ويكيبيديا

    "ماو تسي تونج" - ترجمة من عربي إلى انجليزي

    • Mao Zedong
        
    • Mao s
        
    • Mao Tse-tung
        
    • of Mao
        
    In China, Mao Zedong united the country in 1949, while Deng Xiaoping was responsible for engineering its unprecedented economic rise. For Xi to join their ranks, he must create a modern, rules-based state. News-Commentary في الصين، وحد ماو تسي تونج البلاد في عام 1949، في حين كان دنج شياو بينج مسؤولاً عن تصميم النهضة الاقتصادية غير المسبوقة. ولكي ينضم شي إلى صفوف أمثال هؤلاء القادة العظماء فيتعين عليه أن ينشئ دولة حديثة تقوم على قواعد راسخة. ويتطلب هذا في المقام الأول ذبح تنين الفساد الهائل.
    Forty years ago Mao Zedong launched the Cultural Revolution. The Propaganda Department of China’s ruling Communists have now issued an order banning any kind of reviews or commemoration of this disaster as part of the Party’s bid to make the Chinese forget about that lost decade. News-Commentary منذ أربعين عاماً أطلق ماو تسي تونج شرارة الثورة الثقافية. والآن أصدر قسم الدعاية لدى الحزب الشيوعي الصيني الحاكم أمراً بحظر أي نوع من أنواع التقييم أو إحياء ذكرى هذه الكارثة، وذلك في إطار المحاولات التي يبذلها الحزب من أجل حمل الشعب الصيني على نسيان ذلك العقد المفقود من الزمان.
    When the government did not oblige, 50,000 people set out on the fabled Grand Trunk Road to Islamabad, taking 36 hours to complete the 300-kilometer trek. Qadri addressed the marchers repeatedly; liberally mixing political metaphors, he called himself a latter-day Mao Zedong on a journey to launch a system-cleansing jihad and initiate a Pakistani version of the Arab Spring. News-Commentary وعندما لم تذعن الحكومة، انطلق نحو خمسين ألف شخص على طريق جراند ترنك الأسطوري إلى إسلام أباد، واستغرقوا 36 ساعة لاستكمال المسافة التي بلغت 300 كيلومتر. وعلى نحو متكرر خاطب القادري المشاركين في المسيرة؛ فأكثر من خلط الاستعارات السياسية، وأطلق على نفسه وصف ماو تسي تونج الجديد الذي خرج في رحلة لإطلاق الجهاد لتطهير النظام وإنشاء نسخة باكستانية من الربيع العربي.
    In his conquest of power, Mao Zedong used military tactics derived from Sun Tzu, who lived around 500 BC; Confucianism, dating from around the same time, remains at the heart of China’s social thinking, despite Mao’s ruthless attempts to suppress it. News-Commentary لندن ــ إن الصينيين هم الشعب الأكثر اهتماماً بالتاريخ بين شعوب العالم. ففي استيلائه على السلطة، استخدم ماو تسي تونج تكتيكات عسكرية مستمدة من فِكر سو وو الذي عاش قبل نحو خمسمائة عام قبل الميلاد؛ ويظل كونفوشيوس الذي عاش في نفس الفترة تقريباً في قلب الفِكر الاجتماعي الصيني، برغم محاولات ماو القاسية لقمعه.
    Mao Zedong was responsible for the deaths of more than 40 million Chinese in the 1950’s and 1960’s. No one in his right mind suggested that military intervention in China would be a good idea. News-Commentary وعلى أية حال فإن الغضب الأخلاقي، مهما كان مبررا، ليس بالسبب الكافي لخوض الحروب. كان ماو تسي تونج مسؤولاً عن موت أكثر من أربعين مليون صيني في خمسينيات وستينيات القرن العشرين. ولم يقترح أحد سليم العقل أن التدخل العسكري في الصين كان ليشكل فكرة جيدة آنذاك. وفي الثمانينيات استخدم صدّام حسين الغاز لقتل مئات الآلاف من الإيرانيين والأكراد، وكانت الولايات المتحدة تسانده.
    In the Chinese World Atlas published under Mao Zedong in 1960, the Senkaku Islands were treated as part of Okinawa. And, although circumstances changed in 1968, when a survey by the United Nations Economic and Social Commission for Asia and Pacific revealed the seas around the islands to contain an abundance of resources, the periodic tensions that arose were manageable. News-Commentary وحتى تلك النقطة، لم تبد الصين أو تايوان أي اعتراض. وفي أطلس العالم المنشور تحت إشراف ماو تسي تونج في عام 1960، اعتُبِرَت جزر سينكاكو جزءاً من أوكيناوا. ورغم تغير الظروف في عام 1968، عندما كشفت دراسة المسح التي أجرتها اللجنة الاقتصادية والاجتماعية التابعة للأمم المتحدة لمنطقة آسيا والباسيفيكي عن أن البحار المحيطة بالجزر تحوي وفرة كبيرة من الموارد، فإن التوترات الدورية التي نشأت ظلت تحت السيطرة.
