"الشعبويين" - Translation from Arabic to English

    • populists
        
    • populist
        
    But solidarity begins at home. And that means beating back the populists and nationalist barbarians within by supporting aggregate demand and pro-growth reforms that ensure a more resilient recovery of jobs and incomes. News-Commentary ولكن التضامن يبدأ من الداخل. وهذا يعني ضرورة صد ودحر البرابرة الشعبويين والقوميين في الداخل من خلال دعم الطلب الكلي والإصلاحات الداعمة للنمو والتي تضمن تعافي الوظائف والدخول بشكل أكثر مرونة وصمودا.
    Many of us are willing to fight for the poor, even at the risk of being called “populists”. UN والكثيرون منا على استعداد للنضال من أجل الفقراء، بل المخاطرة بأن يطلق عليهم صفة " الشعبويين " .
    Leaders in member states have to play their part as well. Pandering to populists may be attractive in terms of short-term electoral gains, but the long-term cost in terms of credibility, both their own and that of the EU, will be very high. News-Commentary ويتعين على الزعماء في البلدان الأعضاء أن يؤدوا دورهم أيضا. ذلك أن إرضاء الشعبويين قد يكون جذاباً من حيث المكاسب الانتخابية القصيرة الأمد، ولكن التكاليف في الأمد البعيد من حيث المصداقية ــ مصداقيتهم ومصداقية الاتحاد الأوروبي ــ سوف تكون باهظة.
    67. The issue of the abuse of benefits systems was mainly an issue for certain elements of the media, the extremely wealthy and some populist politicians. UN 67 - ومضى يقول إن مسألة استغلال نظم الاستحقاقات تمثِّل قضية أساسية بالنسبة لعناصر بعينها ما بين وسائل الإعلام إلى كبار الأثرياء إلى بعض السياسيين الشعبويين.
    From a populist perspective, this makes perfect sense: Why should they accept checks on their power if they represent the authentic will of the people? News-Commentary ومن منظور شعبوي، فإن هذا منطقي تماما: فما الذي قد يحملهم على تقبل أي ضوابط تفرض على سلطتهم ما داموا يمثلون الإرادة الأصيلة للشعب؟ إن الشعبويين قادرون على التعايش مع الديمقراطية التمثيلية؛ أما ما لا يمكنهم تحمله أبداً فهو التعددية السياسية ومفهوم المعارضة المشروعة.
    When Harvard alumni dominated the Massachusetts legislature, the university was given support and consideration. But, in the 1840’s, mass immigration, fueled by the Irish potato famine, altered the state’s demographic balance, enabling populists to gain control of the legislature. News-Commentary عندما سيطر خريجو هارفارد على السلطة التشريعية في ماساتشوستس، حصلت الجامعة على الدعم والاهتمام. ولكن في أربعينيات القرن التاسع عشر، أدت الهجرة الجماع��ة التي أحدثتها مجاعة البطاطس في أيرلندا إلى تغيير التوازن الديموغرافي للولاية، الأمر الذي مكن الشعبويين من السيطرة على السلطة التشريعية.
    Likewise, though Europe’s populists use their opposition to “Brussels” as a rallying flag, their ideology retains the atavism that motivated their forebears. Today’s far-right forces may be more anti-Muslim than anti-Semitic – Wilders may even be sincerely pro-Israel – but they maintain the anti-humanist, cynical, and racist worldview of their predecessors in the 1930’s. News-Commentary على نحو مماثل، وبرغم أن الشعبويين في أوروبا يستخدمون معارضتهم لبروكسل كراية يحتشدون تحتها، فإن إيديولوجيتهم تحتفظ بسماتها القديمة الرجعية التي حفزت أسلافهم. واليوم، قد تكون قوى اليمين المتطرف أكثر معاداة للمسلمين من معاداتها للسامية ــ بل ولعل فيلدرز من أنصار إسرائيل المخلصين ــ ولكنها ترى العالم من منظور هازئ وعنصري ومعادي للإنسانية، وهو نفس منظور أسلافهم في ثلاثينيات القرن العشرين.
    In a way, Santorum’s canards must come as a relief to a country that has increasingly been in the news for outrageous statements by right-wing populists about Muslims and Greeks. Indeed, Santorum’s view of the Netherlands as a kind of progressive dystopia has a slightly old-fashioned ring to it nowadays. News-Commentary الواقع أن هذه الشائعات الكاذبة التي أطلقها سانتوروم قد تأتي بمثابة الترويح والترفيه في بلد أصبحت على نحو متزايد موضوعاً للأخبار بسبب التصريحات المشينة الصادرة عن الشعبويين المنتمين لجناح اليمين عن المسلمين واليونانيين. والواقع أن نظرة سانتوروم لهولندا باعتبارها ذلك العالم الشرير المستفحل الشر تنطوي على مسحة عتيقة الطراز في أيامنا هذه.
