Messrs. Hassan Gouled Aptidon, President of the Republic of Djibouti, and Robert Gabriel Mugabe, President of the Republic of Zimbabwe, participated in the meeting. | UN | وقد شارك في الاجتماع فخامة حسن غوليد ابتيدون، رئيس جمهورية جيبوتي، وفخامة روبرت غابريل موجابي رئيس جمهورية زمبابوي. |
"President Mugabe was uninjured in the attack, but one of his body doubles is reported dead." | Open Subtitles | الرئيس موجابي قد اصيب اثناء الهجوم ولكن احد اتباعه قد مات |
Fought alongside Mugabe. | Open Subtitles | قاتلوا جنبا إلى جنب مع موجابي. |
Job done. Mugabe's dead. | Open Subtitles | تمت العملية.موجابي قد مات |
Underlying these various, and often banal, tidbits of information – it should be no surprise that Americans found Italian Prime Minister Silvio Berlusconi “vain,” or regarded Zimbabwe’s Robert Mugabe as a “crazy old man” – is the larger question of whether governments should be able to keep secrets. | News-Commentary | ويكمن في قلب هذه المعلومات المتنوعة، والتي كثيراً ما تكون تافهة ـ فمن غير المستغرب أن يعتبر الأميركيون رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو بيرلسكوني "فاسدا"، أو ينظرون إلى رئيس زيمبابوي روبرت موجابي باعتباره "رجلاً مسناً مجنونا" ـ تساؤل ضخم عما إذا كان من المفترض أن نسمح للحكومات بالتكتم على أسرار. |
According to no less an authority than Grace Mugabe. | Open Subtitles | طبقاً لـ(جريس موجابي) بحد ذاتها |
Unfortunately, in repressive conditions such as those in, say, Zimbabwe, Third-World journalists tend to take their cues from the conduct of their national leaders and close ranks around the continent’s rogue elephants. This reflex has left Zimbabwe practically a journalism-free zone, with only the foreign press seeking to hold President Robert Mugabe to account. | News-Commentary | ولكن مما يدعو للأسف أن الظروف القمعية التي تعيشها دولة مثل زيمبابوي على سبيل المثال، تجعل صحافيي العالم الثالث يميلون إلى الاسترشاد بسلوك زعاماتهم الوطنية والاحتشاد مـن أجل التغطية على مفاسدهم ووحشيتهم. لقد أدى هذا التوجه إلـى تحويل زيمبابوي إلـى منطقة بلا صحافة، حيـث لا تسعى سوى الصحافة الأجنبية إلى محاسبة الرئيس روبرت موجابي على أفعاله. |
As politicians in the West compare him to Mugabe or Mussolini, Putin’s Kremlin aides invoke the Munich appeasers who tried to push Hitler eastward. Putin himself once blamed the West for trying to channel Muslim radicalism toward Russia. | News-Commentary | ويبادر بوتن إلى الرد على هذه الانتقادات فيتهم الغرب بمحاولة إضعاف روسيا وتفكيكها. وبينما يقارن الساسة في الغرب بوتن بـِ موجابي أو موسيليني فإن الكرملين تحت زعامته يساعد على إعادة روح التهدئة التي كانت طابعاً لمعاهدة ميونيخ التي حاولت دفع هتلر نحو الشرق. ولقد بادر بوتن ذاته إلى انتقاد الغرب ذات يوم حيث اتهمه بمحاولة توجيه التطرف الإسلامي نحو روسيا. |
France would prefer to invite Mugabe and his officials to its summit in Cannes, but the British government has lobbied against this. By contrast, a number of African states, in particular South Africa, have lobbied for Mugabe’s participation. | News-Commentary | قد تفضل فرنسا دعوة موجابي ومعاونيه إلى قمتها في كان، إلا أن الحكومة البريطانية تمارس ضغوطها لمنع هذا. وفي المقابل، هناك عدد من الدول الإفريقية، وبصورة خاصة جنوب أفريقيا، تمارس الضغوط للسماح للرئيس موجابي بالمشاركة في القمة. حتى أن رئيس جنوب أفريقيا ثابو مبيكي قد هدد بعدم المشاركة في القمة ما لم يدع موجابي لحضورها. |
He has approached with great caution the task of settling the region’s violent conflicts – in Darfur, eastern Congo, and Somalia. He has also kept a safe distance from Africa’s political failures, notably in Zimbabwe, where he has resisted calls to assist in the removal of Robert Mugabe. | News-Commentary | والواقع أنه بعد أن أمضى ستة أشهر في منصبه عجز حتى الآن عن تلبية التوقعات. فقد تعامل بحذر شديد مع مهمة تسوية النزاعات العنيفة في المنطقة ـ في دارفور، وشرق الكونغو، والصومال. كما كان حريصاً على البقاء على مسافة آمنة من الفشل السياسي في أفريقيا، وبصورة خاصة في زيمبابوي، حيث قاوم النداءات التي طالبته بالمساعدة في إزاحة روبرت موجابي . |
Mbeki’s “quiet diplomacy” has not succeeded. More importantly, South Africa’s ruling elite clearly believes that black liberation solidarity of the kind that links Mbeki with Mugabe inevitably trumps human rights. | News-Commentary | وربما تشكل زيمبابوي المثل الأكثر وضوحاً على المشاكل التي تواجهها جنوب أفريقيا على صعيد السياسة الخارجية. كما لم تنجح "الدبلوماسية الهادئة" التي يتبناها مبيكي . والأهم من ذلك أن النخبة الحاكمة في جنوب أفريقيا تعتقد على نحو واضح أن التضامن في تحرير السود، من ذلك النوع الذي يربط بين مبيكي و موجابي ، يفوق حقوق الإنسان من حيث الأهمية لا محالة. |