ويكيبيديا

    "us foreign policy" - ترجمة من انجليزي إلى عربي

    • السياسة الخارجية الأميركية
        
    • السياسة الخارجية للولايات المتحدة
        
    • السياسة الخارجية التي تنتهجها الولايات المتحدة
        
    In the US, members of Congress turned the coup into a platform for efforts to promote human rights. They condemned developments in Chile, held hearings about the importance of promoting human rights, and adopted legislation – over President Gerald Ford’s veto – requiring that human-rights standards guide US foreign policy. News-Commentary وفي الولايات المتحدة، حول أعضاء الكونجرس الانقلاب إلى منصة لانطلاق الجهود الرامية إلى تعزيز حقوق الإنسان، فأدانوا التطورات في شيلي، وعقدوا جلسات استماع حول أهمية تعزيز حقوق الإنسان، وتبنوا تشريعا ــ برغم اعتراض الرئيس جيرالد فورد ــ يلزم السياسة الخارجية الأميركية بالتقيد بمعايير حقوق الإنسان.
    The stakes are high, and failure would be costly to Americans, Israelis, and Palestinians. If the talks collapse, US foreign policy in the Middle East would be further discredited, and nothing would remain to keep the parties from launching another round of conflict. News-Commentary إن المخاطر هائلة، والفشل سوف يكون مكلفاً للأميركيين والإسرائيليين والفلسطينيين. وإذا انهارت المفاوضات فإن السياسة الخارجية الأميركية سوف تفقد المزيد من مصداقيتها في الشرق الأوسط، ولن يتبقى ما قد يمنع الطرفين المتنازعين من شن جولة أخرى من الصراع.
    Why should the financial value of one deal be the barometer of a strategic partnership? It is simply narrow-minded to reduce US foreign policy towards India to the bottom lines of American defense salesmen. News-Commentary إن مثل هذه التساؤلات غير عادلة. فمن المؤكد أن العلاقات الهندية الأميركية تتجاوز أي صفقة لشراء الأسلحة أياً كان حجمها. ولماذا تكون القيمة المالية لصفقة واحدة مقياساً للشراكة الاستراتيجية؟ إنه لمن ضيق الأفق ببساطة أن نختصر السياسة الخارجية الأميركية في التعامل مع الهند في مبيعات الدفاع الأميركية.
    What is needed is a conscious, deliberate return of US foreign policy to multilateralism. This mental turnaround is, indeed, essential if things are to improve, because the situation in Iraq represents, above all, a defeat of America’s unilateralist orientation. News-Commentary إن الأمر يحتاج إلى عودة واعية مدروسة من جانب السياسة الخارجية للولايات المتحدة إلى التعددية. والحقيقة أن هذا التحول العقلي مطلوب وأساسي إذا ما كنا نرغب في انتهاء الأمور إلى الأفضل، وذلك لأن الموقف في العراق يشكل في المقام الأول هزيمة للتوجهات الأحادية التي تتبناها الولايات المتحدة.
    Nor does the appearance of hypocrisy end there. At a time when “democracy” and “democratization” have become the watchwords of US foreign policy, normalization of diplomatic relations with Gaddafi’s Libya, not to mention leniency towards Egypt and Saudi Arabia hardly boosts America’s credibility. News-Commentary ولا تنتهي مظاهر النفاق والرياء عند هذا الحد. ففي الوقت الذي ترفع فيه السياسة الخارجية للولايات المتحدة شعاري "الديمقراطية" و"التحول إلى الديمقراطية"، فإن تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع ليبيا تحت زعامة القذافي ، فضلاً عن التساهل مع مصر والمملكة العربية السعودية، لا يعزز من مصداقية أميركا.
    There are many other potential mid-level democratic countries that should take part. Various approaches may be available for building a coalition of such powers, including the use of the UN and seeking to influence US foreign policy. News-Commentary إلا أن الجهود الرامية إلى تعزيز هذا النوع من التعاون لا ينبغي أن تقتصر على هذه القوى المتوسطة. فهناك العديد من الدول الديمقراطية ذات القوى المتوسطة المحتملة والتي ينبغي أن تشارك في هذه الجهود. وهناك العديد من السبل المختلفة المتاحة لبناء تحالف من هذه القوى، بما في ذلك الاستعانة بالأمم المتحدة والسعي إلى التأثير على السياسة الخارجية التي تنتهجها الولايات المتحدة.
