Hubo un tiempo en el que el presidente del Banco Central Europeo, Jean-Claude Trichet, se comunicaba eficazmente con el mundo exterior. Ya no. | News-Commentary | بالو ألتو ـ يحكى أن رئيس البنك المركزي الأوروبي جون كلود تريشيه كان في سالف العصر والأوان قادراً على التواصل والتفاهم مع العالم الخارجي، ولكن يبدو أن دوام الحال من المحال. |
El presidente del Banco Central Europeo, Mario Draghi, proporcionó una narrativa de ese tipo a los mercados financieros el pasado julio. Dijo que el BCE haría todo lo necesario para evitar la desintegración del euro y agregó sencillamente: «Créanme, será suficiente». | News-Commentary | والواقع أن رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي قدَّم مثل هذا السرد للأسواق المالية في شهر يوليو/تموز الماضي. فقال إن البنك المركزي الأوروبي سوف يقوم بكل ما يلزم لمنع تفكك اليورو، مضيفاً ببساطة: "صدقوني، سوف يكون ذلك كافيا". |
La cuestión ha cobrado tal magnitud que el presidente del Banco Central Europeo, Mario Draghi, ha solicitado a la Junta Europea de Riesgo Sistémico que tome cartas en el asunto. Los reguladores financieros en Suecia, Alemania, Holanda y el Reino Unido están estudiando el impacto del cambio climático en los mercados financieros. | News-Commentary | الواقع أن القضية أصبحت خطيرة إلى الحد الذي حمل رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي على مطالبة المجلس الأوروبي للمخاطر الجهازية بالتحقيق فيها. وتدرس الأجهزة التنظيمية في السويد، وألمانيا، وهولندا، والمملكة المتحدة تأثير تغير المناخ على الأسواق المالية. كما طلبت مجموعة العشرين من مجلس الاستقرار المالي الذي يتخذ من بازل مقراً له إجراء استبيان على مستوى القطاعين العام والخاص بشأن فقاعة الكربون. |
Sin embargo, hay al menos una señal alentadora, aunque oculta, que emerge del nombramiento de Mogherini: El hecho de que el presidente del Banco Central Europeo Mario Draghi es también italiano no fue un impedimento. | News-Commentary | ولكن هناك على الأقل إشارة واحدة مشجعة، وإن كانت مستترة، من تعيين موجيريني: فحقيقة أن رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي هو أيضاً إيطالي لم تشكل عائقا. وهذا يعني ضمناً أن رئاسة البنك المركزي الأوروبي لا تُعَد بين المناصب التي يتم توزيعها وفقاً لحصص الجنسية، وأن جنسية دراجي لا تعتبر عاملاً مؤثراً على قراراته بأي شكل من الأشكال. |
En la actualidad la pregunta candente es cuánto hará Alemania por ayudar a Francia con el objetivo de salvar a Europa. La presión que se ejerce sobre la canciller alemana, Ángela Merkel, y sobre el presidente del Banco Central Europeo, Mario Draghi, aumentará sin duda y dicha presión no provendrá solamente desde París, sino también desde Roma, Atenas y otras capitales. | News-Commentary | والسؤال الملح الآن يدور حول حجم ما قد تفعله ألمانيا من أجل فرنسا لإنقاذ أوروبا. ومن المؤكد أن الضغوط المفروضة على المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ورئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي سوف تزداد، ولن تأتي هذه الضغوط من باريس فحسب، بل وأيضاً من روما وأثينا وعواصم أخرى. |
