Laut UNICEF wohnen über der Hälfte der weltweit 58 Millionen Kinder, die keine Schule besuchen, im Afrika südlich der Sahara – darunter hauptsächlich Mädchen und junge Frauen. Über ein Fünftel der Afrikaner im Alter von 15-24 ist arbeitslos, nur ein Drittel hat die Grundschule abgeschlossen, und trotz einiger Fortschritte ist die Rate höherer Schulbildung weiterhin niedrig. | News-Commentary | وفقاً لمنظمة اليونيسيف، تُعَد منطقة جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا موطناً لأكثر من نصف الثمانية والخمسين مليون طفل في مختلف أنحاء العالم الذين لا يذهبون إلى المدرسة، وخاصة الفتيات والنساء الشابات. وأكثر من واحد من كل خمسة أفارقة في المرحلة العمرية 15 إلى 24 سنة يعانون من البطالة، وثلثهم فقط أكملوا تعليمهم الابتدائي، ورغم إحراز بعض التقدم فإن معدل الالتحاق بالتعليم العالي لا يزال منخفضا. |
Die Anzahl der Schulanfänger in Grundschulen und weiterführenden Schulen stieg jährlich um 1,5%. In die Zukunft fortgeschrieben, hätte dies bis zum Jahr 2022 eine weltweite Einschulungsquote von 97% bedeutet, und im Afrika südlich der Sahara wäre dieser Wert bis 2026 erreicht worden. | News-Commentary | من المؤكد أنه على مدى أول خمس سنوات بعد بدء العمل ببرنامج الأهداف الإنمائية للألفية تم إحراز تقدم كبير، مع ازدياد معدلات الالتحاق بالمدارس الابتدائية والإعدادية بنسبة 1.5% سنويا. وعلى ذلك المسار، كان معدل الالتحاق ليصل إلى 97% في مختلف أنحاء العالم بحول عام 2022، مع وصول بلدان منطقة جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا إلى نفس المستوى بحلول عام 2026. |
Es gibt schlagkräftige Argumente für die globale Zusammenarbeit zur Steigerung dieser öffentlichen Investitionen in den Entwicklungsländern, insbesondere in den ärmsten Regionen der Welt. Diese Regionen, z. B. Afrika südlich der Sahara und Zentralasien, leiden aufgrund sinkender Exporteinnamen, Überweisungen und Kapitalzuströmen sehr stark unter der globalen Krise. | News-Commentary | هناك مبررات قوية للتعاون الدولي من أجل زيادة هذه الاستثمارات العامة في البلدان النامية، وبخاصة في أفقر مناطق العالم. إذ أن هذه المناطق، بما في ذلك منطقة جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا ومنطقة وسط آسيا، تعاني أشد المعاناة نتيجة للأزمة العالمية، وذلك بسبب انخفاض مكاسبها من التصدير، والتحويلات المالية، وتدفقات رأس المال. |