Zweitens werden vorgezogene Neuwahlen am 25. Mai 2014 stattfinden. | Open Subtitles | ثانيا، تحديد انتخبات مبكرة في الخامس والعشرين من مايو 2014 |
Es ist ein bemerkenswertes zeitliches Zusammentreffen, dass sowohl der japanische Ministerpräsident Junichiro Koizumi als auch Bundeskanzler Gerhard Schröder in der Hoffnung, der Reform Antrieb zu geben, vorgezogene Neuwahlen herbeigeführt haben. In Deutschland sind eine Steuer- und Arbeitsmarktreform die dringendsten Erfordernisse. | News-Commentary | في مصادفة لافتة للانتباه من حيث التوقيت، دعا رئيس الوزراء الياباني جونيشيرو كويزومي والمستشار الألماني جيرهارد شرودر إلى إجراء انتخابات مبكرة على أمل تنشيط عملية الإصلاح. ففي ألمانيا تشتد الحاجة إلى إصلاح النظام الضريبي وسوق العمالة. وفي اليابان ترغب حكومة كويزومي في خصخصة الخدمات البريدية الهائلة الحجم التي يلتف ذراعها المالي العملاق كثعبان ضخم حول النظام المصرفي للدولة. |
Sie hat in den jüngsten Kommunalwahlen und bei den Europawahlen katastrophal abgeschnitten. Was Premierminister Gordon Brown vor allem im Amt hält, ist das Kalkül seiner Minister, dass seine Absetzung eine vorgezogene Wahl auslösen würde, die sie haushoch verlieren würden. | News-Commentary | الواقع أن حكومة حزب العمل في بريطانيا بلغت أدنى المستويات الممكنة من الشعبية. وكان أداؤها مأساوياً في انتخابات البرلمان الأوروبي والمجالس المحلية الأخيرة. وما يبقي على رئيس الوزراء جوردون براون في منصبه حتى الآن ليس إلا حسابات من جانب وزرائه الذين يرون أن التخلص منه الآن من شأنه أن يؤدي إلى انتخابات مبكرة سوف يخرجون منها بخسارة ثقيلة. |
Welche Gruppe sollte als erstes ein Opfer bringen? Anfang 1974 befand sich die Regierung des konservativen Premierministers Edward Heath in einer Auseinandersetzung mit der mächtigen Bergarbeitergewerkschaft, in der es darum ging, „wer Großbritannien regiert.“ Heath setzte im Februar vorgezogene Wahlen an, aus der kein klarer Sieger hervorging. | News-Commentary | في أوائل عام 1974 انخرطت حكومة إدوار هيث المحافظة في صراع مع نقابة عمالة الفحم القوية حول "من يحكم بريطانيا". ولقد دعا هيث إلى عقد انتخابات مبكرة في فبراير/شباط، حيث لم يسجل أي من الطرفين نصراً واضحاً. وكان هيث يفتقر إلى الشعبية تماماً. ولكن حزب العمال المعارض لم يكن مقنعاً أيضاً، ولم يكن قادراً على تقديم البديل الفكري. بل لقد اكتفى ببساطة بتجنب الدخول في مواجهات مع النقابات. |