LONDRES – Cuando el presidente del Banco Central Europeo, Mario Draghi proclamó públicamente que el BCE haría “lo que sea necesario” para asegurar la futura estabilidad del euro, sus comentarios tuvieron un efecto inmediato y sorprendente. Los costos de los créditos para España e Italia cayeron espectacularmente; los mercados de valores se recuperaron y la reciente disminución del valor externo del euro frenó repentinamente. | News-Commentary | لندن ــ عندما أعلن ماريو دراجي رئيس البنك المركزي الأوروبي على الملأ أن البنك المركزي الأوروبي سوف "يبذل قصارى جهده" لضمان استقرار اليورو في المستقبل، كان تأثير تصريحاته فورياً وملحوظا. فقد هبطت تكاليف الاقتراض بشكل كبير بالنسبة لحكومتي إيطاليا وأسبانيا؛ وارتفعت أسواق الأسهم؛ وتوقف الانحدار الأخير في قيمة اليورو فجأة. |
Este no es el caso de Mario Draghi. Hace dos años, en julio de 2012, Draghi, el presidente del Banco Central Europeo, tomó a todos por sorpresa con su anuncio de que iba a hacer “lo que fuese necesario” para salvar el euro. | News-Commentary | باريس ــ كثيراً ما يشعر محافظو البنوك المركزية بالفخر لأنهم مملون مضجرون. ولكن ليس ماريو دراجي. فقبل عامين، في يوليو/تموز 2012، فاجأ رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي الجميع عندما أعلن أنه سوف يقوم "بكل ما يلزم" لإنقاذ اليورو. وكان التأثير دراميا. وفي أغسطس/آب من هذا العام، انتهز دراجي فرصة الاجتماع السنوي لمحافظي البنوك المركزية الكبرى في جاكسون هول بولاية وايومنج لإسقاط قنبلة أخرى. |
La promesa de hacer «todo lo necesario», efectuada por el presidente del Banco Central Europeo, Mario Draghi, logró brindar una calma temporaria. Pero Alemania ha rechazado continuamente todas las políticas que proporcionarían una solución en el largo plazo. | News-Commentary | لقد تعهد زعماء أوروبا مراراً وتكراراً ببذل كل جهد ضروري لإنقاذ اليورو. وقد نجح تعهد رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي "بالقيام بكل ما يلزم" في توفير قدر مؤقت من الهدوء. ولكن ألمانيا رفضت بشكل مستمر كل سياسة من شأنها أن تقدم حلاً طويل الأجل. ويبدو أن الألمان سوف يقومون بكل ما يلزم باستثناء المطلوب حقا. |
WASHINGTON, D.C. – Agosto ha sido un mes peligroso en la historia europea, pero este año podría ser el punto de inflexión para la zona del euro… y tal vez para la economía mundial. El 26 de julio, Mario Draghi, presidente del Banco Central Europeo, declaró que su institución haría “todo lo necesario” para preservar el euro y añadió: “Créanme: será suficiente”. | News-Commentary | واشنطن، العاصمة ــ كان أغسطس/آب شهراً خطيراً في التاريخ الأوروبي، ولكنه في عامنا هذا قد يشكل نقطة تحول بالنسبة لمنطقة اليورو ــ وربما بالنسبة للاقتصاد العالمي. ففي السادس والعشرين من يوليو/تموز، أعلن ماريو دراجي رئيس البنك المركزي الأوروبي أن مؤسسته "ستفعل كل ما يلزم" للحفاظ على اليورو، ثم أضاف: "وصدقوني، سوف يكون هذا كافيا". |
Un banco central independiente es algo muy positivo, y Mario Draghi, el presidente del Banco Central Europeo es un excelente banquero central. Pero se supone que esa independencia se debe aplicar a la política monetaria (elevar las tasas de interés de ser necesario, por muy impopular que resulte) y no a la política fiscal (obligar a un país a recortar gastos y a aumentar la carga impositiva para pagar su deuda). | News-Commentary | إن استقلال البنوك المركزية شيء عظيم، ورئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي مصرفي مركزي عظيم. ولكن هذا الاستقلال من المفترض أن يطبق على السياسة النقدية (رفع أسعار الفائدة إذا لزم الأمر، حتى ولو لم يحظ ذلك بأي شعبية) وليس السياسة المالية (إرغام دولة ما على خفض نفقاتها وزيادة الضرائب من أجل سداد الديون المستحقة). هل ذكر أي منكم شيئاً عن العجز الديمقراطي؟ |