Alvaro Uribe aus Kolumbien war damit zufrieden, überhaupt ein US-amerikanisches Staatsoberhaupt in Bogotá zu Besuch zu haben; der letzte, der dies getan hatte, war Ronald Reagan im Jahr 1982. Bushs Geste war tatsächlich beherzt: Trotz Uribes Erfolg im Kampf gegen Drogen, Paramilitärs und Guerillas ist seine Hauptstadt kein besonders sicherer Ort. | News-Commentary | أما في كولومبيا فقد كان الرئيس ألفارو أوريبي سعيداً لمجرد زيارة رئيس الولايات المتحدة للعاصمة بوجوتا؛ حيث كان رونالد ريغان هو آخر رئيس زارها، وذلك في العام 1982. الحقيقة أنها كانت لفتة تعبر عن الشجاعة من جانب بوش : فعلى الرغم من نجاح أوريبي في مكافحة المخدرات، والجماعات المسلحة، والعصابات، إلا أن عاصمة بلاده ليست بالمكان الآمن. |
Der Mord an elf Provinzabgeordneten, die sich in der Geiselhaft der kolumbianischen FARC-Guerillasbefanden, ist eine Erinnerung an das endlose Leid, das in diesem Land geschieht. Doch so seltsam es klingen mag:Kolumbien geht es heute besser als seit vielen Jahren, und zwar Ggroßteils dank der Führung von Präsident Alvaro Uribes Führung ist die Lage in Kolumbien heute besser als seit vielen Jahren. . | News-Commentary | كان مقتل الأحد عشر نائباً في كولومبيا، والذين كانت منظمة القوات المسلحة الثورية الكولومبية تحتجزهم أسرى سبباً في تذكيرنا بالمعاناة الأبدية التي تعيشها البلاد. ولكن مع أن هذا الرأي قد يبدو غريباً، إلا أن كولومبيا اليوم في حال أفضل مما كانت عليه منذ أعوام، ويرجع الفضل في ذلك إلى حد كبير إلى زعامة الرئيس ألفارو أوريبي . |
Die Zögerlichkeit der kolumbianischen Geschäftswelt gegen Chávez aufzustehen, könnte die letzte Hürde für Uribe, die USA und eine Handvoll lateinamerikanischer Demokratien gewesen sein, die es zu überwinden galt, bevor man sich gegen Chávez zur Wehr setzt. Es war auch höchste Zeit. | News-Commentary | إن تردد مجتمع التجارة والأعمال في كولومبيا في مواجهة شافيز ربما كان بمثابة العقبة الأخيرة أمام أوريبي والولايات المتحدة وبعض البلدان الديمقراطية في أميركا اللاتينية بين العقبات التي كانت تمنعهم من مواجهة شافيز . والواقع أن أوان هذه الخطوة كان قد حان بالفعل. |
Laut einigen Kommentatoren hoffen Uribe, Calderón und Lula, durch Reparatur der Beziehungen ihre Gegner zur Linken zu besänftigen. Darüber hinaus könnte eine Destabilisierung Kubas für Uribe wie für Calderón eine Gefahr ein nationales Sicherheitsrisiko darstellen. | News-Commentary | إن هذا التقارب مع كوبا يمزج بين تحقيق المصلحة الشخصية وبين حسابات أخرى. ففي كل مكان من أميركا اللاتينية تشكل كوبا قضية سياسية داخلية. ويزعم بعض المعلقين أن أوريبي و كالديرون و لولا يأملون بإصلاح العلاقات مع كوبا في تهدئة معارضيهم من جناح اليسار. فضلاً عن ذلك فإن عدم الاستقرار في كوبا قد يفرض تهديدات أمنية داخلية بالنسبة لكل من أوريبي و كالديرون . |