"بِل كلينتون" - Translation from Arabic to English

    • Bill Clinton
        
    In the last 16 years, however, the Democratic and Republican presidents Bill Clinton and George W. Bush have offered virtually the same take: free trade all the way. There are only the slightest of indications that Senators Obama and Clinton or even Senator McCain have any different intentions. News-Commentary سواء اتفقنا أو اختلفنا معهما، فقد قدم لنا كارتر و ريغان أسلوبين متناقضين تمام التناقض في التعامل مع أميركا اللاتينية. ولكن خلال الستة عشر عاماً الماضية قدم الرئيس الديمقراطي بِل كلينتون ، ثم الرئيس الجمهوري جورج دبليو بوش ، نفس الأسلوب تقريباً: التجارة الحرة ولا شيء غيرها.
    Sixth, Budget Director Peter Orszag, the Obama administration’s leading deficit hawk – at least prior to joining the administration – has resigned (to be replaced by Jack Lew, a budget director under former President Bill Clinton). News-Commentary وسادسا، استقال مدير الميزانية بيتر أورتزاج، أبرز صقور العجز في إدارة أوباما، قبل انضمامه إلى الإدارة على الأقل (ليحل محله جاك ليو، الذي عمل مديراً للميزانية أثناء ولاية الرئيس السابق بِل كلينتون).
    Second was the willingness of both Putin and Medvedev to engage publicly with experts on the experts’ own intellectual turf. The only recent Western political leader I can think of who had the confidence to do this was Bill Clinton. News-Commentary والثاني رغبة كل من بوتن وميدفيديف في الانخراط علناً مع الخبراء في نفس البيئة الفكرية التي يزاول منها الخبراء أعمالهم. ولا أستطيع أن أتذكر زعيماً سياسياً غربياً وحيداً في العقود الأخيرة كان يتمتع بالثقة الكافية للقيام بأمر كهذا غير بِل كلينتون.
    At the end of the day, Bill Clinton was right: now, as then, “It’s the economy, stupid.” News-Commentary كان بِل كلينتون مصيباً، آنذاك والآن حين قال: "إنه الاقتصاد أيها الغبي". حتماً لم تكن ـ ولن تكون ـ السياسة الخارجية، كما يستطيع أن يشهد الرئيس الأميركي السابق جورج بوش الأب، الذي كان واحداً من أبرع القادة الأميركيين في التعامل مع الشئون الخارجية.
    When Bill Clinton was running for the job in the early 1990’s, one of his staff explained what the central issue in the election was. “It’s the economy, stupid.” he said. News-Commentary حين كان بِل كلينتون مرشحاً لرئاسة الولايات المتحدة في أوائل التسعينيات، شرح أحد العاملين في حملته الانتخابية القضية المركزية في تلك الانتخابات قائلاً: "إنه الاقتصاد". إن الاقتصاد يفسر كل شيء ـ فرص العمل، والأسعار، والمدخرات، والمساكن ـ ويحدد الحالة العامة ويقرر الأجندة السياسية.
    But what moral obligation does this place on a particular leader like Obama? The leadership theorist Barbara Kellerman has accused former US President Bill Clinton of the moral failure of insularity for his inadequate response to the genocide in Rwanda in 1994. News-Commentary ولكن ما هي الالتزامات الأخلاقية التي يفرضها هذا على زعماء بعينهم مثل أوباما؟ اتهمت باربرا كيلرمان مُنَظِّرة علوم القيادة الرئيس الأميركي السابق بِل كلينتون بالفشل الأخلاقي الانعزالي نتيجة لاستجابته غير الكافية للإبادة الجماعية في رواندا عام 1994. وهي مُحِقة على نحو ما. ولكن زعماء آخرين كانوا أيضاً انعزاليين، ولم تكن استجابة أي بلد كافية.
    Previous commemorations – which were attended by US Presidents Bill Clinton and George W. Bush – emphasized the common endeavor. This year, Russian media have ceaselessly downplayed American and British contributions to the defeat of the Axis powers. News-Commentary لقد أكَّدَت الاحتفالات السابقة ــ التي حضرها الرئيسان الأميركيان السابقان بِل كلينتون وجورج دبليو بوش ــ على المسعى المشترك. أما هذا العام فكانت وسائل الإعلام الروسية حريصة على التهوين من شأن المساهمات الأميركية والبريطانية في إلحاق الهزيمة بقوات المحور. ولم يتحدث أحد قط عن الاتفاق النازي السوفييتي، الذي قسم بولندا ورومانيا بين الاتحاد السوفييتي وألمانيا.
