PARIS – Im unmittelbaren Gefolge des Massakers beim Satiremagazin Charlie Hebdo wird überall in Frankreich der Vergleich zum Al-Qaeda-Anschlag auf die USA im Jahr 2001 gezogen. „Das ist Frankreichs 11. September.“, heißt es. Und tatsächlich war der Anschlag vom 7. Januar der mörderischste, den Frankreich seit dem Ende des Algerienkrieges 1962 erlebt hat. | News-Commentary | باريس ــ "إنه يوم الحادي عشر من سبتمبر في فرنسا". في أعقاب المذبحة التي شهدتها المجلة الساخرة شارلي إبدو، سارع كثيرون في مختلف أنحاء فرنسا إلى عقد المقارنات بين هذا الحدث وهجوم تنظيم القاعدة في عام 2001 على الولايات المتحدة. والواقع أن هجوم السابع من يناير/كانون الثاني كان أشد الهجمات التي عرفتها فرنسا فتكاً منذ نهاية حرب الجزائر في عام 1962. ولكن إلى أي مدى نستطيع أن نعتبر هذا التشبيه دقيقا؟ |
Schon jetzt scheint Le Pen zu alter Form zurückzufinden. „Nationale Einheit ist ein erbärmliches politisches Manöver“, beschwerte sie sich, nachdem sie nicht zu einer Kundgebung am Tag nach dem Anschlag eingeladen worden war. Doch mit der richtigen politischen Führung könnte der Anschlag vom 7. Januar ein neuerliches Gefühl eines gemeinschaftlichen Ziels und der politischen Erneuerung auslösen. | News-Commentary | وقد تشكل هذه المكونات وصفة أكيدة للكارثة. وبالفعل، يبدو أن ماري لوبان ارتَدَّت إلى طبيعتها، فصرحت متذمرة بعد أن لم تُدع إلى اجتماع حاشد في اليوم التالي للهجوم: "إن الوحدة الوطنية مناورة سياسية مثيرة للشفقة". ولكن إذا كان الزعماء المناسبون في سُدَّة الحكم في فرنسا، فإن هجوم السابع من يناير من الممكن أن يحفز شعوراً متجدداً بالغرض الجماعي والإحياء السياسي. |