Die jüngsten Großdemonstrationen vom Nahen Osten bis Israel und Großbritannien und die steigende Wut der Menschen in China – und bald auch in anderen hochentwickelten Volkswirtschaften und Schwellenmärkten – werden alle durch dieselben Probleme und Spannungen angeheizt: wachsende Ungleichheit, Armut, Arbeitslosigkeit und Hoffnungslosigkeit. | News-Commentary | الواقع أن التظاهرات الشعبية الأخيرة، من الشرق الأوسط إلى إسرائيل إلى المملكة المتحدة، وتصاعد الغضب الشعبي في الصين ـ وقريباً في اقتصادات متقدمة وأسواق ناشئة أخرى ـ كانت نفس القضايا والتوترات بمثابة المحرك لها جميعا: اتساع فجوة التفاوت بين الناس، والفقر، والبطالة، وفقدان الأمل واليأس. وحتى أبناء الطبقة المتوسطة في مختلف أنحاء العالم بدءوا يشعرون بالضغوط الناجمة عن انخفاض الدخول وتقلص الفرص. |