Several leaders of human rights organizations have gone into hiding and others have fled the country after they received death threats from Séléka soldiers. | UN | فقد اختفى عدد من قادة منظمات حقوق الإنسان، فرّ بعضهم من البلد بعد أن تلقوا تهديدات بالقتل من جنود تحالف سيليكا. |
Despite the cantonment of Séléka soldiers and the collection of weapons, which began on 1 July 2013, insecurity continues to prevail throughout the country. | UN | ورغم تجميع جنود تحالف سيليكا وجمع الأسلحة، اعتباراً من 1 تموز/يوليه 2013، لا تزال حالة انعدام الأمن سائدة في جميع أنحاء البلد. |
48. The mission also received credible reports, supported by photographs, that a significant number of churches were damaged and looted by Séléka soldiers. | UN | 48- وتلقت البعثة أيضاً تقارير موثوقة، مدعومة بصور، عن تعرض عدد كبير من الكنائس للتدمير والنهب من جانب جنود تحالف سيليكا. |
77. Séléka soldiers also ransacked public buildings. | UN | 77- كما قام جنود تحالف سيليكا بنهب المباني العامة. |
It is unknown how many of them were Séléka soldiers. | UN | ولا يعرف عدد جنود ائتلاف سيليكا من بين هؤلاء. |
35. Reports indicate that Séléka soldiers were involved in summary executions of members of the security forces of the former Government since the beginning of the rebel offensive on 10 December 2012. | UN | 35- تشير التقارير إلى أن جنود تحالف سيليكا انخرطوا، منذ بداية الهجوم الذي شنه المتمردون في 10 كانون الأول/ديسمبر 2012، في عمليات إعدام بإجراءات موجزة لأفراد قوات الأمن التابعة للحكومة السابقة. |
On 13 March 2013, one person died in the village of Vangué, near Damara, after being tied up and beaten severely by Séléka soldiers a few days before their withdrawal to Sibut. | UN | ففي 13 آذار/مارس 2013، توفي شخص في قرية فانغي، القريبة من دامارا، بعد قيام جنود تحالف سيليكا بتقييده وضربه بقسوة قبل أيام قليلة من انسحابهم إلى سيبوت. |
Since 24 March 2013, however, Séléka soldiers have taken on the role of a national defence and security force under the command of the President and the Minister for Defence of the Central African Republic, Mr. Djotodia. | UN | ولكن منذ 24 آذار/مارس 2013، قام جنود تحالف سيليكا بدور قوة الدفاع والأمن الوطنية تحت قيادة السيد دجوتوديا، رئيس جمهورية أفريقيا ووزير الدفاع. |
57. The mission received reports indicating that people had been sentenced by Séléka soldiers, even though they are not authorized by law to exercise judicial power. | UN | 57- وتلقت البعثة تقارير تشير إلى إصدار جنود تحالف سيليكا أحكاماً قضائية، رغم أن القانون لا يسمح لهم بممارسة الوظائف القضائية. |
The mission was informed that, of the cases reported, Séléka soldiers had looted on 31 March 2013 the premises of the gendarmerie, the police, the Customs Office and other administrative buildings in Berbérati. | UN | وأُبلغت البعثة أنه، من بين الحالات المبلَّغة، قام جنود تحالف سيليكا في 31 آذار/مارس 2013 بنهب مقار الدرك والشرطة ومكتب الجمارك وغيرها من المباني الإدارية في بيربيراتي. |
On 5 April, Séléka soldiers also looted the offices of the Public Prosecutor at the Court of First Instance of Bangui, taking away documents, computers and hard drives before setting fire to the archives. | UN | وفي 5 نيسان/أبريل، قام جنود تحالف سيليكا أيضاً بنهب مكاتب المدعي العام في المحكمة الابتدائية لبانغي، واستولوا على الوثائق والحواسيب والأقراص الصلبة قبل إضرام النار في المحفوظات. |
89. On 1 July 2013, the transitional Government, with the support of MICOPAX, launched the disarmament and cantonment of Séléka soldiers with a view to re-establishing security and public order in the country. | UN | 89- في 1 تموز/يوليه 2013، أطلقت الحكومة الانتقالية، بدعم من بعثة توطيد السلام في جمهورية أفريقيا الوسطى، مبادرة نزع سلاح جنود تحالف سيليكا وتجميعهم، بهدف استعادة الأمن والنظام العام في البلد. |
Following a ceremony organized by the Head of State of the Transition to celebrate the rebirth of the national army, on 5 February 2014, at the National School of Administration and Magistracy in Bangui, a soldier, suspected by his comrades to have worked with Séléka soldiers, was lynched. | UN | ففي أعقاب حفل نظمه رئيس الدولة في المرحلة الانتقالية احتفالا بإحياء الجيش الوطني، في 5 شباط/فبراير 2014، في حرم المدرسة الوطنية للإدارة والقضاء في بانغي، أُعدم بدون محاكمة قانونية جندي اشتبه رفاقه في أنه تعامل مع جنود تحالف سيليكا. |
15. Following the Séléka offensive of 10 December 2012, judicial personnel fled their jurisdictions, after which Séléka soldiers reportedly looted and occupied courts, taking the place of judges and prosecutors in a number of prefectures. | UN | 15- أدى الهجوم الذي شنه تحالف سيليكا في 10 كانون الأول/ديسمبر 2012 إلى فرار الموظفين القضائيين من مكاتبهم، وأعقب ذلك قيام جنود تحالف سيليكا بنهب المحاكم واحتلالها، وقيامهم بدور القضاة والنيابة في عدد من المقاطعات. |
83. The transitional Government acknowledged that the collapse of the State had led to a security vacuum resulting in lawlessness, including widespread violence and serious human rights violations committed by uncontrolled Séléka soldiers and unidentified armed groups. | UN | 83- سلّمت الحكومة الانتقالية بأن انهيار الدولة أدى إلى فراغ أمني نجم عن غياب القانون، وشمل ذلك تفشي العنف والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان من جانب جنود تحالف سيليكا غير الخاضعين للسيطرة وجماعات مسلحة أخرى غير معروفة(). |
51. During the period under review, the former regime's armed forces, the FACA, had not been dismantled, and Séléka soldiers had not yet participated in a disarmament, demobilization and reintegration process (which explains why they are still referred to in the present report as " the FACA " and " the Séléka " ). | UN | 51- في الفترة قيد الاستعراض، لم تكن القوات المسلحة التابعة للنظام السابق، وهي القوات المسلحة لأفريقيا الوسطى، قد فُككت بعد، ولم يكن جنود تحالف سيليكا قد شاركوا بعد في عملية لنزع السلاح وتسريح الجنود وإعادة الإدماج (وهو ما يفسر استمرار الإشارة إليهم في هذا التقرير باسم " القوات المسلحة لأفريقيا الوسطى " و " قوات تحالف سيليكا " ). |
93. It is not known how many Séléka soldiers were killed during the attack on Kasaï Camp. | UN | 93 - ولا يُـعرف عدد جنود ائتلاف سيليكا الذين قُـتلوا في أثناء الهجوم على معسكر كاساي. |