Kurz vor Panettas Vietnambesuch war US-Außenministerin Hillary Clinton zu strategischen und wirtschaftlichen Gesprächen in Peking. Diese Gespräche schienen gut zu laufen, aber es wird immer klarer, dass die USA eine zweigleisige Politik verfolgen: Gespräche ja, aber für den Fall der Fälle ebenfalls den Aufbau und die Aufstellung von Streitkräften im Pazifik. | News-Commentary | لقد جاءت زيارة بانيتا إلى فيتنام في أعقاب زيارة قامت بها وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون إلى بكين لإجراء محادثات استراتيجية واقتصادية. وكانت هذه المحادثات في ظاهر الأمر تسير على ما يرام، ولكن بات من الواضح على نحو متزايد أن الولايات المتحدة تلاحق سياسة ذات مسارين: المحادثات، نعم، ولكن مع زيادة القوات العسكرية الأميركية وإعادة تمركزها على سبيل الاحتياط. |