    Europe’s national politicians routinely criticize the EU for its lack of democratic legitimacy, yet they bear part of the responsibility for it. Or have pro-Europeans become so faint-hearted and dejected that they prefer simply to hand over the reins to anti-European populists and nationalists? News-Commentary عادة، ينتقد الساسة الوطنيون في أوروبا الاتحاد الأوروبي بسبب افتقاره إلى الشرعية الديمقراطية، ورغم هذا فإنهم يتحملون جزءاً من المسؤولية عن هذا. أم أن أنصار أوروبا بلغوا من الجبن والوهن حداً جعلهم يفضلون تسليم مقاليد الأمور ببساطة إلى الشعبويين والقوميين المناهضين لأوروبا؟ هذه كارثة محققة، لأن الأزمة الآن تضرب بجذورها عميقاً حتى بات من المستحيل حلها بالسبل التكنوقراطية.
    Right-wing populists in Europe regard Islam as the greatest threat to the West. So, naturally, they applaud the Israeli government for using harsh measures to keep the Arabs down. News-Commentary ويمكننا تفسير هذا جزئياً بالعداء ضد الإسلام. ذلك أن الشعبويين من جناح اليمين في أوروبا ينظرون إلى الإسلام باعتباره التهديد الأعظم على الإطلاق للغرب. لذا فمن الطبيعي أن يهللوا للحكومة الإسرائيلية عندما تستخدم تدابير قاسية لقمع العرب. وعلى حد تعبير فيلدرز: "إن الإسرائيليين يخوضون حربنا، وإذا سقطت القدس فسوف تتبعها أمستردام ونيويورك".
    First, they must seize further ground from populists, by delivering reforms that yield tangible short-term benefits. Employment subsidies for jobless women and young people, expanded access to childcare, improved public transport, and effective anti-crime measures are all policies that boost both fairness and efficiency, now. News-Commentary يتوجب على القادة الوسطيين من اجل اغتنام هذه الفرص ان يتغلبوا على ثلاثة تحديات على الاقل . اولا ، يجب ان يوسعوا من نفوذهم على حساب الشعبويين وذلك بتنفيذ اصلاحات تحقق فوائد قصيرة المدى. ان اعانات العمل للعاطلين عن العمل من النساء والشباب وتحسين النقل العام والقيام باجراءات فعالة لمكافحة الجريمة هي كلها اجراءات تعزز العدالة والفعالية اليوم .
    The new European populists are parlaying legitimate frustration into a misguided set of policies that can only produce more of the same. Latin Americans learned this the hard way in decades past. News-Commentary ولكن أن تكون غاضباً ليس كأن تكون محقا. إن الشعبويين الأوروبيين الجدد يراهنون بالإحباط المشروع على مجموعة مضللة من السياسات التي من غير الممكن أن تنتج إلا المزيد من نفس الشيء. وقد أدركت شعوب أميركا اللاتينية هذه الحقيقة بالطريقة الصعبة في عقود ماضية. والآن، ربما يوشك الأوروبيون (وربما الأميركيون) على إدراكها بنفس الطريقة أيضا.
    It is similarly misguided to think that populist politicians, once in power, will not be able to govern effectively, because they have emerged from protest parties whose agendas are defined entirely by what they oppose. Rather, what is distinctive about populists in power is that they attend only to their clientele (the rest of the population is utterly undeserving) and ride roughshod over checks and balances. News-Commentary ولا يقل عن هذا تضليلاً أن نتصور أن الساسة الشعبويين، بمجرد صعودهم إلى السلطة، لن يتمكنوا من الحكم بفعالية، لأنهم خرجوا إلينا من أحزاب احتجاجية تحددت أجنداتها بالكامل وفقاً للطرف الذي يعارضونه. فالحق أن ما يميز الشعبويين في السلطة هو أنهم لا يبالون إلا بأنصارهم (أما بقية السكان فإنهم لا يستحقون أي شيء على الإطلاق)، ولا يولون أي اعتبار للضوابط والتوازنات.
    What is peculiar about populist politicians is that they can do so openly and with a clean conscience. After all, if only their supporters are really “the people,” everyone else is undeserving. News-Commentary بطبيعة الحال، تسعى كل الأحزاب إلى رعاية جمهورها الانتخابي أولا. ولكن الغريب في الساسة الشعبويين هو أنهم يفعلون هذا علناً وبضمير مرتاح. فإذا كان أنصارهم فقط هم "الشعب" حقا، فلابد أن الجميع باستثنائهم لا يستحقون.
