Yet, even in the darkest days of the cold war, the United States and the Soviet Union had found it in their mutual interest to work together on reducing the nuclear threat. | UN | واستدركت قائلة إنه سبق للولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي مع ذلك، حتى في أحلك أيام الحرب الباردة، أن فطنا إلى المصلحة المتبادلة في العمل معاً من أجل تقليل الخطر النووي. |
Between the u.S., britain, and the Soviet Union during and after the war. | Open Subtitles | بين الولايات المتحدة، وبريطانيا والاتحاد السوفييتي أثناء الحرب وبعدها |
During the Cold War, the global strategic interdependence between the United States and the Soviet Union was acute and well recognized. Not only did it produce world-straddling alliances, but either side could have used intercontinental missiles to destroy the other within 30 minutes. | News-Commentary | وأثناء الحرب الباردة، كانت الاعتماد الاستراتيجي المتبادل بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي مستحكماً وجلياً. ولم يسفر عن نشوء تحالفات واسعة النطاق فحسب، بل كان بوسع أيٍ من الجانبين أن يستخدم الصواريخ العابرة للقارات لتدمير الآخر في غضون ثلاثين دقيقة. |
It could surely not be said that the Molotov-Ribbentrop pact had not terminated on the outbreak of war between Germany and the Soviet Union in 1941. | UN | إذ لا يمكن بالتأكيد أن يقال إن ميثاق مولوتوف - ريبنتروب لم ينته باندلاع الحرب بين ألمانيا والاتحاد السوفييتي في عام 1941. |
100. In December 1978, Afghanistan and the Soviet Union signed a 20-year Treaty of Friendship. | UN | 100 - في كانون الأول/ديسمبر 1978، وقّعت أفغانستان والاتحاد السوفييتي معاهدة الصداقة لفترة 20 سنة(). |
60. The observer for Interfaith International spoke about the lack of justice in countries with totalitarian regimes and mentioned the examples of Cambodia and the Soviet Union. | UN | 60- وتحدثت المراقبة عن الرابطة الدولية للتعاون بين الأديان عن انعدام العدل في البلدان ذات النظم المستبدة وساقت مثالَي كمبوديا والاتحاد السوفييتي. |
SEOUL – Once upon a time, two superpowers, the United States and the Soviet Union, held summits to reduce the danger of a nuclear war. Today, the summitry is between the US and China, a large part of which is to reduce the dangers of confrontation and conflict in cyberspace. | News-Commentary | سول ــ ذات يوم، كانت اجتماعات القمة تنعقد بين القوتين العظميين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي بهدف الحد من خطر نشوب حرب نووية. واليوم، أصبحت مؤتمرات القمة تنعقد بين الولايات المتحدة والصين، وقسم كبير منها يسعى إلى الحد من مخاطر المواجهة والصراع في الفضاء الإلكتروني. |
This was particularly true in the twentieth century, when, in the wake of two world wars, the United States and the Soviet Union replaced the European world powers on the global stage. The Cold War and the period of US global dominance after 1989/1990 followed this pattern as well. | News-Commentary | وكان هذا صادقاً بشكل خاص في القرن العشرين، عندما حلت الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي في أعقاب حربين عالميتين في محل القوى العالمية الأوروبية على الساحة العالمية. كما شهدنا نفس النمط أثناء الحرب الباردة وفترة الهيمنة الأميركية التي تلت أحداث 1989/1990. |
MOSCOW – Western leaders and observers persistently repeat, like a mantra, that Russia is “weak.” This judgment is based on a flawed comparison between Russia and the Soviet Union –though one that is also popular in Russia itself. | News-Commentary | موسكو ـ إن الزعماء والمراقبين الغربيين يكررون على نحو لا ينقطع عبارة "روسيا الضعيفة"، وكأنها ترنيمة أو شعار. والحق أن هذا الحكم يستند إلى مقارنة معيبة خاطئة بين روسيا والاتحاد السوفييتي ـ ولو أن هذه المقارنة شائعة في روسيا ذاتها. |