    China’s emphasis since Deng on rule by consensus may not have made the country any more democratic, but it at least prevented the re-emergence of a new cult of personality à la Mao Zedong. The question today is whether Xi’s flouting of this internal party convention is another step in re-creating one-man – and thus completely arbitrary – rule in China. News-Commentary ولعل تركيز الصين منذ دنج على الحكم بالإجماع لم يجعل البلاد أكثر ديمقراطية، ولكنه ساعد على الأقل في منع عودة ظهور طائفة جديدة من الشخصيات على غرار ماو تسي تونج. والسؤال اليوم هو ما إذا كان استهتار شي بهذا الاتفاق الأبدي داخل الحزب يشكل خطوة أخرى نحو إعادة خلق حكم الرجل الواحد في الصين ــ وبالتالي الحكم التعسفي التام.
    On March 9, 1953, from the Gulf of Finland to the Bering Sea, everything stood still; likewise in Warsaw, Budapest, Prague, and East Berlin. In Beijing, Mao Zedong himself bowed low before an immense effigy of Joseph Stalin. News-Commentary ولنتأمل معاً الاتحاد السوفييتي. ففي التاسع من مارس/آذار 1953 توقف كل شيء بين خليج فنلندا وبحر بيرنج؛ وكذلك كانت الحال في وارسو، وبودابست، وبراغ، وبرلين الشرقية. وفي بكين انحنى ماو تسي تونج شخصياً أماما تمثال ضخم لرئيس الاتحاد السوفييتي جوزيف ستالين . وفي كافة أنحاء الإمبراطورية الشاسعة التي حكمها ستالين كانت الجماهير الحاشدة الحزينة تبكى على نحو يكاد يكون هستيرياً.
    With Vietnam’s emergence as a pivotal player in Asia, we are able to view the Vietnam War in the context of the US strategy of global containment, which led it to defend not only South Vietnam, but also South Korea and Taiwan – “the three fronts,” as Mao Zedong put it. Then and now, Vietnam was the locus of a struggle between the vision of a monolithic Asia and that of an Asia that is open internally and to the world. News-Commentary ومع ظهور فيتنام باعتبارها لاعباً محورياً في آسيا، فبوسعنا أن نستعرض حرب فيتنام في سياق استراتيجية الاحتواء العالمي الأميركية، والتي قادتها إلى الدفاع، ليس فقط عن فيتنام الجنوبية، بل وأيضاً كوريا الجنوبية وتايوان ـ "الجبهات الثلاث" على حد تعبير ماو تسي تونج. وآنذاك، كما هي الحال الآن، كانت فيتنام بمثابة بؤرة الصراع بين الرؤية الجامدة لآسيا المتجانسة وآسيا المنفتحة على الداخل وعلى العالم.
    When Mao Zedong took power in 1949, his immediate goal was to re-establish the “greater China” of the Qing Dynasty (1644-1912), insisting that the Manchu-led empire was the permanent and enduring China. But, while the assault on the Qing Dynasty by foreign powers is a historical fact, the notion that there has been one enduring China struggling against avaricious outsiders across several millennia is false and self-serving. News-Commentary عندما تولى ماو تسي تونج السلطة في عام 1949، كان هدفه الفوري يتلخص في إعادة تأسيس "الصين العظمى" من عهد أسرة كينج (1644-1912)، وكان يصر على أن الإمبراطورية الصينية تحت قيادة المانشو كانت هي الصين الدائمة الباقية. ولكن في حين كان الاعتداء على أسرة كينج بواسطة قوى أجنبية حقيق تاريخية، فإن فكرة الصين الباقية التي كانت تناضل ضد أغراب نهمين عبر آلاف السنين زائفة ولا تخدم سوى مصالح ذاتية.
    As Mao Tse-tung once said... Open Subtitles كما قال (ماو تسي تونج) ذات مره...

    الكلمات والعبارات الأكثر شيوعا

    عربي-انجليزي: 10k، 20k، 30k، 40k، 50k، 60k، 70k، 80k، 90k، 100k، المزيد | انجليزي-عربي: 10k، 20k، 30k، 40k، 50k، 60k، 70k، 80k، 90k، 100k، المزيد