CAMBRIDGE – European leaders are seriously considering a Tobin tax, which would put a small levy on financial transactions, thereby dampening trading. But will the tax do as much as its proponents hope? | News-Commentary | كمبريدج ــ يفكر زعماء أوروبا جدياً الآن في فرض ضريبة توبين، والتي تقضي بفرض ضريبة صغيرة على المعاملات المالية، وبالتالي إضعاف التداول. ولكن هل تحقق هذه الضريبة الغرض الذي يرجوه أنصارها؟ |
Not moving forward to the euro would have set up Europe for even more disruptive crises. That is why European leaders took the ambitious steps that they did. | News-Commentary | ولكن عدم الاستمرار آنذاك كان ليؤدي أيضاً إلى كارثة. لقد أثبتت أزمة 1992 أن النظام القائم آنذاك لم يكن مستقرا. وكان عدم التحرك باتجاه اليورو ليؤدي إلى انزلاق أوروبا إلى أزمات أشد وطأة. وهذا هو ما دفع زعماء أوروبا إلى اتخاذ الخطوات الطموحة التي اتخذوها. |
These questions are vital for the future of the common European currency. In spite of their desire not to raise them, European leaders face the uncomfortable prospect of having to answer them – and without much delay. | News-Commentary | إن هذه التساؤلات تشكل أهمية بالغة بالنسبة لمستقبل العملة الأوروبية المشتركة. فعلى الرغم من رغبتهم في عدم إثارة هذه التساؤلات فإن زعماء أوروبا يواجهون الاحتمال غير المريح بالاضطرار إلى الإجابة عليها ــ ومن دون أي تأخير كبير. |
At the same time, Europe's leaders must work to curb the influx of refugees, by developing a political program to end the violence that is driving despairing people by the millions to their countries' borders. Europe cannot afford to be an island of relative stability in a sea of chaos. | News-Commentary | ومن ناحية أخرى، يتعين على زعماء أوروبا أن يعملوا على الحد من تدفق اللاجئين، من خلال إنشاء برنامج سياسي لإنهاء العنف الذي يدفع اليائسين بالملايين إلى حدود بلدانهم. ولا تملك أوروبا تَرَف التحول إلى جزيرة منعزلة من الاستقرار النسبي في بحر من الفوضى. |
But, as European leaders prepare to meet their Balkan counterparts in the Bosnian capital of Sarajevo, things have begun to look a lot less certain. Europeans seem increasingly divided about what to do with the Balkans. | News-Commentary | ولكن في حين يستعد زعماء أوروبا للاجتماع بنظرائهم في دول البلقان في سراييفو عاصمة البوسنة، فإن الأمور بدأت تتخذ منحى أقل يقيناً. ويبدو أن الأوروبيين أصبحوا منقسمين على نحو متزايد فيما يتصل بما ينبغي أن يتم بشأن منطقة البلقان. |
European leaders should use the Sarajevo summit to announce an intention to boost the EU’s engagement in the region by beginning the so-called “screening” process for Albania, Bosnia and Herzegovina, Croatia, Macedonia, Serbia, and Montenegro within the next year, and to undertake a similar process for Kosovo. | News-Commentary | يتعين على زعماء أوروبا أن يستغ��وا قمة سراييفو للإعلان عن نواياهم في دعم مشاركة الاتحاد الأوروبي في المنطقة من خلال البدء بما يطلق عليه عملية "غربلة" ألبانيا، والبوسنة والهرسك، وكرواتيا، ومقدونيا، وصربيا، والجبل الأسود، في غضون العام القادم، وتبني عملية مماثلة بالنسبة لكوسوفو. |
Above all, European leaders must promote increased naval cooperation. After all, naval capacities are essential to the projection of European power – and crucial to maintaining geopolitical stability around the world. | News-Commentary | وفي المقام الأول من الأهمية، يتعين على زعماء أوروبا أن يعملوا على تعزيز التعاون البحرية. ذلك أن القدرات البحرية تشكل ضرورة أساسية في كل الأحوال لإبراز القوة الأوروبية ــ فضلاً عن أهميتها الحاسمة في الحفاظ على الاستقرار الجيوسياسي في مختلف أنحاء العالم. |