    But the fact that foreign policy did not materially affect the November elections does not mean that the results will not affect US foreign policy. They will, but in ways that are inconsistent and even surprising. News-Commentary ولكن حقيقة عدم تأثير السياسة الخارجية فعلياً على انتخابات نوفمبر/تشرين الثاني لا تعني أن نتائجها لن تؤثر على السياسة الخارجية الأميركية. بل إنها سوف تكون مؤثرة ولكن على نحو متضارب ومثير للدهشة في كثير من الأحيان.
    Second, Obama’s election will lead to a reorientation of US foreign policy in the medium term. In particular, the transatlantic/European focus of American foreign policy, which was previously a matter of course, will increasingly become a thing of the past. News-Commentary ثانياً: إن انتخاب أوباما سوف يؤدي إلى إعادة توجيه السياسية الخارجية للولايات المتحدة في الأمد المتوسط. وعلى وجه خاص، فإن تركيز السياسة الخارجية الأميركية على العلاقات عبر الأطلسية/الأوروبية، والذي كان فيما مضى يشكل أمراً طبيعياً، سوف يتحول على نحو متزايد إلى شيء من الماضي.
    But, at least for America, perhaps the most important lesson of 9/11 is that US foreign policy should follow the counsel of President Dwight Eisenhower a half-century ago: Do not get involved in land wars of occupation, and focus on maintaining the strength of the American economy. News-Commentary ولكن ربما كان الدرس الأكثر أهمية من أحداث الحادي عشر من سبتمبر، على الأقل بالنسبة للولايات المتحدة، أن السياسة الخارجية الأميركية لابد وأن تستفيد بنصيحة الرئيس دوايت ايزنهاور قبل نصف قرن: "لا تتورطوا في حرب احتلال برية، وركزوا على الحفاظ على قوة الاقتصاد الأميركي".
    But such charges are partisan political rhetoric, with little basis in rigorous policy analysis. It is more accurate to see the current mood as a swing of the US foreign policy pendulum between what Columbia University’s Stephen Sestanovich has called “maximalist” policies and “retrenchment” policies. News-Commentary ولكن مثل هذه الاتهامات ليست أكثر من خطاب سياسي متحزب، ولا تقوم على أساس في التحليل السياسي الدقيق. ومن قبيل الدقة أن ننظر إلى المزاج الحالي باعتباره تأرجحاً لبندول السياسة الخارجية الأميركية بين ما أسماه ستيفن سيستانوفيتش من جامعة كولومبيا سياسات "عدم التنازل" وسياسات "التخندق".
    In short, US foreign policy may be as active as ever, but it is downsizing and becoming more exacting about its priorities. As a result, many global challenges – climate change, trade, resource scarcity, international security, cyber-warfare, and nuclear proliferation, to name a few – are bound to loom larger. News-Commentary باختصار، قد لا تقل السياسة الخارجية الأميركية الآن نشاطاً عن أي وقت مضى، ولكنها آخذة في التضاؤل وأصبحت أكثر تشدداً فيما يتصل بتحديد الأولويات. ونتيجة لهذا فإن العديد من التحديات العالمية ــ تغير المناخ، والتجارة، ونُدرة الموارد، والأمن الدولي، وحرب الفضاء الإلكتروني، والانتشار النووي، على سبيل المثال لا الحصر ــ من المحتم أن تصبح أعظم خطراً الآن.
    For example, rather than sustain trade sanctions against China after the Tiananmen Square massacre in 1989, the US decided instead to integrate the country into global institutions. But US foreign policy had been notable for a China-friendly approach long before that. News-Commentary الواقع أن الولايات المتحدة لعبت دراً رئيسياً في صعود الصين. على سبيل المثال، بدلاً من مواصلة العقوبات التجارية ضد الصين بعد مذبحة ميدان السلام السماوي في عام 1989، قررت الولايات المتحدة دمجها في المؤسسات العالمية. ولكن السياسة الخارجية الأميركية كانت تتسم بنهج ودي في التعامل مع الصين قبل ذلك بفترة طويلة.
