In 2010, China passed Japan to become the world’s second largest economy. Indeed, the investment bank Goldman Sachs expects the Chinese economy’s total size to surpass that of the United States by 2027. | News-Commentary | ولكن هذا التغيير يخلق أيضاً نوعاً من القلق والانزعاج إزاء تحول علاقات القوة بين دول العالم. ففي عام 2010 تجاوزت الصين اليابان لتصبح صاحبة ثاني أضخم اقتصاد على مستوى العالم. بل ويتوقع بنك جولدمان ساكس للاستثمار أن يتجاوز إجمالي حجم الاقتصاد الصيني نظيره الأميركي بحلول عام 2027. |
BEIJING – Is China poised to surpass the United States to become the world’s largest economy? The International Monetary Fund recently predicted that the size of China’s economy would overtake that of the US in terms of purchasing power parity (PPP) by 2016. | News-Commentary | بكين ـ تُرى هل توشك الصين الآن على التفوق على الولايات المتحدة لكي تصبح صاحبة أضخم اقتصاد على مستوى العالم؟ مؤخرا، توقع صندوق النقد الدولي أن يتجاوز حجم اقتصاد الصين نظيره الأميركي من حيث تعادل القوة الشرائية بحلول عام 2016. |
This dichotomy creates a difficult situation as China emerges as the world’s second largest economy. If China, in the name of national sovereignty, does not buy into the international system, it becomes hard to argue that this system exists. | News-Commentary | وهذا الانقسام يخلق وضعاً عصيباً بينما تبرز الصين بوصفها صاحبة ثاني أضخم اقتصاد على مستوى العالم. وإذا لم تستثمر الصين في النظام الدولي بدعوى الحفاظ على السيادة الوطنية فسوف يكون من الصعب أن نزعم أن مثل هذا النظام له وجود في الأساس. |
In 2012, China is on the verge of becoming the world’s largest economy and is by far the leading emerging power. Yet two simultaneous phenomena suggest that the West may have been buried prematurely by its own Cassandras and by Asian pundits who sometimes behave like “arrogant Westerners.” | News-Commentary | في عام 2012، توشك الصين على التحول إلى الدولة صاحبة أضخم اقتصاد على مستوى العالم والقوة الناشئة الرائدة بلا منازع. ومع هذا، هناك ظاهرتان متزامنتان تشيران إلى أن الغرب ربما دُفِن قبل الأوان على أيدي منجميه إلى جانب المفكرين الآسيويين الذين يتصرفون في بعض الأحيان وكأنهم "غربيون متعجرفون". |
The French government’s new push to confront the country’s economic plight matters not only to France, but to Europe and the world as well. After all, France is the eurozone’s second-largest economy, and the fifth-largest economy in the world. | News-Commentary | وتشكل هذه المحاولة الأخيرة من جانب الحكومة الفرنسية في التصدي للمحنة الاقتصادية التي تعيشها البلاد أهمية بالغة، ليس فقط بالنسبة لفرنسا، بل وأيضاً بالنسبة لأوروبا والعالم. ففرنسا هي الدولة صاحبة ثاني أضخم اقتصاد في منطقة اليورو، وصاحبة خامس أضخم اقتصاد على مستوى العالم. |
Today, some interpret the rise in China’s share of world output as signifying a fundamental shift in the balance of global power, but without considering military power. They argue that a dominant economic power soon becomes a dominant military power, forgetting that the United States was the world’s largest economy for 70 years before it became a military superpower. | News-Commentary | واليوم، يفسر بعض المراقبين ارتفاع حصة الصين في الناتج العالمي بوصفها إشارة إلى تحول جوهري في توازن القوى العالمية، ولكن من دون اعتبار للقوة العسكرية. وهم يزعمون أن أي قوة اقتصادية مهيمنة لابد وأن تتحول سريعاً إلى قوة عسكرية مهيمنة، متناسين بذلك أن الولايات المتحدة كانت الدولة صاحبة أضخم اقتصاد على مستوى العالم طيلة سبعين عاماً قبل أن تتحول إلى قوة عسكرية عظمى. |
