In nur zwei Jahren stieg Griechenlands Haushaltsdefizit sprunghaft von 4 % des BIP auf 13 % an. Jetzt sind anscheinend andere Länder der Europäischen Union bedroht, und die EU und der Internationale Währungsfonds kämpfen darum, der Krise Einhalt zu gebieten, bevor eine weitere Nation wankt. | News-Commentary | طوكيو ـ لقد أرسلت الأزمة المالية اليونانية موجات صدمة عنيفة عبر الأسواق في مختلف أنحاء العالم. ففي غضون عامين فقط قفز العجز في الميزانية اليونانية من 4% من الناتج المحلي الإجمالي إلى 13%. ويبدو أن بلدان الاتحاد الأوروبي الأخرى أصبحت مهددة، والآن يبذل الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي جهوداً حثيثة لاحتواء الأزمة قبل أن تنتقل العدوى الفتاكة إلى بلد آخر. |
Um dies zu erreichen, müsste das aktuelle Defizit von 14 % des BIP auf maximal 5 % des BIP fallen. Doch um die Schuldenquote auf das im Vertrag von Maastricht vorgeschriebene Niveau von 60 % zu bringen, müsste das jährliche Haushaltsdefizit auf lediglich 3 % des BIP gesenkt werden – das Ziel, das Griechenland laut den Finanzministern der Eurozone bis 2012 erreichen muss. | News-Commentary | ولتحقيق هذه الغاية فلابد وأن ينخفض العجز الحالي الذي بلغ 14% من الناتج المحلي الإجمالي إلى 5% أو أقل من الناتج المحلي الإجمالي. بيد أن خفض نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى الـ60% التي أوصت بها معاهدة ماستريخت سوف يتطلب خفض العجز في الميزانية السنوية إلى 3% فقط من الناتج المحلي الإجمالي ـ وهو الهدف الذي قال وزراء مالية منطقة اليورو أن اليونان لابد وأن تحققه بحلول عام 2012. |