And changes will certainly be needed. Indeed, as Prime Minister David Cameron is well aware, given the current dynamic of the UK’s relationship with the EU, British voters would undoubtedly choose to leave the EU. | News-Commentary | وسوف تكون التغييرات مطلوبة بكل تأكيد. وكما يعلم رئيس الوزراء ديفيد كاميرون تمام العِلم، فإن الناخبين البريطانيين سوف يختارون ترك الاتحاد الأوروبي بلا أدنى شك في ضوء الديناميكية الحالية التي تتسم بها العلاقة بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي. |
LONDON – Unlike some in Britain’s Conservative Party, Prime Minister David Cameron has not previously given the impression of being obsessed with Europe. He demonstrated no enthusiasm for the European Union, but he appeared clearly less exercised by its supposed iniquities than many Tories are. | News-Commentary | لندن ــ خلافاً لبعض أعضاء حزب المحافظين في بريطانيا، فإن رئيس الوزراء ديفيد كاميرون لم يسبق له أن ترك لدى الناس انطباعاً بأنه مهووس بأوروبا. فهو لم يُظهِر أي قدر من الحماس للاتحاد الأوروبي، ولكنه بدا بوضوح أقل اعتياداً ودُربة على آثامه المفترضة مقارنة بالعديد من المحافظين البريطانيين. |
The statements made to Parliament by Prime Minister David Cameron on 18 January 2012 cannot be interpreted otherwise, as he referred to the Malvinas Islands military forces and said that he had convened the National Security Council to discuss this issue. | UN | فالبيانات التي أدلى بها رئيس الوزراء ديفيد كاميرون أمام البرلمان، في 18 كانون الثاني/يناير 2012، لا يمكن تفسيرها بشكل آخر، حيث أشار إلى القوات العسكرية في جزر مالفيناس وقال إنه دعا إلى عقد اجتماع لمجلس الأمن القومي لمناقشة هذه المسألة. |
The first pointer is that Bill Clinton’s famous campaign slogan from 1992 – “It’s the economy, stupid” – is itself stupid, or at least insufficient. If it was the economy that would decide Britain’s election, Prime Minister David Cameron would be leading a much more confident campaign. | News-Commentary | المؤشر الأول هو أن شعار حملة بِل كلينتون الشهيرة في عام 1992 ــ "إنه الاقتصاد يا غبي" ــ كان هو ذاته غبياً أو على الأقل غير كاف. فلو كان الاقتصاد هو الذي قد يحدد نتيجة الانتخابات البريطانية، فربما كان رئيس الوزراء ديفيد كاميرون ليقود حملة أكثر ثقة إلى حد كبير. |
STOCKHOLM – The next 18-24 months are likely to decide the shape of Europe for decades to come, and the United Kingdom has now started the clock on that process. Reelected with a resounding – and entirely unexpected – majority in the House of Commons, Prime Minister David Cameron must now use his increased mandate to set out an EU reform package that is attractive to all member states. | News-Commentary | ستوكهولم ــ إن الأشهر الثمانية عشر إلى الأربعة والعشرين المقبلة من المرجح أن تقرر هيئة أوروبا لعقود قادمة، وقد أطلقت المملكة المتحدة الآن هذه العملية بالفعل. فبعد إعادة انتخابه بأغلبية مدوية ــ وغير متوقعة على الإطلاق ــ في مجلس العموم، بات لزاماً على رئيس الوزراء ديفيد كاميرون الآن أن يستخدم تفويضه المعزز لتحديد حزمة إصلاح للاتحاد الأوروبي مقبولة لدى البلدان الأعضاء كافة. |
That is why Prime Minister David Cameron felt obliged to offer the British people a referendum on a simple question: in or out. | News-Commentary | ولهذا السبب شعر رئيس الوزراء ديفيد كاميرون بانه ملزم بإن يعرض على الشعب البريطاني استفتاء على سؤال واحد : هل بريطانيا خارج او داخل الاتحاد الاوروبي. ان كاميرون شخصيا لا يريد ان تخرج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي ولكنه يعرف ان هناك حاجة لشكل من اشكال الموافقة الديمقراطية من اجل ان تقوم الحكومات البريطانية المستقبلية بتسوية المسألة. |