Despite continuing political restrictions imposed by an authoritarian regime, Deng Xiaoping succeeded beyond his wildest imagination. | News-Commentary | وعلى الرغم من استمرار القيود السياسية التي يفرضها نظام حاكم مستبد، فقد نجح دنج شياو بينج بدرجة فاقت أعظم خيالاته جموحا. |
In China, Mao Zedong united the country in 1949, while Deng Xiaoping was responsible for engineering its unprecedented economic rise. For Xi to join their ranks, he must create a modern, rules-based state. | News-Commentary | في الصين، وحد ماو تسي تونج البلاد في عام 1949، في حين كان دنج شياو بينج مسؤولاً عن تصميم النهضة الاقتصادية غير المسبوقة. ولكي ينضم شي إلى صفوف أمثال هؤلاء القادة العظماء فيتعين عليه أن ينشئ دولة حديثة تقوم على قواعد راسخة. ويتطلب هذا في المقام الأول ذبح تنين الفساد الهائل. |
Chinese leader Deng Xiaoping died last night in a Beijing hospital. | Open Subtitles | (القائد الصيني(دينج شياو بينج (قد مات بالأمس في مشفى (باي جينج |
Former Chinese leader Deng Xiaoping was quoted in 1987 as saying that there would be national elections in 50 years. China’s democratic trajectory generates little fanfare, but it may actually deliver on Deng’s promise ahead of schedule. | News-Commentary | وتحضرني هنا مقولة الزعيم الصيني الراحل دينج شياو بينج في عام 1987: "في غضون خمسين عاماً سوف تشهد الصين انتخابات وطنية". صحيح أن المسار الديمقراطي في الصين لا يولد قدراً كبيراً من الضجة الإعلامية، ولكن هذا المسار قد يقود الصين إلى تحقيق الوعد الذي بذله دينج قبل الموعد المحدد. |
Finally, China has miscalculated by violating the wisdom of Deng Xiaoping, who advised that China should proceed cautiously and “keep its light under a basket.” As a senior Asian statesman told me recently, Deng would never have made this mistake. | News-Commentary | وأخيراً، أخطأت الصين في حساباتها حين خالفت حكمة دينج شياو بينج ، الذي نصح الصين بالتقدم الحَذِر والتكتم. وكما أخبرني أحد كبار رجال الدولة الآسيويين مؤخراً، فإن دينغ ما كان ليرتكب مثل هذا الخطأ. ولو كان دينغ على رأس السلطة اليوم، لكنا نرى منه حرصاً على إعادة الصين إلى العلاقات التعاونية مع الولايات المتحدة كما كانت الحال في أوائل عام 2009. |
The situation began to improve in 1978, when Deng Xiaoping began to implement market-oriented reforms and open up the economy, giving China access to new opportunities for economic growth and employment. Through the so-called Four Modernizations, the crucial sectors of agriculture, industry, national defense, and science and technology were strengthened. | News-Commentary | ثم بدأ الوضع يتحسن في عام 1978، عندما بدأ دنج شياو بينج في تنفيذ الإصلاحات الموجهة نحو السوق وفتح الاقتصاد، الأمر الذي منح الصين القدرة على الوصول إلى فرص جديدة للنمو الاقتصادي وتشغيل العمالة. وخلال ما أطلق عليه وصف التحديثات الأربعة، تعززت قوة القطاعات الحيوية للزراعة، والصناعة، والدفاع الوطني، والعلوم والتكنولوجيا. |
China’s former leader Deng Xiaoping famously proposed that, for the sake of better Sino-Japanese relations, the two countries should shelve the Diaoyu/Senkaku dispute for future generations to resolve. | News-Commentary | كان الزعيم الصيني الراحل دنج شياو بينج قد اقترح، من أجل علاقات صينية يابانية أفضل، أن يعمل البلدان على تأجيل حل النزاع حول جزر دياويو/سينكاكو إلى الأجيال القادمة. وتظل هذه الحكمة هي النصيحة الأفضل حتى يومنا هذا، وبشكل خاص لأن العواقب المتمثلة في تدهور العلاقات الثنائية قد تمتد إلى ما هو أبعد من الصين واليابان. |
NEW YORK – China is at a crucial point today, as it was in 1978, when the market reforms launched by Deng Xiaoping opened its economy to the world – and as it was again in the early 1990’s, when Deng’s famous “southern tour” reaffirmed the country’s development path. | News-Commentary | نيويورك ــ لقد بلغت الصين نقطة حاسمة اليوم، كما كانت الحال في عام 1978 عندما فتحت إصلاحات السوق التي أطلق لها العنان دنج شياو بينج اقتصاد البلاد على العالم ــ وكما كانت الحال مرة أخرى في أوائل تسعينيات القرن الماضي عندما أكَّدَت "جولة الجنوب" الشهيرة التي قام بها دنج من جديد على مسار التنمية في البلاد. |
A former adviser to Deng Xiaoping and confidante of former President Jiang Zemin (whose political influence is now waning), Li was among the first to invest in China after the Tiananmen Square massacre of 1989. He long touted the motto, “I don’t do anything against China’s interest, and I don’t say anything that may hurt China’s reputation.” | News-Commentary | ويمثل الشجار الجاري تحولاً كبيراً في علاقة لي مع حكومة الصين. فبوصفه المستشار السابق للرئيس السابق دنج شياو بينج وكاتم أسرار الرئيس السابق جيانج زيمين (الذي بدأ نفوذه السياسي يتراجع الآن)، كان لي من بين الأوائل الذين استثمروا في الصين بعد مذبحة ميدان السلام السماوي في عام 1989. وقد ظل لفترة طويلة يروج لشعار "أنا لا أفعل أي شيء ضد مصلحة الصين، ولا أقول أي شيء قد يلحق الأذى بسمعة الصين". |