Anfang letzten Jahres ließ das US-Verteidigungsministerium verlauten, dass 75 000 Soldaten notwendig wären, um Syriens chemische Anlagen zu sichern. Nach den Kriegen in Afghanistan und Irak überrascht es nicht, dass diese Schätzung nicht gerade eine Welle der öffentlichen Unterstützung für eine Militärintervention in Syrien erzeugte. | News-Commentary | أما الولايات المتحدة التي أصبحت رائدة للعالم في احتواء مخاطر الأسلحة الكيميائية، فإنها تبدو حائرة مرتبكة. ففي بداية العام الماضي، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية أن تأمين المنشآت الكيميائية السورية يحتاج إلى الاستعانة بنحو 75 ألف جندي. وبعد الحربين في أفغانستان والعراق، فمن غير المستغرب أن يفشل هذا التقدير في توليد موجة من التأييد الشعبي للتدخل العسكري في سوريا. |