"اكستاسي" - Translation from Arabic to English

• Ecstasy

Substances of the Ecstasy group continued to account for the bulk of those seizures, 92 per cent in 2002.
وظلت مواد مجموعة اكستاسي تشكّل الغالبية العظمى من تلك المضبوطات، بنسبة 92 في المائة في عام 2002.

Poland reported South America as the intended destination of seized Ecstasy.
وأفادت بولندا بأن جنوب أفريقيا كانت المقصد المعتزم لمضبوطات اكستاسي.

In North America, the number of dismantled Ecstasy laboratories increased substantially in 2004.
وفي أمريكا الشمالية، ازداد بدرجة كبيرة في سنة 2004 ما جرى تفكيكه من مختبرات عقار اكستاسي.

In 2002, increased Ecstasy seizures were registered in Europe, Africa and Oceania.
وفي ذلك العام، سجلت زيادات في مضبوطات اكستاسي في أوروبا وأفريقيا وأوقيانيا.

Other countries reporting large Ecstasy seizures were France, Germany, Spain and the United States.
وكانت البلدان الأخرى التي أبلغت عن مضبوطات كبيرة من اكستاسي هي اسبانيا وألمانيا وفرنسا والولايات المتحدة.

Seizures of Ecstasy reported by Ireland for 2003 indicated increased trafficking.
وأشارت مضبوطات اكستاسي التي أبلغت عنها ايرلندا لعام 2003 إلى ازدياد في الاتجار به.

Ecstasy seizures increased in Japan and Thailand, declining in Hong Kong Special Administrative Region of China and Singapore.
وازدادت مضبوطات اكستاسي في تايلند واليابان، وانخفضت في سنغافورة ومنطقة هونغ كونغ الصينية الادارية الخاصة.

Overall, the volume of Ecstasy seized in Asia in 2002, 147 kg, was less than half that of 2001.
وعموما كانت كمية اكستاسي التي ضبطت في آسيا في عام 2002، وهي 147 كيلوغراما، أقل من نصف الكمية التي ضُبطت في عام 2001.

Australia was cited as the destination of Ecstasy seizure cases in Germany and Romania.
وذكرت أستراليا باعتبارها بلد المقصد لحالات ضبط اكستاسي في ألمانيا ورومانيا.

GHB was not a controlled substance, but was considered dangerous because of its abuse as " liquid Ecstasy " .
وذكرت أن GHB ليس مادة خاضعة للمراقبة الوطنية، ولكنه يعتبر مادة خطرة بسبب تعاطيه كمادة `اكستاسي سائلة`.

63. Amphetamines and Ecstasy are the second most commonly abused drugs in Europe.
63- وتأتي الأمفيتامينات وعقار " اكستاسي " في المرتبة الثانية بين العقاقير الشائع تعاطيها في أوروبا.

In some parts of Canada, Ecstasy appears to be the preferred drug of abuse, after cannabis, among adolescents and young adults.
وفي بعض أنحاء من كندا، يبدو أن " اكستاسي " هو العقار المفضل للتعاطي بعد القنب بين المراهقين وصغار الراشدين.

Recent studies on Ecstasy have found severe psychiatric and neurocognitive consequences resulting from long-term use.
فقد أثبتت دراسات أجريت مؤخرا على " اكستاسي " وجود عواقب نفسية وعصبية معرفية شديدة نتيجة للتعاطي الطويل الأجل.

Western European countries accounted for 98 per cent of Ecstasy seizures in Europe and 73 per cent of global Ecstasy seizures; North America accounted for 20 per cent of global seizures.
واستأثرت بلدان أوروبا الغربية بما نسبته 98 في المائة من مضبوطات اكستاسي في أوروبا، و73 في المائة من مضبوطات اكستاسي في العالم؛ واستأثرت أمريكا الشمالية بما نستبه 20 في المائة من المضبوطات العالمية.

101. At the time of compiling the present report, the Netherlands had reported the largest worldwide volume of Ecstasy seized in 2002, 1.5 tons.
101- وفي وقت إعداد هذا التقرير، كانت هولندا قد أبلغت عن ضبط أكبر كمية من اكستاسي في العالم في عام 2002، وهي 1.5 طن.

Ecstasy seizures rose in a number of European countries, including Austria, Croatia, France, Hungary, Italy, the Netherlands, Norway, Portugal, Spain and Sweden.
وازدادت مضبوطات اكستاسي في عدد من البلدان الأوروبية، منها اسبانيا وايطاليا والبرتغال والسويد وفرنسا وكرواتيا والنرويج والنمسا وهنغاريا وهولندا.

102. In the Americas, Ecstasy seizures declined substantially in North America in 2002.
102- وفي القارة الأمريكية، انخفضت مضبوطات اكستاسي انخفاضا كبيرا في أمريكا الشمالية في عام 2002.

The decline in Ecstasy seizures in Asia was mainly the result of seizures reported by China, which reported seizures of 270 kg in 2001 and did not report in 2002.
وكان انخفاض مضبوطات اكستاسي في آسيا ناتجا أساسا من المضبوطات التي تبلّغ عنها الصين، التي أبلغت عن ضبط 270 كيلوغراما في عام 2001 ولم تبلّغ في عام 2002.

South Africa, with 57 kg, was the only country in Africa reporting seizures of significant quantities of Ecstasy in 2002.
وكانت جنوب أفريقيا، التي ضبطت 57 كيلوغراما، هي البلد الوحيد في أفريقيا الذي أبلغ عن ضبط كميات كبيرة من اكستاسي في عام 2002.

Most of the reporting countries indicated that the Ecstasy seized had been intended for local consumption, with some countries reporting having seized Ecstasy bound for neighbouring countries.
وأشار معظم البلدان المبلّغة إلى أن اكستاسي الذي ضبط كان موجها إلى الاستهلاك المحلي، بينما أفادت بعض البلدان بأنها ضبطت كميات من اكستاسي موجهة إلى البلدان المجاورة.