Nokias Schicksal wurde durch eine Reihe von Entscheidungen besiegelt, die der 2010 als CEO angetretene Stephen Elop getroffen hat. An jedem Tag, den Elop am Ruder von Nokia verbrachte, verringerte sich der Marktwert des Unternehmens um 18 Millionen Euro – was ihn, zahlenmäßig, zu einen der schlechtesten CEOs in der Geschichte macht. | News-Commentary | الواقع أن ما ختم على مصير نوكيا كان سلسلة من القرارات التي اتخذها ستيفن إيلوب في منصبه كرئيس تنفيذي للشركة، والذي شغله في أكتوبر/تشرين الأول 2010. فمع مرور كل يوم قضاه إيلوب على رأس ��ركة نوكيا، كانت القيمة السوقية للشركة تنخفض بنحو 18 مليون يورو (23 مليون دولار) ــ الأمر الذي يجعله، كما تؤكد الأرقام، واحداً من أسوأ الرؤساء التنفيذيين في التاريخ. |