"cent in east asia" - ترجمة من انجليزي إلى عربي

• المائة في شرق آسيا

According to the 2011 Global Assessment Report, mortality risk related to tropical cyclones has decreased by 50 per cent in East Asia and the Pacific since 1990.
ويشير مشروع التقييم العالمي لعام 2011، إلى انخفاض خطر الوفاة جراء الأعاصير الاستوائية بنسبة 50 في المائة في شرق آسيا والمحيط الهادئ منذ عام 1990.

While the percentage of the poor declined at an annual rate of 6.2 per cent in East Asia between 1981 and 2008, it fell by only 0.3 per cent per year in sub-Saharan Africa.
ورغم انخفاض النسبة المئوية للفقراء بمعدل سنوي قدره 6.2 في المائة في شرق آسيا في الفترة بين عامي 1981 و 2008، فإن هذا المعدل لم ينخفض إلا بنسبة 0.3 في المائة سنوياً في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.

In Latin America and the Caribbean, 74 per cent reached grade 5, as did 90 per cent in East Asia and the Pacific and 91 per cent in the Middle East and North Africa.
وفي أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي وصل ٧٤ في المائة إلى الصف الخامس، ووصل إليه ٩٠ في المائة في شرق آسيا والمحيط الهادئ و ٩١ في المائة في الشرق اﻷوسط وشمال أفريقيا.

Adult literacy varies from over 80 per cent in East Asia to as little as 13 per cent in Niger, and only 36 per cent in Pakistan.
فالإلمام بالقراءة والكتابة في صفوف الكبار يتراوح ما بين أكثر من 80 في المائة في شرق آسيا وما لا يزيد عن 13 في المائة في النيجر، و36 في المائة فقط في باكستان.

Just over one third of the total are in sub-Saharan Africa, another one third in South and West Asia and 13 per cent in East Asia and the Pacific.
وما يربو على ثلث مجموعهم بقليل يعيشون في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وثلث آخر في جنوب آسيا وغربها و 13 في المائة في شرق آسيا ومنطقة المحيط الهادئ.

From 1990 to the latest data available, the ratio of population with access to safe water has increased from 45 to 58 per cent in Africa, 61 to 73 per cent in East Asia and the Pacific, and 79 to 84 per cent in West Asia, and stagnated at 78 per cent in Latin America and the Caribbean.
فمن عام ١٩٩٠ الى آخر البيانات المتاحة، زادت نسبة السكان الذين يحصلون على المياه المأمونة من ٤٥ الى ٥٨ في المائة في أفريقيا ومن ٦١ الى ٧٣ في المائة في شرق آسيا ومنطقة المحيط الهادئ ومن ٧٩ الى ٨٤ في المائة في غرب آسيا، وثبتت النسبة عند ٧٨ في المائة في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي.

Even in regions in which men are more likely to be infected than women, the number of women living with HIV is rapidly increasing: by 56 per cent in East Asia between 2002 and 2004, and by 48 per cent in Eastern Europe and Central Asia.
وحتى في المناطق التي من الأرجح أن يصاب فيها الرجل عن المرأة، تتزايد أعداد المصابات بالفيروس زيادة سريعة: بنسبة 56 في المائة في شرق آسيا بين عامي 2002 و 2004، وبنسبة 48 في المائة في أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى.

Asia registered only moderate improvement relative to the high-income OECD countries, with ratios rising from 1.2 to 1.6 per cent in South Asia, and from 1.5 to 3.3 per cent in East Asia and the Pacific.
وسجلت آسيا تحسنا معتدلا فحسب قياسا بالبلدان العالية الدخل في منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي، إذ ارتفعت النسبة من 1.2 إلى 1.6 في المائة في جنوب آسيا، ومن 1.5 إلى 3.3 في المائة في شرق آسيا والمحيط الهادئ.

At the regional level, female labour force participation rates vary significantly, ranging from a high of 62 per cent in East Asia and the Pacific to a low of 22 per cent in Middle East and North Africa.
فعلى الصعيد الإقليمي، تتفاوت معدلات مشاركة الإناث في القوة العاملة تفاوتًا كبيرًا، إذ تتراوح بين 62 في المائة في شرق آسيا والمحيط الهادئ، وهي نسبة المشاركة العليا، و 22 في المائة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهي نسبة المشاركة الدنيا.

In sub-Saharan Africa, 50 per cent of the people are still without access to safe water compared to 10 per cent in East Asia (excluding China).
وفي أفريقيا جنوب الصحراء لا يزال 50 في المائة من السكان لا يحصلون على مياه مأمونة، بالمقارنة مع 10 في المائة في شرق آسيا (باستثناء الصين).

Population covered has increased from 36 to 52 per cent in Africa, from 30 to 35 per cent in East Asia and the Pacific, from 65 to 68 per cent in West Asia, and from 69 to 71 per cent in the Americas and the Caribbean.
فنسبة السكان الذين تصلهم هذه الخدمات زادت من ٣٦ الى ٥٢ في المائة في أفريقيا، ومن ٣٠ الى ٣٥ في المائة في شرق آسيا ومنطقة المحيط الهادئ، ومن ٦٥ الى ٦٨ في المائة في غرب آسيا، ومن ٦٩ الى ٧١ في المائة في اﻷمريكتين ومنطقة البحر الكاريبي .

