Amerikas historische Opposition gegen Hegemonie in Asien – als gemeinsames Ziel mit China in das Shanghai-Kommuniqué von 1972 aufgenommen – behält ihre Gültigkeit. Man wird sie weiterbetreiben müssen, allerdings in erster Linie mit politischen und wirtschaftlichen Mitteln, wenn auch mit der Macht der USA im Hintergrund. | News-Commentary | وبهذا المعنى فإن صعود آسيا يشكل أيضاً اختباراً لقدرة الولايات المتحدة التنافسية والتزامها في آسيا. والواقع أن معارضة أميركا التاريخية للهيمنة في آسيا ـ والتي اشتمل عليها بيان شنغهاي في عام 1972 بوصفها هدفاً مشتركاً مع الصين ـ تظل سارية. ولكنها لابد وأن تستمر في المقام الأول من خلال السبل السياسية والاقتصادية، وإن كان ذلك بدعم من قوة الولايات المتحدة. |