As unequal as America was before the Great Recession, the crisis, and the way it has been managed, has led to even greater income inequality, making a recovery all the more difficult. America is setting itself up for its own version of a Japanese-style malaise. | News-Commentary | وبقدر عدم المساواة في أميركا قبل فترة الركود الأعظم، فإن الأزمة ـ والطريقة التي أديرت بها ـ أدت إلى قدر أعظم من التفاوت في الدخول، الأمر الذي يزيد من صعوبة التعافي. والآن تعد أميركا نفسها لنسخة خاصة بها من الوعكة اليابانية. |
What implications does China’s emergence onto the global stage hold for southern Africa? Can China help lift the world’s poorest region out of its deep economic and political malaise? | News-Commentary | ولكن ما هي المعاني الضمنية التي يمثلها بروز الصين على الساحة العالمية بالنسبة لأفريقيا الجنوبية؟ هل تستطيع الصين أن تساعد في انتشال أفقر مناطق العالم من الوعكة الاقتصادية والسياسية الشديدة التي تعاني منها؟ |
We are caught in a trap where debt burdens do not fall, but simply shift among sectors and countries, and where monetary policies alone are inadequate to stimulate global demand, rather than merely redistribute it. The origin of this malaise lies in the creation of excessive debt to fund real-estate investment and construction. | News-Commentary | إننا عالقون في فخ حيث لا تنخفض أعباء الديون، بل تتحول ببساطة بين مختلف القطاعات والبلدان، وحيث السياسات النقدية وحدها غير كافية لتحفيز الطلب العالمي، وليس إعادة توزيعه فحسب. ويرجع أصل هذه الوعكة إلى خلق ديون مفرطة لتمويل الاستثمار العقاري والبناء. |
DIJON – With all of the problems afflicting the world economy nowadays, inflation seems to be the least of our worries. In addressing the post-2008 economic malaise, which stems from over-indebtedness, policymakers are correct to focus on the threat of debt deflation, which can lead to depression. | News-Commentary | ديجون ــ في ظل كل المشاكل التي يعاني منها الاقتصاد العالمي في الوقت الحاضر، فإن التضخم يبدو أقل همومنا خطورة. ففي التعامل مع الوعكة الاقتصادية بعد عام 2008، والتي تنبع من الإفراط في المديونية، نستطيع أن نقول إن صانعي السياسات محقون في تركيزهم على تهديد تقليص الدين، الذي قد يؤدي إلى الكساد. |
We need you to overcome a prolonged period of congressional paralysis and polarization in order to address the country’s malaise. We need you to pivot in your responses from the tactical to the strategic, from the cyclical to the secular, from the partial to the comprehensive, and from sequential to simultaneous reforms. | News-Commentary | نحن في احتياج إليكم حتى يتسنى لنا أن نتغلب على هذه الفترة المطولة من الشلل والاستقطاب في الكونجرس من أجل معالجة الوعكة التي تمر بها البلاد. ونحن نريدكم أن تحولوا محور استجابتكم من التكتيكي إلى الاستراتيجي، ومن الدوري إلى المستدام، ومن الجزئي إلى الشامل، ومن الإصلاحات التالية للحدث إلى الإصلاحات المتزامنة معه. |
There is nothing inevitable about Europe’s malaise, just as there is nothing quintessentially European about having excessive social transfers. Serious European governments – from Ireland to Poland – have successfully addressed the problem. | News-Commentary | إن الوعكة الأوروبية ليست حتمية، تماماً كما لا تشكل التحويلات الاجتماعية المفرطة حقيقة أوروبية لا فكاك منها. فقد نجحت الحكومات الأوروبية الجادة ــ من أيرلندا إلى بولندا ــ في علاج هذه المشكلة. ولا ينبغي لبقية بلدان الاتحاد الأوروبي أن تحذو حذو هذه البلدان فحسب؛ بل يتعين عليها أيضاً أن تعمل على خفض الضرائب على الدخل والأجور وتحرير أسواق العمل لديها. |
