Allerdings wurde durch die Flüchtlingskrise offenkundig, dass die westlichen und östlichen EU-Mitglieder nicht die gleiche Vorstellung von Nation haben. Die meisten westeuropäischen Länder haben sich, zumindest defacto, auf eine nicht auf ethnischen oder religiösen Kriterien beruhende Definition geeinigt. | News-Commentary | غير أن أزمة اللاجئين كشفت إن الأعضاء الاتحاد الأوروبي الغربيين والشرقيين لا يشتركون في نفس المفهوم للأمة. فقد تقاربت أغلب بلدان أوروبا الغربية، على الأقل بحكم الأمر الواقع، وفقاً لتعريفات غير عِرقية وغير دينية. وتضم أغلب هذه البلدان أقليات عِرقية ودينية كبيرة. ولم يكن ذلك تحولاً سهلاً هينا، وهناك فوارق في قدرة البلدان على استيعاب المزيد من المهاجرين؛ ولكن التغيير لا رجعة فيه. |