"الزعامة العالمية" - Translation from Arabic to English

    • global leadership
        
    Remarks of the Secretary-General on receiving the global leadership Award of the Zayed International Prize for the Environment UN ملاحظات الأمين العام عند تسلمه جائزة الزعامة العالمية التي تمنحها جائزة زايد الدولية بشأن البيئة
    The international jury of the prestigious environmentrelated Zayed Prize unanimously decided in 2006 to award the 2005 Prize for global leadership to Mr. Kofi Annan, the United Nations Secretary-General. UN 2 - قررت لجنة التحكيم الدولية لجائزة زايد الرفيعة المكانة والمتصلة بالبيئة بالإجماع في عام 2006 منح جائزة عام 2005 عن الزعامة العالمية للسيد كوفي أنان الأمين العام للأمم المتحدة.
    This implies a larger global leadership role for China – which the world, including its traditional powers, should welcome. After all, global leadership is not just a matter of might; it also reflects the provision of global public goods. News-Commentary هذا يعني ضمناً حصول الصين على دور أكبر في الزعامة العالمية ــ وهو ما ينبغي أن يكون موضع ترحيب لدى العالم، وخاصة القوى التقليدية. فالزعامة العالمية في نهاية المطاف ليس مجرد مسألة قوة؛ بل إنها تعكس أيضاً القدرة على توفير السلع والمنافع العامة العالمية.
    Ban’s rise from poverty to global leadership parallels his country’s trajectory. It is a story of decency, commitment, and generosity that has won global confidence, and that can help to guide the world at a time of unprecedented risks and unique opportunities. News-Commentary إن خروج بان كي مون من بيئته الفقيرة إلى الزعامة العالمية يوازي المسار الذي سلكته بلاده. وهي قصة التزام وسخاء وكرم نالت ثقة العالم، وقد يكون بوسعها أن تساعد في إرشاد العالم في وقت تحيط به مخاطر غير مسبوقة وفرص فريدة.
    In truth, today, we also face a crisis of a different sort – the challenge of global leadership. New centers of power and leadership are emerging – in Asia, Latin America and across the newly developed world. News-Commentary ولكن هل بادر أي منا إلى العمل؟ الحقيقة أننا نواجه اليوم أيضاً أزمة من نوع مختلف ـ والتي تتجسد في تحدي الزعامة العالمية. فقد نشأت مراكز جديدة للقوى والزعامة ـ في آسيا، وأميركا اللاتينية، وفي العديد من الدول التي أصبحت مؤخراً تستحق أن تندرج تحت فئة بلدان العالم المتقدم.
    NEW YORK – The 2008 financial crisis marked the end of the global order as we knew it. In advance of the upcoming G-8 summit, it is impossible to overlook the fact that, for the first time in seven decades, the United States cannot drive the international agenda or provide global leadership on all of today’s most pressing problems. News-Commentary نيويورك ــ كانت الأزمة المالية في عام 2008 بمثابة النهاية للنظام العالمي كما كنا نعرفه. ومن المستحيل قبل انعقاد قمة مجموعة الثماني المرتقبة أن نتجاهل حقيقة مفادها أن الولايات المتحدة، للمرة الأولى في سبعة عقود من الزمان، أصبحت عاجزة عن قيادة الأجندة الدولية أو تقديم الزعامة العالمية فيما يتصل بكل المشاكل الأكثر إلحاحاً اليوم.
    Joint action on nuclear-threat reduction must be a critical element in moving the Euro-Atlantic nations toward a level of stability and strength and allow them to exercise badly needed global leadership. Achieving a genuinely collaborative approach to missile-defense matters will address a common threat and help remove misgivings that are blocking progress toward a common security space. News-Commentary ولابد وأن يشكل العمل المشترك في مجال الحد من التهديد النووي عنصراً حاسماً في دفع دول المنطقة الأوروبية الأطلسية نحو مستوى من الاستقرار والقوة والسماح لها بممارسة الزعامة العالمية المطلوبة بشدة. ولا شك أن تحقيق نهج تعاوني في التعامل مع القضايا المرتبطة بالدفاع الصاروخي من شأنه أن يعالج تهديداً مشتركاً وأن يساعد في إزالة الشكوك التي تعوق التقدم في اتجاه إيجاد المساحة الأمنية المشتركة.
    After all, the crisis originated in the US and left American policy focused on its domestic troubles, opening up room for global leadership by others. Instead, the crisis demonstrated the deep divisions within Europe – on everything from financial regulation to the requisite policy response. News-Commentary هل تنجح أوروبا في تنظيم تحركاتها؟ ربما تكون هذه لحظة أوروبا الآن. لقد نشأت الأزمة في الولايات المتحدة فدفعت السياسات الأميركية إلى التركيز على متاعبها الداخلية، الأمر الذي أفسح المجال أمام آخرين لتولي الزعامة العالمية. ولكن ما حدث هو أن الأزمة ساعدت في إبراز الانقسامات العميقة داخل أوروبا ـ فيما يتصل بكل شيء بداية من التنظيمات المالية إلى الاستجابة السياسية المطلوبة.