Those of us who fear that the Fed’s approach has greatly deepened the US economy’s malaise and is turning America’s cyclical unemployment into permanent long-term structural non-employment have lost the domestic monetary-policy argument. But there is another policy argument that needs to be joined. | News-Commentary | والواقع أن أولئك من أمثالي، الذين يخشون أن النهج الذي تبناه بنك الاحتياطي الفيدرالي كان سبباً إلى حد كبير في تعميق الوعكة التي يمر بها اقتصاد الولايات المتحدة وتحويل البطالة الدورية في أميركا إلى بطالة دائمة طويلة الأمد، فقدوا حجة السياسة النقدية المحلية. ولكن هناك حجة أخرى لابد من ضمها. إن بنك الاحتياطي الفيدرالي ليس بنك الولايات المتحدة المركزي فحسب؛ بل هو أيضاً بنك العالم المركزي. |
During the acute phase of the euro crisis, recession was concentrated in peripheral economies such as Greece, Portugal, and Spain. Now, however, the malaise has spread to the core economies of Germany and Italy, both of which contracted in the second quarter, and to France, which recorded zero growth. | News-Commentary | وعلى نحو مماثل، فشل اقتصاد أوروبا الهش في التعافي بالقوة الكافية لدرء نكسات النمو الدورية. فأثناء المرحلة الحادة من أزمة اليورو، كان الركود متركزاً في الاقتصادات الطرفية مثل اليونان والبرتغال وأسبانيا. ولكن الآن، انتشرت الوعكة إلى اقتصادات القلب مثل ألمانيا وإيطاليا حيث انكمش النمو في البلدين في الربع الثاني، وإلى فرنسا التي كان نموها صِفرا. |
As policymakers continue to seek a path out of the ongoing malaise, it would be wise to remember Roosevelt’s words before he led the US out of a very similar crisis. “The country needs and…demands bold, persistent experimentation,” he said in 1932. | News-Commentary | مع استمرار صناع السياسات في البحث عن مسار للخروج من الوعكة المتواصلة، فمن الحكمة أن نتذكر كلمات روزفلت قبل أن يقود الولايات المتحدة إلى الخروج من أزمة مشابهة للغاية، حين قال في عام 1932: "إن بلدنا يحتاج إلى التجريب المستمر الجريء، بل إنه يطالب به بشدة. وعلينا أن نتبنى طريقة ونجربها، وإذا فشلت فينبغي لنا أن نعترف بفشلها بصراحة ونجرب طريقة أخرى. ولكن علينا في كل الأحوال أن نجرب شيئاً ما". |
At that point, China will have a better chance of improving its legal institutions, increasing political accountability, strengthening protection of private property rights, and making the government genuinely – in Mao’s words – “serve the people.” Without real and significant political change, technocratic reform proposals will treat only the symptoms of China’s economic malaise, without addressing its underlying institutional causes. | News-Commentary | وعند تلك النقطة فإن الصين سوف تحظى بفرصة أفضل لتحسين عمل مؤسساتها القانونية، وزيادة سطوة المساءلة السياسية، وتعزيز حماية حقوق الملكية الخاصة، وحمل الحكومة ــ على حد تعبير ماو ــ على "خدمة الشعب" بصدق وعن حق. وفي غياب التغيير السياسي الحقيقي والكبير، فإن مقترحات الإصلاح التكنوقراطي لن تعالج سوى أعراض الوعكة الاقتصادية التي تعاني منها الصين، من دون علاج الأسباب المؤسسية الكامنة. |
To be sure, the blame for America’s malaise lies squarely with Obama’s predecessors: Bill Clinton, for encouraging the Fed to take its eye off financial-market supervision and regulation, and George W. Bush, for his costly wars, which added massively to US government debt. | News-Commentary | لا شك أن المسؤولية عن الوعكة التي تعاني منها أميركا اليوم تقع على عاتق أسلاف أوباما: بِل كلينتون الذي شجع بنك الاحتياطي الفيدرالي على التغافل عن تنظيم السوق المالية والإشراف عليها، وجورج دبليو بوش الذي خاض حروباً باهظة التكاليف أضافت بقوة للديون الحكومية الأميركية. ولكن إذا جاء يوم الانتخابات، فإن العديد من الأميركيين (إن لم يكن أغلبهم) يتجاهلون على الأرجح التاريخ الحديث ويصوتون ضد الرئيس الحالي. |