    If Putin’s Party were enticing only the usual European populist demagogues, from Nigel Farage in the United Kingdom to Viktor Órban in Hungary, it would be bad enough. But when even leaders who are normally considered to be responsible statesmen, such as Italian Prime Minister Matteo Renzi, begin justifying Putin’s actions, Europe risks frittering away the very security on which its prosperity is built. News-Commentary لو كان حزب بوتين فقط يغري الديماغوجيين الشعبويين مننايجل فاراج في المملكة المتحدةالى فيكتور اوربان في هنغاريا فهذا سيء بحد ذاته ولكن عندما يبدأ قادة ينظر اليهم في العادة كرجال دولة مسؤولين مثل رئيس الوزراء الايطالي ماتو رينزي بتبرير افعال بوتين فإن اوروبا تخاطر بتبديد الامن الذي يعتمد رخاءها وازدهارها عليه.
    BUENOS AIRES – For the last 99 years, the presidency of Argentina has rotated between Peronists – Juan Domingo Perón and his populist followers – and reactionary generals. Every so often, centrists from the Radical Civic Union were voted into office, but their terms ended quickly, in resignations or coups. News-Commentary بوينس أيرس ــ تناوب على رئاسة الأرجنتين طوال السنوات التسعة والتسعين المنصرمة الرؤساء البيرويين: خوان دومينجو بيرون وأتباعه من الشعبويين وجنرالاته الرجعيين. وبين الحين والآخر كان المنتمون لتيار الوسط من الاتحاد المدني الراديكالي يُنتَخَبون للمنصب، بيد أن فترات حكمهم كانت تنتهي بسرعة إما بالاستقالات أو الانقلابات.
    Thus, in their own national broadcasts – often weekly occurrences – populist presidents fulminate against journalists who dare to demand information or criticize public policies, plainly contradicting their own lofty rhetoric about citizen journalism and grassroots power. They generously reward the lapdog press, while castigating genuine watchdog journalism – or any media outlet that refuses to toe the official line. News-Commentary وبالتالي فإن الرؤساء الشعبويين يستغلون الصحافة ووسائل الإعلام الوطنية لشن هجوم عنيف ضد الصحافيين الذين يتجرءون على المطالبة بمعلومات أو انتقاد السياسات العامة، وهو ما يتناقض بوضوح مع خطابهم المترفع عن صحافة المواطن وسلطة القاعدة الشعبية. وهم يكافئون بكل سخاء الصحافة الخانعة الذليلة، في حين ينتقدون بكل قسوة الصحافة الحقيقية الحارسة ــ أو أي منفذ إعلامي يرفض الانصياع للخط الرسمي.
    populist leaders in Latin America follow a long tradition of “l’etat c’est moi”: the president as the embodiment of the state. News-Commentary إن الزعماء الشعبويين في أميركا اللاتينية يتبعون تقليداً عريقاً يمكن تلخيصه في عبارة "أنا الدولة": الرئيس بوصفه تجسيداً للدولة. وهناك تستخدم الموارد الإعلامية الجماهيرية كوسيلة لتعزيز قوة السلطة التنفيذية بدلاً من خدمة المصالح العامة، ويلجأ الرؤساء إلى القوانين "المكممة" لإخراس المنتقدين الفعليين والمحتملين.
    12. JS3 welcomed efforts made towards the implementation of a racism monitoring system at the national level, but noted that a strategy to deal with racist components emanating from populist actors in the political debate was still lacking, and that Switzerland had failed to take appropriate measures against " racial and ethnic profiling " by the police and other security forces. UN 12- ورحب معدّو الورقة المشتركة 3 بالجهود المبذولة من أجل تنفيذ نظام لرصد العنصرية على الصعيد الوطني، غير أنهم لاحظوا استمرار غياب استراتيجية للتصدي لمكوّنات العنصرية الصادرة عن الفاعلين الشعبويين في النقاش السياسي، وعدم اتخاذ سويسرا التدابير المناسبة ضد " التوصيف العرقي والإثني " الذي تتبعه الشرطة وقوات الأمن الأخرى(14).

    Most frequent words and phrases

    Arabic-English: 10k, 20k, 30k, 40k, 50k, 60k, 70k, 80k, 90k, 100k, more | English-Arabic: 10k, 20k, 30k, 40k, 50k, 60k, 70k, 80k, 90k, 100k, more