At the time of writing, Liberian mercenaries, the former official and authorities from the Ivorian Ministry of the Interior had informed the Panel that the operation to provide financing to Liberian mercenaries was ongoing. | UN | وعند كتابة التقرير، كان كل من المرتزقة الليبريين والمسؤول السابق وسلطات وزارة الداخلية الإيفوارية قد أبلغ الفريق بأن عملية تمويل المرتزقة الليبريين مستمرة. |
During the Panel’s successive interviews with the detainees, however, they provided additional information that clarified their roles in recruiting, arming and commanding other Liberian mercenaries and Ivorian militia members who had conducted the attacks. | UN | غير أن المحتجزين قدموا، خلال المقابلات المتعاقبة التي أجراها الفريق معهم، معلومات إضافية وضحت أدوارهم في تجنيد وتسليح وقيادة جماعات أخرى من المرتزقة الليبريين وأعضاء الميليشيات الإيفواريين قامت بتنفيذ هذه الهجمات. |
The Panel also interviewed several Liberian mercenaries and Ivorian militia members living in refugee camps in Grand Gedeh county to obtain information concerning the identities of the attackers. | UN | وأجرى الفريق مقابلات أيضا مع عدد من المرتزقة الليبريين وأعضاء الميليشيات الإيفوارية الذين يعيشون في مخيمات للاجئين في مقاطعة غراند غيديه للحصول على معلومات متعلقة بهويات المهاجمين. |
The former President of Côte d'Ivoire had allegedly hired some 4,500 Liberian mercenaries after his electoral defeat in 2010, who were accused of committing grave human rights violations. | UN | وأضافت أن رئيس كوت ديفوار السابق استأجر فيما يقال نحو 500 4 من المرتزقة الليبريين بعد هزيمته في الانتخابات عام 2010، وأن هؤلاء المرتزقة متهمون بارتكاب انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان. |
Diah and two other Liberian mercenary sources informed the Panel that the Executive Mansion had assisted Diah in obtaining a passport in October 2011 and travelling to Ghana, which the Government of Liberia denied to the Panel. | UN | وعلم الفريق من دياه ومصدرين آخرين من المرتزقة الليبريين أن قصر الرئاسة عاون دياه في استصدار جواز سفر في تشرين الأول/أكتوبر 2011 سافر به إلى غانا، وهو ما أنكرته الحكومة الليبرية أمام الفريق. |
The Panel received information from a variety of sources in south-eastern Liberia that groups of pro-Gbagbo Liberian mercenaries had returned from Côte d'Ivoire into Grand Gedeh, River Gee and Maryland Counties. | UN | وتلقى الفريق معلومات من مصادر متنوعة في جنوب شرقي ليبريا تفيد أن جماعات من المرتزقة الليبريين المناصرين لغباغبو عادت من كوت ديفوار إلى مقاطعات غراند غيده وريفر جي وماريلاند. |
Lastly, the Panel met with five Liberian mercenaries who fought for FRCI and returned to Nimba County in mid-2011. | UN | وأخيرا، اجتمع الفريق مع خمسة من المرتزقة الليبريين حاربوا في صف القوات الجمهورية لكوت ديفوار وعادوا إلى مقاطعة نيمبا في منتصف عام 2011. |
Garteh was informed of concerns in Abidjan that Liberian mercenaries were being mobilized to support Ouattara, and the Gbagbo regime sought to constitute its own Liberian mercenary force as a countermeasure. | UN | وأُبلغ غارتيه بوجود شواغل في أبيدجان مفادها أن المرتزقة الليبريين يُحشدون لدعم وتارا، وأن نظام غباغبو يسعى إلى تشكيل قوة من المرتزقة الليبريين خاصة به كتدبير مضاد. |
One of the Panel's sources resided in the FANCI Akuedo barracks from 2007 to 2011 with 110 Liberian mercenaries. | UN | وأفاد أحد مصادر الفريق أنه كان قد أقام في ثكنة أكويدو التابعة للقوات المسلحة الوطنية في الفترة 2007-2011 مع 110 مرتزقا من المرتزقة الليبريين. |
For example, approximately 345 Liberian mercenaries were recruited in this camp in February 2011 and transported to Abidjan, according to several of the individuals involved. | UN | فقد أفاد العديد من الأفراد المعنيين مثلا أن نحو 345 مرتزقا من المرتزقة الليبريين جُندوا في هذا المخيم في شباط/فبراير 2011 ونقلوا بعد ذلك إلى أبيدجان. |
F. Liberian mercenaries fighting for the Forces républicaines de Côte d'Ivoire in 2011 76. The Panel interviewed several Liberian mercenaries in Nimba County who fought for FRCI in Côte d'Ivoire. | UN | 76 - أجرى الفريق مقابلة مع عدد من المرتزقة الليبريين في مقاطعة نيمبا الذين حاربوا لصالح القوات الجمهورية لكوت ديفوار في كوت ديفوار. |
77. Based on interviews conducted in Nimba County, the Panel estimates that approximately 300 Liberian mercenaries fought with pro-Ouattara forces. | UN | 77 - واستنادا إلى المقابلات التي أجريت في قضاء نيمبا، يقدر الفريق أن نحو 300 من المرتزقة الليبريين اشتبكوا مع القوات الموالية لواتارا. |