Should we draw comfort from gradual healing in advanced countries and solid growth in emerging economies? Or should we seek refuge against high oil prices, geopolitical shocks in the Middle East, and continued nuclear uncertainties in Japan, the world’s third largest economy? | News-Commentary | ولكن هل يجوز لنا أن نستمد شعوراً بالارتياح من التعافي التدريجي في البلدان المتقدمة والنمو القوي في الأسواق الناشئة؟ أم هل ينبغي لنا أن نبحث عن ملاذ نحتمي به من أسعار النفط المرتفعة، والصدمات الجيوسياسية التي تجتاح الشرق الأوسط، واستمرار الشكوك النووية في اليابان صاحبة ثالث أضخم اقتصاد على مستوى العالم؟ |
The dismal image that Europe projects to the world nowadays does no justice to reality. Europe has the world’s healthiest and most educated population, its largest economy, and huge stores of soft power, owing also to its commitment to human rights and democratic values. | News-Commentary | الواقع أن فشل اليورو ليس أمراً حتمياً بأي حال من الأحوال. إن الصورة القاتمة التي يظهرها المشروع الأوروبي للعالم اليوم لا تنصف الواقع. فأوروبا موطن لأكثر الشعوب صحة وأرقاها تعليما، وهي تضم أضخم اقتصاد على مستوى العالم، فضلاً عن مستودعات هائلة من القوة الناعمة التي ترجع أيضاً إلى التزامها بحقوق الإنسان وقيم الديمقراطية. |
For example, in 2016, China is expected to replace the United States as the world’s largest economy. And, by 2040, India’s population will have reached 1.6 billion, surpassing China’s, which will have stagnated a decade earlier. | News-Commentary | فيينا ــ كما هي العادة في بداية كل عام جديد، ترتفع الأصوات بإحصاءات وتوقعات مهيبة للاتجاهات في مختلف أنحاء العالم. على سبيل المثال، من المتوقع بحلول عام 2016 أن تحل الصين محل الولايات المتحدة باعتبارها الدولة صاحبة أضخم اقتصاد على مستوى العالم. وبحلول عام 2040، سوف يبلغ عدد سكان الهند 1,6 مليار نسمة، لكي تتفوق بذلك على الصين التي سوف يكون الكساد تمكن منها قبل عقد من الزمان. |
SEOUL – By the time China overtakes the United States as the world’s largest economy sometime in the next few years, it will have cemented its status as a major military power – one whose drive to assert itself strategically already is inspiring serious anxiety among its neighbors. But the truth is that China is a solitary, vulnerable rising power – one that faces potentially crippling domestic challenges. | News-Commentary | سول ــ عندما تتفوق الصين على الولايات المتحدة باعتبارها الدولة صاحبة أضخم اقتصاد على مستوى العالم في وقت ما من السنوات القليلة المقبلة، فإنها ستكون بهذا قد عززت مكانتها كقوة عسكرية كبرى. القوة التي تسبب دافعها إلى تأكيد ذاتها استراتيجياً بالفعل في بث قدر بالغ الخطورة من القلق والانزعاج بين جيرانها. ولكن الحقيقة هي أن الصين تمثل قوة صاعدة انعزالية ضعيفة ــ قوة تواجه تحديات محلية مهولة. |
The world’s largest economy, the United States, expanded by 3.2 %, and growth also recovered in previously sluggish Japan and Europe. These trends are remarkable in light of the shocks from the surge in oil prices, the wars in Afghanistan and Iraq, international terrorism, and the breakdown of multilateral trade negotiations. | News-Commentary | لقد بلغ متوسط النمو السنوي في أقل الدول نمواً، والعديد منها في أفريقيا، حوالي 7% في العام الماضي. أما الولايات المتحدة صاحبة أضخم اقتصاد على مستوى العالم فقد توسعت بنسبة 3.2%، كما استعاد النمو نشاطه أيضاً في اليابان وأوروبا بعد فترة من الركود. إن هذه المؤشرات مذهلة في ضوء الصدمات الناجمة عن ارتفاع أسعار النفط، والحرب في أفغانستان وفي العراق، والإرهاب الدولي، وانهيار مفاوضات التجارة التعددية. |