    Will a world economy in which developing countries have substantially greater weight foster the kind of global governance that sustains a hospitable economic environment? Emerging-market economies have not yet shown the kind of global leadership that suggests an affirmative answer to this question. News-Commentary وبعيداً عن التوقعات الخاصة بنمو البلدان النامية، فهناك سؤال أعمق. هل يتمكن الاقتصاد العالمي في ظل اكتساب البلدان النامية لقدر أعظم كثيراً من الثِقَل من تعزيز ذلك النوع من الحوكمة العالمية القادرة على الحفاظ على بيئة اقتصادية مضيافة؟ إن اقتصاد الأسواق الناشئة لم يظهر حتى الآن ذلك الشكل من أشكال الزعامة العالمية التي قد تشير إلى إمكانية الرد على هذا السؤال بالإيجاب.
    The century ahead will not be a struggle between China and the US for global leadership. This is not a balance-of-power gladiatorial contest. News-Commentary ولكن ما السبب وراء الأهمية الكبرى التي يشكلها كل ذلك ـ التيبت من ناحية والقوة الناعمة التي تتمتع بها أميركا من ناحية أخرى؟ إن هذا القرن لن يشهد صراعاً بين الصين والولايات المتحدة على الزعامة العالمية. إذ أن السباق الحالي لا يمثل صراعاً من أجل التحكم في موازين القوى في العالم، ولسوف تكون المعركة الحقيقية معركة فكرية.
    Ultimately, though, the BRICS must also lead by example. The human-rights practices in China and Russia, and their suppression of political dissent, are incompatible with global leadership.& These authoritarian regimes must reform themselves at home if they are to exert any kind of moral claim abroad. News-Commentary ولكن في نهاية المطاف، يتعين على دول البريكس أن تعمل كقدوة أيضا. إن ممارسات حقوق الإنسان في الصين وروسيا، وقمع المعارضة السياسية في البلدين، يتعارض مع فكرة الزعامة العالمية في الأساس. ويتعين على الأنظمة الاستبدادية أن تعكف على إصلاح نفسها في الداخل قبل أن تفكر في ممارسة أي قدر من القوامة الأخلاقية في الخارج.
    Because virtually all of the political leaders that went to the summit are deeply unpopular at home, few offer any global leadership. They are weak individually, and even weaker when they get together and display to the world their inability to mobilize real action. News-Commentary إن العالم يحتاج إلى حلول عالمية لمشاكل عالمية، ولكن من الواضح أن زعماء مجموعة الثماني عاجزون عن تقديم هذه الحلول. ولأن كل الزعماء السياسيين الذين ذهبوا إلى القمة تقريباً يفتقرون بشدة إلى الشعبية في بلدانهم فإن القليلين منهم قادرون على الاضطلاع بأي دور في الزعامة العالمية. وهم ضعفاء على المستوى الفردي، بل وأشد ضعفاً حين يجتمعون ويستعرضون أمام العالم عجزهم عن إدارة أي تحرك حقيقي.
    The world’s seeming obsession with the BRICS’ perceived rise and fall reflects a desire to identify the country or group of countries that would take over from the United States as global leader. But, in searching for the “next big thing,” the world ignores the fact that the US remains the only power capable of providing global leadership and ensuring some semblance of international order. News-Commentary ولكن هناك شيء أكثر عمقاً يجري هنا. ذلك أن الهوس العالمي الواضح بالصعود المتصور لمجموعة البريكس ثم سقوطها يعكس الرغبة في تحديد الدولة أو مجموعة الدول التي ستحل محل الولايات المتحدة في حمل لواء الريادة العالمية. ولكن في البحث عن "الشيء الكبير القادم"، يتجاهل العالم حقيقة مفادها أن الولايات المتحدة تظل القوة الوحيدة القادرة على توفير الزعامة العالمية وضمان بعض مظاهر النظام الدولي.
    To be sure, US President Barack Obama has tried to exercise global leadership. He pushed for the agreement to reform the IMF at the G-20 summit in Seoul in November 2010 (the first meeting to be hosted by a non-G-7 country), and he prevailed over understandable European reluctance to cede power. News-Commentary لا شك أن الرئيس الأميركي باراك أوباما حاول ممارسة الزعامة العالمية. فقد سعى إلى دفع اتفاقية إصلاح صندوق النقد الدولي في قمة مجموعة العشرين التي استضافتها سول في نوفمبر/تشرين الثاني 2010 (أول اجتماع يستضيفه بلد من خارج مجموعة السبعة الكبار)، وكانت له الغَلَبة على إحجام الأوروبيين المفهوم عن التنازل عن السلطة.
    As I argue in my new book The Frugal Superpower: America’s global leadership in a Cash-Strapped Era, the burden that these obligations will impose on Americans – in the form of higher taxes and fewer benefits – will weaken public support for the expansive international role that the United States has played since World War II. News-Commentary وكما أزعم في كتابي الجديد "قوة عظمى مقتصدة: الزعامة العالمية الأميركية في عصر الضائقة المالية". (The Frugal Superpower: America’s Global Leadership in a Cash-Strapped Era)، فإن الأعباء التي سوف تفرضها مثل هذه الالتزامات على الأميركيين ـ في هيئة ضرائب أعلى وفوائد أقل ـ من شأنها أن تعمل على إضعاف الدعم الشعبي للدور الدولي المكلف الذي لعبته الولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية.

    Most frequent words and phrases

    Arabic-English: 10k, 20k, 30k, 40k, 50k, 60k, 70k, 80k, 90k, 100k, more | English-Arabic: 10k, 20k, 30k, 40k, 50k, 60k, 70k, 80k, 90k, 100k, more