PARIS – While Europe’s citizens largely support the establishment of a common security and defense policy, most European leaders have demonstrated a clear lack of interest in creating one – including at last month’s European Council meeting. What accounts for this paradox? | News-Commentary | باريس ــ برغم أن مواطني أوروبا يؤيدون إلى حد كبير إنشاء سياسة أمنية ودفاعية مشتركة، فإن أغلب زعماء أوروبا أظهروا افتقاراً واضحاً للاهتمام بإنشاء مثل هذه السياسة ــ بما في ذلك اجتماع المجلس الأوروبي في الشهر الماضي. ولكن ما هي الأسباب وراء هذا التناقض؟ |
European leaders have put in place mechanisms to support Italy and Spain. As of October, the continent has an operational European Stability Mechanism to purchase new Italian and Spanish government bonds if investors go on strike. | News-Commentary | وهناك سرد متماسك يدعم هذا التغير الذي طرأ على ظروف السوق. فقد أنشأ زعماء أوروبا الآليات اللازمة لدعم إيطاليا وأسبانيا. واعتباراً من شهر أكتوبر/تشرين الأول، أصبح لدى القارة آلية الاستقرار الأوروبي، التي من المقرر أن تشتري سندات الحكومتين الإيطالية والأسبانية إذا أحجم المستثمرون عن شرائها. |
Some European leaders – including French President François Hollande and European Commission President Jean-Claude Juncker – seem unbothered by this reality. They argue that Europe should be accelerating progress toward fiscal union even further, by introducing a common insurance scheme for deposits, a single budget, Eurobonds, more financial risk-sharing, and a unified unemployment-benefits system as quickly as possible. | News-Commentary | ويبدو أن هذا الواقع لا يمثل أي إزعاج لبعض زعماء أوروبا ــ بما في ذلك الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ورئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر. فهم يزعمون أن أوروبا لابد أن تعجل بتحقيق المزيد من التقدم على مسار الاتحاد المالي، وذلك من خلال تقديم خطة مشتركة للتأمين على الودائع، وميزانية موحدة، وسندات اليورو، والمزيد من تقاسم المخاطر المالية، ونظام موحد لإعانات البطالة، في أقرب وقت ممكن. |
Now all European leaders – from Mario Monti in Italy to Mariano Rajoy in Spain and Elio Di Rupo in Belgium – agree on the need to revive the European economy. So do Mario Draghi, the president of the European Central Bank, Jose Manuel Barroso, the president of the European Commission, EU Council President Herman Van Rompuy, and, indeed, Merkel herself. | News-Commentary | في البداية اعتُبِر اقتراح هولاند بمثابة إهانة موجهة إلى ألمانيا. أما الآن فإن كل زعماء أوروبا ــ من ماريو مونتي في إيطاليا إلى ماريانو راخوي في أسبانيا وإليو دي روبو في بلجيكا ــ يتفقون على الحاجة إلى إنعاش الاقتصاد الأوروبي، وكذلك يفعل ماريو دراجي رئيس البنك المركزي الأوروبي، وخوسيه مانويل باروسو رئيس المفوضية الأوروبية، ورئيس مجلس الاتحاد الأوروبي هيرمان فان رومبوي، بل وميركل ذاتها. |
NEW YORK – The rising crescendo of bickering and acrimony within Europe might seem to outsiders to be the inevitable result of the bitter endgame playing out between Greece and its creditors. In fact, European leaders are finally beginning to reveal the true nature of the ongoing debt dispute, and the answer is not pleasant: it is about power and democracy much more than money and economics. | News-Commentary | نيويورك ــ إن التصاعد المستمر للمشاحنات والمرارة داخل أوروبا قد يبدو في نظر الغرباء نتيجة حتمية للفصل الختامي الذي تجري أحداثه بين اليونان ودائنيها. وقد بدأ زعماء أوروبا يكشفون أخيراً عن الطبيعة الحقيقية للنزاع المستمر حول قضية الديون، والإجابة ليست سارة: فهي ترتبط بالسلطة والديمقراطية أكثر من ارتباطها بالمال والاقتصاد. |
