرت السيطرة على غزة لصالح حماس في أعقاب محاولة الانقلاب العنيفة التي شهدها العام الماضي.
    When either of these two scenarios is lacking, American initiatives are stillborn. This happened to Clinton at Camp David in 2000, when he failed to bring Israeli Prime Minister Ehud Barak and PLO Chairman Yasser Arafat to an agreement, and to Bush’s Road Map in 2003, when both sides agreed in principle to its general guidelines, but did little to implement them. News-Commentary حين يغيب هذان السيناريوهان فإن المبادرات الأميركية تولد ميتة. وهذا ما حدث مع كلينتون في كامب ديفيد في العام 2000، حين أخفق في حمل رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك ورئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات على الاتفاق، وهو نفس ما حدث مع بوش وخارطة الطريق في العام 2003، حين اتفق الجانبان من حيث المبدأ على خطوطها العريضة، إلا أنهما لم يبذلا إلا أقل القليل من الجهد لتنفيذ ذلك الاتفاق.
    American policy might as well have been made in Likud’s headquarters. Even at the end, when the United Nations Security Council voted on Gaza, Bush was happy to humiliate Condoleezza Rice at Israeli Prime Minister Ehud Olmert’s bidding. News-Commentary ثمة أمر واحد ربما اتفق عليه كل هؤلاء الخبراء، ألا وهو أن الرئيس جورج دبليو بوش كان كارثة بمعنى الكلمة. بل وربما كانت السياسة الأميركية تُـصنَع في مقر حزب الليكود. وحتى في النهاية، حين صوت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشأن غزة، كان بوش منشرح البال إزاء امتهان كونداليزا رايس بأمر من رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولميرت .
    Just a week after that statement, Israeli Prime Minister Ehud Olmert himself dispelled any doubts on the subject while speaking to a German news network. He was reported to have said that Iran had ambitions to possess nuclear weapons so as to be on a par with the United States, France, Israel and the Russian Federation. UN ونحن [أي الولايات المتحدة] من الخليج الفارسي " . ولم يمض أسبوع على هذا الإعلان حتى أزال رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت نفسه أي التباس متبق، إذ قال في مقابلة مع محطة " نيوز 24 " التلفزيونية الألمانية في 11 كانون الأول/ديسمبر " إن إيران تطمح لامتلاك السلاح النووي مثل أمريكا وفرنسا وإسرائيل وروسيا " .
    It follows two controversial wars (although the current nominees were not directly involved in the 2006 war with Hezbollah). It also follows serious negotiations between Israeli Prime Minister Ehud Olmert and Palestinian President Mahmoud Abbas, which are said to have moved both sides much closer to each other. News-Commentary جاءت انتخابات إسرائيل الأخيرة شبيهة على أكثر من نحو بانتخابات 1996. فقد جاءت في أعقاب حربين مثيرين للجدال (رغم أن المرشحين الحاليين لم يتورطوا بشكل مباشر في حرب 2006 ضد حزب الله). كما أتت الانتخابات في أعقاب مفاوضات جادة بين رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت والرئيس الفلسطيني محمود عباس ، وهي المحادثات التي يقال عنها إنها قربت بين وجهات نظر الجانبين إلى حد كبير.

    الكلمات والعبارات الأكثر شيوعا

    عربي-انجليزي: 10k، 20k، 30k، 40k، 50k، 60k، 70k، 80k، 90k، 100k، المزيد | انجليزي-عربي: 10k، 20k، 30k، 40k، 50k، 60k، 70k، 80k، 90k، 100k، المزيد