As with peace processes in the Middle East and Central America following the Cold War’s end, regional changes created the conditions for the start of the Colombian process. But, in the Middle East and Central America, external actors – the United States and the Soviet Union – produced the change; in the case of the Colombian process, the change came from within. | News-Commentary | وكما كانت حال عمليات السلام في الشرق الأوسط وأميركا الوسطى في أعقاب نهاية الحرب الباردة، فإن التغيرات الإقليمية كانت كفيلة بخلق الظروف الملائمة لبداية العملية الكولومبية. ولكن في الشرق الأوسط وأميركا الوسطى، كانت عوامل خارجية ــ الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي ــ سبباً في جلب التغيير؛ أما في الحالة الكولومبية فإن التغيير جاء من الداخل. |
NEW YORK – We are in a protracted period of international transition, one that began more than two decades ago with the Cold War’s end. That era of strategic rivalry between the United States and the Soviet Union gave way to one in which the US possessed far greater power than any other country and enjoyed an unprecedented degree of influence. | News-Commentary | نيويورك ـ إننا نمر الآن بفترة مطولة من الانتقال الدولي، وهي الفترة التي بدأت قبل عقدين من الزمان مع نهاية الحرب الباردة. لقد ولت تلك الحقبة من المنافسة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي لكي تفسح الطريق أمام عصر باتت فيه الولايات المتحدة تمتلك قوة أعظم كثيراً من أي دولة أخرى وتتمتع بدرجة غير مسبوقة من النفوذ. |
BOGOTÁ – During the Cold War, tensions between the West and the Soviet Union affected virtually all countries worldwide. As a result, throughout Latin America, guerrilla groups emerged, seeking to destabilize military dictatorships and attain democracy, freedom, and policy reform – goals that they believed could not be achieved peacefully. | News-Commentary | بوجوتا ــ أثناء الحرب الباردة، أثرت التوترات بين الغرب والاتحاد السوفييتي على كل بلدان العالم تقريبا. ففي مختلف أنحاء أميركا اللاتينية، ظهرت الجماعات المسلحة، التي سعت إلى زعزعة استقرار الدكتاتوريات العسكرية طلباً للديمقراطية، والحرية، والإصلاح السياسي ــ وهي الأهداف التي تصورت هذه الجماعات أنها من غير الممكن أن تتحقق بالسبل السلمية. |
In the 1950s, China and the Soviet Union were allied against the US. After US President Richard Nixon’s opening to China in l972, the balance shifted, with the US and China cooperating to limit what they viewed as a dangerous rise in the Soviet Union’s power. | News-Commentary | ولعل الأمر الأكثر إقناعاً هو أن هذه الشراكة لها سابقة تاريخية. ففي خمسينيات القرن العشرين، تحالفت الصين والاتحاد السوفييتي ضد الولايات المتحدة. وبعد انفتاح الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون على الصين في عام 1972 تحول التوازن، مع تعاون الولايات المتحدة والصين للحد مما اعتبراه صعوداً خطيراً لقوة الاتحاد السوفييتي. |
The diplomatic tension is ironic, because the parade in Moscow is meant to commemorate a victory made possible seven decades ago by the alliance of the United States, Great Britain, and the Soviet Union against Nazi Germany. Today, the former allies are unable to work together, even when facing a common enemy like the Islamic State. | News-Commentary | الواقع أن هذا التوتر الدبلوماسي لا يخلو من مفارقة ساخرة، ذلك أن الاستعراض العسكري في موسكو المقصود منه إحياء ذكرى النصر الذي بات ممكناً قبل سبعة عقود من الزمان بفضل تحالف الولايات المتحدة وبريطانيا العظمى والاتحاد السوفييتي ضد ألمانيا النازية. واليوم، لم يعد الحلفاء السابقون قادرين على العمل معا، حتى في مواجهة عدو مشترك مثل تنظيم الدولة الإسلامية. |
History abounds with episodes when strategic ambiguity would have been beneficial. For example, some historians suggest that then-US Secretary of State Dean Acheson’s decision in 1950 to exclude South Korea from America’s “defense perimeter” signaled to North Korea and the Soviet Union that the United States would not defend the South in the event of an attack. | News-Commentary | هذا لا يعني أنه لا يوجد محل للغموض في الشؤون الدولية. فالتاريخ زاخر بأمثلة حيث كان الغموض الاستراتيجي مفيدا. على سبيل المثال، يقترح بعض المؤرخين أن القرار الذي اتخذه وزير الخارجية الأميركي دين أتشيسون في عام 1950 باستبعاد كوريا الجنوبية من "المحيط الدفاعي" لأميركا أعطى إشارة لكوريا الشمالية والاتحاد السوفييتي بأن الولايات المتحدة لن تدافع عن الجنوب في حالة الهجوم عليه. |