    MADRID – US President Franklin D. Roosevelt, when asked about American support for the notorious Nicaraguan despot Anastasio Somoza, purportedly replied, “He may be a son of a bitch, but he’s our son of a bitch.” Whether or not the quip is apocryphal, it sums up a longstanding Western approach to much of the world – and one that underpinned US foreign policy throughout the Cold War. News-Commentary مدريد ــ عندم سُئِل الرئيس الأميركي فرانكلين د. روزفلت عن الدعم الأميركي للطاغية السيئ السمعة أناستاسيو سوموزا في نيكاراجوا، قال "ربما يكون ابن زنا ولكنه ابننا من ذلك الزنا". وسواء كان هذا التعليق الساخر الذي جاء على لسانه ملفقاً أو لم يكن، فإنه يلخص نهجاً غربياً قديماً في قسم كبير من العالم ــ وهو النهج الذي ارتكزت إليه السياسة الخارجية الأميركية طوال فترة الحرب الباردة.
    Seminar on " The Elements of the US foreign policy " , October - November 1981, State Department, Washington DC and The Fletcher School of Law and Diplomacy, Boston (Mass.); UN - حلقة دراسية بشأن " عناصر السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية " ، تشرين الأول/أكتوبر - تشرين الثاني/نوفمبر 1981، وزارة الخارجية الأمريكية، واشنطن العاصمة، وكلية فليتشر للقانون والدبلوماسية، بوسطن، (ماساتشوسيتس).
    Isolationism is a familiar refrain in US foreign policy among those elements of the right that consider the US too good for the world, as well as among those on the left who consider America a destructive global force. But this time, as perhaps never before, a bipartisan isolationist impulse is being driven by the budget. News-Commentary إن الانعزالية تشكل عادة أميركية مألوفة في السياسة الخارجية للولايات المتحدة بين عناصر اليمين التي تعتبر الولايات المتحدة أرقى من أن تشغل نفسها بهموم ومشاكل العالم، وأيضاً بين أهل اليسار الذين ينظرون إلى أميركا باعتبارها قوة عالمية مدمرة. ولكن في هذه المرة، وربما على ��حو غير مسبوق على الإطلاق، تحرك الانعزاليين من الحزبين دوافع مرتبطة بالميزانية.
    Just as American presidents looked foolish when they bent US foreign policy to the dictates of American wheat farmers in the 1970’s and 1980’s, European governments that are prepared to mortgage Asian security to a restless China also command no respect. The lesson is clear: security interests must come before business interests. News-Commentary وتماماً كما بدا رؤساء أميركا في غاية الحماقة حين أقدموا على لي السياسة الخارجية للولايات المتحدة لمصلحة مزارعي القمح الأميركيين في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين، فإن الحكومات الأوروبية التي أبدت استعدادها لرهن أمن آسيا لدى الصين، هي كذلك لا تستحق الاحترام. إن الدرس واضح: المصالح الأمنية لابد وأن تأتي قبل المصالح التجارية.
    The policy decisions of recent months offer little more hope for a fundamental change in US foreign policy direction. While the US has signed an agreement with Iraq to leave by the end of 2011, there is talk in the Pentagon that US “non-combat” troops will remain in the country for years or decades to come. News-Commentary ولا تقدِم القرارات السياسية التي اتخذتها الإدارة في الشهور الأخيرة إلا أقل القليل من الأمل في إحداث تغيير جوهري في اتجاه السياسة الخارجية التي تنتهجها الولايات المتحدة. فرغم توقيع الولايات المتحدة على اتفاق مع العراق يقضي بخروج القوات الأميركية بحلول نهاية عام 2011، إلا أن هناك من يتحدث في وزارة الدفاع الأميركية عن بقاء قوات أميركية "غير قتالية" في البلاد لسنوات وربما عقود من الزمان.

    الكلمات والعبارات الأكثر شيوعا

    عربي-انجليزي: 10k، 20k، 30k، 40k، 50k، 60k، 70k، 80k، 90k، 100k، المزيد | انجليزي-عربي: 10k، 20k، 30k، 40k، 50k، 60k، 70k، 80k، 90k، 100k، المزيد