    Second, these memoirs are usually little more than slabs of self-justification interspersed with lists of famous people met in the course of life at the top. To take one example, while Bill Clinton speaks with warmth, wit, and great eloquence in the flesh, his autobiography is not worth reading. News-Commentary السبب الثاني أن هذه المذكرات لا تزيد في قيمتها عادة عن مجموعة من محاولات تبرير الذات المختلطة بقوائم المشاهير الذين التقى بهم كاتب السيرة الذاتية أثناء حياته على القمة. على سبيل المثال، رغم أن بِل كلينتون يتمتع بقدر كبير من الدفء وخفة الظِل والفصاحة حين يتحدث مع الناس شخصياً، فإن سيرته الذاتية لا تستحق القراءة.
    Like most recent American presidents, Obama campaigned on a promise to work with his political opponents for the greater good of the country. Bill Clinton said much the same thing before he was elected, and then spent his first term in a knockdown fight with Newt Gingrich’s Republican majority in Congress, and his second term fighting off impeachment. News-Commentary لقد أقام أوباما حملته الانتخابية ـ شأنه في ذلك كشأن أغلب رؤساء الولايات المتحدة في العصر الحديث ـ على وعد بالعمل مع خصومه السياسيين من أجل تحقيق الصالح العام للبلد. ومن قبله، قال بِل كلينتون نفس الكلام تقريباً قبل انتخابه، ثم أمضى فترة ولايته الأولى في صراع عنيف ضد أغلبية نيوت جينجريتش في الكونجرس، وفترة ولايته الثانية في مكافحة إجراءات عزله.
    Although President Bill Clinton made strong efforts to promote peace, a massive increase of settlers occurred during his administration, to 225,000, mostly while Ehud Barak was prime minister. Their best official offer to the Palestinians was to withdraw 20% of them, leaving 180,000 in 209 settlements, covering about 5% of the occupied land. News-Commentary وعلى الرغم من الجهود الحثيثة التي بذلها الرئيس بِل كلينتون لتعزيز عملية السلام، إلا أن زيادة هائلة في أعداد المستوطنين حدثت أثناء فترة ولايته، حيث بلغت أعداد المستوطنين 225 ألفاً، وكانت أغلب هذه الزيادة أثناء تولي إيهود باراك لمنصب رئيس وزراء إسرائيل. وكان أفضل عرض رسمي مقدم للفلسطينيين يقضي بسحب 20% من المستوطنين، وترك 180 ألفاً منهم في 209 مستوطنة تغطي حوالي 5% من الأرض المحتلة.
    Ronald Reagan gained popularity by cutting social benefits for the poor (claiming that the poor cheated to receive extra payments). Bill Clinton continued those cuts in the 1990’s. News-Commentary وعلى مدى أربعين عاما، انحسرت الرحمة والشفقة من السياسة. فاكتسب رونالد ريجان شعبيته بخفض الإعانات الاجتماعية المقدمة للفقراء (زاعماً أن الفقراء كانوا يغشون للحصول على إعانات إضافية). ثم سار بِل كلينتون على خطاه في خفض الإعانات في التسعينيات. واليوم لا يجرؤ أي سياسي على التلفظ بعبارة "مساعدة الفقراء".
    PRINCETON – When Mexico’s then-President Carlos Salinas de Gortari and his American counterpart, Bill Clinton, signed the North American Free Trade Agreement (NAFTA) more than 20 years ago, the hope was that the Mexican economy would be swept forward by a rising wave of globalization. By many measures, that hope has been amply fulfilled. News-Commentary برينستون ــ عندما وقَّع رئيس المكسيك السابق كارلوس ساليناس دي جورتاري ونظيره الأميركي بِل كلينتون على اتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية (نافتا) قبل أكثر من عشرين عاما، كان الأمل أن يندفع الاقتصاد المكسيكي إلى الأمام بفعل موجة مرتفعة من العولمة. وبأكثر من مقياس، نستطيع أن نقول إن ذلك الأمل قد تحقق بوضوح.
    To be sure, the blame for America’s malaise lies squarely with Obama’s predecessors: Bill Clinton, for encouraging the Fed to take its eye off financial-market supervision and regulation, and George W. Bush, for his costly wars, which added massively to US government debt. News-Commentary لا شك أن المسؤولية عن الوعكة التي تعاني منها أميركا اليوم تقع على عاتق أسلاف أوباما: بِل كلينتون الذي شجع بنك الاحتياطي الفيدرالي على التغافل عن تنظيم السوق المالية والإشراف عليها، وجورج دبليو بوش الذي خاض حروباً باهظة التكاليف أضافت بقوة للديون الحكومية الأميركية. ولكن إذا جاء يوم الانتخابات، فإن العديد من الأميركيين (إن لم يكن أغلبهم) يتجاهلون على الأرجح التاريخ الحديث ويصوتون ضد الرئيس الحالي.

    Most frequent words and phrases

    Arabic-English: 10k, 20k, 30k, 40k, 50k, 60k, 70k, 80k, 90k, 100k, more | English-Arabic: 10k, 20k, 30k, 40k, 50k, 60k, 70k, 80k, 90k, 100k, more