Dennoch werden trotz des Skandals immer noch Wanderarbeiter und Kinder in Schuluniformen aus anderen Provinzen entführt und in monströse Ziegeleien und Kohlebergwerke gezwungen. Mädchen werden für nur $ 5 pro Freier zur Prostitution gezwungen. | News-Commentary | ولكن على الرغم من الفضيحة، ما زال العمال المهاجرون وأطفال المدارس يختطفون من مناطق أخرى ويساقون إلى العمل بالسخرة في مصانع أحجار البناء ومناجم الفحم الوحشية. وما زال الفتيات يرغمن على ممارسة البغاء في مقابل خمسة دولارات فقط في المرة. |
Vor sieben Jahren reiste ein Abgeordneter aus der Provinz Hunan in die Provinz Shanxi, um Sklavenarbeiter aus den Ziegeleien zu retten. Damals knieten die geretteten Arbeiter nieder und weinten. | News-Commentary | منذ سبعة أعوام، ذهب أحد المشرعين من إقليم هونان إلى إقليم شانكسي لإنقاذ العمال العبيد من مصانع أحجار البناء. وفي ذلك الوقت ركع العم��ل الذين تم إنقاذهم وانخرطوا في البكاء. ومن حسن الحظ أنهم لم يُـضربوا أو يُـدفنوا أحياءً لعدم ظهورهم لاستئناف عملهم في نوبة العمل التالية، كما حدث بالفعل مع آخرين. |
Heute jedoch könnte der Abgeordnete keinen einzigen Arbeiter retten, weil die lokale Regierung und Polizei aus den Erfahrungen der Vergangenheit gelernt haben, wie sie Übereifrige fernhalten können. In ganz China gibt es über 1000 Ziegeleien und Kohlebergwerke, und die meisten von ihnen stehen unter dem Schutz korrupter Beamter. | News-Commentary | أما اليوم فلا يستطيع هذا المشرع أن ينقذ عاملاً واحداً، بعد أن تعلمت الحكومة المحلية وإدارة الشرطة من التجارب السابقة كيفية إبعاد الفضوليين. ينتشر في الصين ما يزيد على الألف من مصانع أحجار البناء ومناجم الفحم، وأغلب هذه الأماكن تخضع لحماية المسئولين الفاسدين. |
Darüber hinaus dürfen diese Väter lediglich ihre Kinder zurückfordern, aber keine Entschädigung. Schließlich haben die Chefs der Ziegeleien 400 Yuan für jedes Kind bezahlt, also stehen ihre Besitzansprüche auf dem Spiel. | News-Commentary | إن هؤلاء الناس يريدون ببساطة استرداد أطفالهم، إلا أن كل ما تفعله الحكومة هو مراقبة هؤلاء الآباء المتلهفين بكل التشكك والارتياب. فضلاً عن ذلك فلن يسمح لهؤلاء الآباء إلا بالمطالبة بعودة أبنائهم فقط، وليس التعويض. فقد دفع أصحاب مصانع أحجار البناء أربعمائة يوان عن كل طفل، وهذا يعني تهديد حقوقهم في الملكية! |