The comparable rates in Europe and Central Asia are 92 per cent, as against 85 per cent in Latin America and the Caribbean and 84 per cent in East Asia and the Pacific.
وتصل المعدلات المماثلة في أوروبا وآسيا الوسطى إلى 92 في المائة، مقابل 85 في المائة في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، و84 في المائة في شرق آسيا والمحيط الهادئ(7).

The female economic activity rate is now nearly 70 per cent of the male rate in developing countries, ranging from 86 per cent in East Asia to 50 per cent in Latin America and the Caribbean.27 A large part of women’s work is in low-paid or unpaid occupations.
ويبلغ معدل النشاط الاقتصادي للمرأة، في الوقت الحالي، نحو ٧٠ في المائة من معدل الرجال في البلدان النامية ويتراوح من ٨٦ في المائة في شرق آسيا إلى ٥٠ في المائة في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي)٢٧(.

The working poor, measured in terms of employees earning less than $2 a day (defined in terms of purchasing power parity), as a share of total employment in 2003 was as high as 88 per cent in South Asia, 59 per cent in South-East Asia and 49 per cent in East Asia.
فقد بلغت حصة العامل من الفقراء مُقاسة بالنسبة للموظفين الذين تقل دخولهم عن دولارين في اليوم (المعرف من حيث تعادل القوة الشرائية) كحصة من إجمالي العمالة في عام 2003، ما يصل إلى 88 في المائة في جنوب آسيا، و59 في المائة في جنوب شرق آسيا، و 49 في المائة في شرق آسيا.

The share of the working poor measured in terms of employees earning less than $2 a day (defined in terms of purchasing power parity) as a share of total employment was as high as 88 per cent in South Asia in 2003, 59 per cent in South-East Asia and 49 per cent in East Asia.
أما نصيب الفقراء العاملين الذي يقاس باكتسابهم أقل من دولارين في اليوم (كما هو محدد من حيث تعادل القوة الشرائية) باعتباره جزءا من نصيب العمالة الإجمالية فقد بلغ 88 في المائة في جنوب آسيا في عام 2003 و 59 في المائة في جنوب شرقي أسيا و 49 في المائة في شرق آسيا.

(b) Measles deaths have been eliminated in the Latin American and Caribbean region, reduced by 96 per cent in the Middle East and North Africa, followed by 95 per cent in East Asia and the Pacific, 94 per cent in the industrialized countries, 87 per cent in South Asia and 65 per cent in sub-Saharan Africa;
)ب( تم القضاء على الوفيات بسبب الحصبة في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، وتخفيضها بنسبة ٩٦ في المائة في الشرق اﻷوسط وشمال أفريقيا، تتلوها نسبة ٩٥ في المائة في شرق آسيا ومنطقة المحيط الهادئ، ونسبة ٩٤ في المائة في البلدان المصنعة، ونسبة ٨٧ في المائة في جنوب آسيا، ونسبة ٦٥ في المائة في البلدان اﻷفريقية الواقعة جنوب الصحراء الكبرى؛

By region, the population covered has increased from 36 to 52 per cent in Africa, from 30 to 35 per cent in East Asia and the Pacific, from 65 to 68 per cent in West Asia and from 69 to 71 per cent in Latin America and the Caribbean.52 In South Asia, the share increased from 29 per cent in 1988-1993 to 33 per cent in 1990-1997.53
وقد ازدادت نسبة التغطية، حسب المناطق، من ٦٣ إلى ٥٢ في المائة من السكان في أفريقيا، ومن ٣٠ إلى ٣٥ في المائة في شرق آسيا ومنطقة المحيط الهادئ، ومن ٦٥ إلى ٦٨ في المائة في غرب آسيا، ومن ٦٩ إلى ٧١ في المائة في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي)٥٢(. وارتفعت حصة جنوب آسيا من التغطية من ٢٩ في المائة في الفترة ١٩٨٨-١٩٩٣ إلى ٣٣ في المائة في الفترة ١٩٩٠-١٩٩٧)٥٣(.

In 2010, domestic savings increased significantly in sub-Saharan Africa (from 15.5 per cent in 2009 to 17.3 per cent in 2010), recovered somewhat in Latin America and the Caribbean (from 19.2 per cent in 2009 to 20.8 per cent in 2010) and remained high (46.44 per cent) in East Asia and the Pacific.
وفي عام 2010، ارتفعت المدخرات المحلية ارتفاعا ملحوظا في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى (من 15.5 في المائة في عام 2009 إلى 17.3 في المائة في عام 2010)، وانتعشت نسبياً في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي (من 19.2 في المائة في عام 2009 إلى 20.8 في المائة في عام 2010)، وظلت عند نسبة مرتفعة (46.44 في المائة) في شرق آسيا والمحيط الهادئ.