BERLIN – Germany’s reunification, nearly 25 years ago, once again placed at the heart of Europe a large power whose location, economic potential, and, yes, history, raised suspicions of revived hegemonic ambitions. Major European leaders at the time – including Giulio Andreotti, Margaret Thatcher, and François Mitterrand – worried that Germany might seek to revise the results of the two world wars. | News-Commentary | برلين ــ قبل خمسة وعشرين عاما، جاءت عملية إعادة توحيد شطري ألمانيا لكي تضع في قلب أوروبا مرة أخرى قوة كبرى كان موقعها وإمكاناتها الاقتصادية وتاريخها سبباً في إثارة الشكوك حول إحياء طموحات الهيمنة. وفي ذلك الحين كان كبار زعماء أوروبا ــ بما في ذلك جوليو أندريوتي، ومارجريت تاتشر، وفرانسوا ميتران ــ يخشون أن تسعى ألمانيا إلى تعديل نتائج الحربين العالميتين. |
As Prime Minister of Denmark, I chaired the 2002 EU summit in Copenhagen, where European leaders agreed on the bloc’s most expansive enlargement ever. And as Secretary General of NATO, I spent five years chairing the NATO-Russia Council to build cooperation with our largest neighbor. | News-Commentary | بيد أن التفسير الروسي جانبه الصواب بوضوح ــ وبوسعي أن أقول هذا عن يقين تام. فعندما كنت رئيساً لوزراء الدنمرك، توليت في عام 2002 رئاسة قمة الاتحاد الأوروبي في كوبنهاجن، حيث وافق زعماء أوروبا على التوسعة الأكبر على الإطلاق للاتحاد. وعندما كنت أميناً عاماً لحلف شمال الأطلسي، توليت لمدة خمس سنوات رئاسة مجلس حلف شمال الأطلسي وروسيا من أجل بناء التعاون مع أكبر جاراتنا. |
PRINCETON – As European leaders struggle after another failed summit, they should think hard about what their continent – and the world – might look like if they continue to produce unsatisfactory solutions to Europe’s financial and economic problems. What would follow the disintegration of the eurozone and – almost certainly with it – that of the European Union? | News-Commentary | برينستون ــ في حين يناضل زعماء أوروبا بعد قمة فاشلة أخرى، فيتعين عليهم أن يفكروا ملياً في الهيئة التي قد تبدو عليها قارتهم ــ والعالم ــ إذا استمروا في إنتاج حلول غير مرضية للمشاكل المالية والاقتصادية التي تواجهها أوروبا. وما الذي قد يحدث في أعقاب تفكك منطقة اليورو ــ الذي يكاد يكون مؤكداً الآن ــ وتفكك الاتحاد الأوروبي؟ |
Genuine transatlantic cooperation will require that solutions be developed jointly, and that European leaders “own” the policy options. Otherwise, European governments will find it difficult to explain the need to step up efforts in the region, and the European Commission’s technical programs will continue to define the EU’s policy. | News-Commentary | إن التعاون الحقيقي بين ضفتي الأطلنطي يتطلب العمل على توحيد الجهود من أجل إيجاد الحلول، وتمكين زعماء أوروبا من امتلاك خياراتهم السياسية. وإلا فإن الحكومات الأوروبية سوف تجد صعوبة جمة في تفسير حاجتها إلى تصعيد جهودها في المنطقة، كما ستستمر البرامج الفنية التي تقدمها المفوضية الأوروبية في رسم سياسة الاتحاد الأوروبي. |
Europe’s leaders cannot decide if the eurozone is a federation akin to the United States or a group of independent states. They frequently compare the eurozone favorably to other developed economies. | News-Commentary | لا يستطيع زعماء أوروبا أن يقرروا ما إذا كانت منطقة اليورو عبارة عن اتحاد فيدرالي أقرب إلى الولايات المتحدة أو مجموعة من الدول المستقلة. وفي كثير من الأحيان يشبهون منطقة اليورو باقتصادات متقدمة أخرى. |