The traditional explanation for this phenomenon – America’s wealth, large population, generous research funding, widespread private philanthropy, and ability to attract scholars from around the world – is incomplete. Although the US boasts the world’s largest economy, it comprises only one-quarter of global GDP, and possesses roughly one-twentieth of the world’s population. | News-Commentary | والتفسير التقليدي لهذه الظاهرة ــ ثروة أميركا، وعدد سكانها الكبير، وسخاؤها في تمويل البحث العلمي، وانتشار العمل الخيري على نطاق واسع، والقدرة على اجتذاب الدارسين من مختلف أنحاء العالم ــ غير كامل. فرغم أن الولايات المتحدة تتفاخر بكونها الدولة صاحبة أضخم اقتصاد على مستوى العالم، فإنها تشكل ربع الناتج المحلي الإجمالي العالمي فقط، وتؤوي نحو 5% من سكان العالم، ودعمها للبحث العلمي ليس بالفريد من نوعه. |
This is odd, given that Japan is still the world’s second largest economy, with a GDP of $5 trillion – more than China and India combined. Despite Japan’s relatively modest rate of economic growth, its GDP per capita is roughly $38,000, more than ten times that of either China or India. | News-Commentary | وهذا أمر عجيب، فاليابان ما زالت تمتلك ثاني أضخم اقتصاد على مستوى العالم، ويبلغ ناتجها المحلي الإجمالي خمسة تريليونات (مليون مليون) دولار أميركي ـ أي ما يزيد على مجموع الناتج المحلي الإجمالي في الهند والصين. وعلى الرغم من تواضع معدلات النمو الاقتصادي في اليابان نسبياً، إلا أن نصيب الفرد من ناتجها المحلي الإجمالي يبلغ حوالي 38 ألف دولار، أي عشرة أمثال نظيره في الصين أو الهند. |
Let’s not delude ourselves: if the euro falls apart, so will the European Union (the world’s largest economy), triggering a global economic crisis on a scale that most people alive today have never experienced. | News-Commentary | ولكن لا ينبغي لنا أن نخدع أنفسنا: فإن انهيار اليورو يعني انهيار الاتحاد الأوروبي أيضا (أضخم اقتصاد على مستوى العالم)، وهو ما من شأنه أن يحدث أزمة اقتصادية عالمية على نطاق لم يشهده من قبل قط أغلب الأحياء من البشر اليوم. إن أوروبا على حافة الهاوية، وسوف تنزلق إليها لا محالة إذا لم تعمل ألمانيا ــ وفرنسا ــ على تغيير المسار. |
Lee won the December 2007 election with 48.7% of the vote, having run on the “747” platform, promising 7% annual GDP growth, per capita income of $40,000, and to make Korea the world’s seventh largest economy (up from 13th currently). During his inauguration speech, he vowed to revive the economy, strengthen relations with the US, and deal with North Korea. | News-Commentary | فاز الرئيس لي بانتخابات 2007 بأغلبية 48.7% من الأصوات، وذلك بعد أن تبنى برنامجاً انتخابياً وعَد بنمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 7% سنوياً، والوصول بنصيب الفرد في الدخل إلى أربعين ألف دولار، وتحويل كوريا إلى سابع أضخم اقتصاد على مستوى العالم (صعوداً من المركز الثالث عشر حالياً). وأثناء خطاب تنصيبه تعهد لي بإحياء الاقتصاد، وتعزيز العلاقات بالولايات المتحدة، والتعامل مع مسألة كوريا الشمالية. |
At the bottom one finds a major surprise: the US, the richest large economy in the world, is in 26th place, followed by three much poorer countries: Lithuania, Latvia, and Romania. | News-Commentary | وعند مؤخرة القائمة نجد مفاجأة كبرى: فقد احتلت الولايات المتحدة، الدولة صاحبة أضخم اقتصاد على مستوى العالم، المرتبة السادسة والعشرين، وتلتها ثلاث دول أكثر فقرا: ليتوانيا، ولاتفيا، وفرنسا. أما ترتيب فرنسا والمملكة المتحدة فكان في منتصف القائمة. |