The arrests of prominent Liberian mercenaries and notable members of the Gbagbo Administration operating from Ghana have significantly diminished the destabilizing capacity of the groups that participated in attacks in Côte d’Ivoire since the end of the post-electoral crisis. | UN | وأدى إلقاء القبض على شخصيات بارزة من المرتزقة الليبريين وأعضاء بارزين في حكومة غباغبو يمارسون نشاطهم انطلاقا من غانا، إلى الحد بدرجة كبيرة من القدرة على زعزعة الاستقرار لدى الجماعات الضالعة في الهجمات التي حدثت في كوت ديفوار منذ نهاية الأزمة التي أعقبت الانتخابات. |
The Panel obtained the names of several recruiters from Liberian mercenaries familiar with the recruitment process, as well as from a Liberian security agency, although the Panel did not have the opportunity at the end of its mandate to conduct a field visit to investigate this suspected recruitment further. | UN | وحصل الفريق على أسماء عدد من مجنِّدي المرتزقة من المرتزقة الليبريين المُلمّين بتلك العملية ومن إحدى الوكالات الأمنية الليبرية، رغم أن الفريق لم يتمكن عند نهاية ولايته من تنفيذ زيارة ميدانية لإجراء تحقيقات إضافية بشأن عمليات التجنيد المدعى بحدوثها. |
The Panel’s investigation in 2013 in Ghana uncovered no evidence that the individuals were funding Liberian mercenaries and Ivorian militia elements (see S/2013/683). | UN | ولم يكشف التحقيق الذي أجراه الفريق في غانا في عام 2013 عن أدلة تشير إلى أن هؤلاء الأشخاص يقومون بتمويل عناصر من المرتزقة الليبريين والميليشيات الإيفوارية (انظر S/2013/683). |
10. According to the Panel's sources, the Government of Liberia has at times purchased weapons from Liberian mercenaries in the Liberia-Côte d'Ivoire border region, ostensibly to reduce the number of illicit weapons available for potential cross-border attacks. | UN | 10 - ووفقا لما أفادت به مصادر الفريق، تقوم حكومة ليبريا أحيانا بشراء الأسلحة من المرتزقة الليبريين في منطقة الحدود بين ليبريا وكوت ديفوار، وذلك بالهدف المعلن المتمثل في خفض عدد قطع الأسلحة غير المشروعة المتاحة للهجمات المحتملة عبر الحدود. |
19. The attackers constitute a network of Liberian mercenaries and Ivorian militia members who operate as ethnically affiliated and aligned “gangs”, which have access, sometimes competing access, to various financial supporters in neighbouring countries. | UN | 19 - ويؤلّف المهاجمون شبكة من المرتزقة الليبريين وأعضاء الميليشيات الإيفواريين الذين يعملون في شكل ”عصابات“ لها انتماءات وتحيزات عرقية ولها صلات بداعمين ماليين مختلفين في بلدان مجاورة، وتتنافس فيما بينها على دعمهم المالي أحياناً. |
The Panel estimates that several hundred Liberian mercenaries who fought in Moyen-Cavally, including most of their commanders, have returned to Liberia unhindered and are currently residing in Grand Gedeh, River Gee and, to a lesser extent, Maryland County. | UN | ويقدر الفريق أن عدة مئات من المرتزقة الليبريين الذين قاتلوا في موين - كافالي، بمن فيهم معظم قادتهم، عادوا الى ليبريا دون عوائق، وأنهم يقيمون حاليا في غراند غيديه، وريفر جي، وبدرجة أقل، في مقاطعة ماريلاند. |
The Panel notes that Miller and four other Liberian mercenaries from his convoy were freed by the national police in Zwedru in late May 2011 on condition that the guarantor would return the detainee to the national police upon request. | UN | ويلاحظ الفريق أن الشرطة الوطنية الليبرية في زويدرو أطلقت سراح ميلر وأربعة آخرين من المرتزقة الليبريين الذين كانوا في القافلة، أواخر أيار/مايو 2011 شرط أن يعيد الكفيل المعتقل لدى طلب الشرطة الوطنية الليبرية ذلك. |
145. According to a diplomatic official and a Liberian mercenary source familiar with Konneh's business activities, Konneh received two logging concessions -- community forest management agreements in Bloquia and Neezonie, Gbarzon district, Grand Gedeh county -- following an intervention by the Liberian Executive Mansion with the Forestry Development Authority in 2011. | UN | 145 - ووفقاً لأحد المسؤولين الدبلوماسيين ومصدرٍ من المرتزقة الليبريين مطلعٍ على أنشطة كوني التجارية، فقد مُنح لها امتيازان لقطع الأخشاب، عبارة عن اتفاقين لإدارة الغابات المجتمعية في بلوكيا ونيزوني، بقطاع غبارزون في مقاطعة غراند غيدي، وذلك بعد تدخل من القصر الرئاسي الليبري لدى هيئة تنمية الحراجة في عام 2011. |