Der Mann, der vorher einmal geäußert hatte, er könne sich "eine Weltkultur ohne Juden sehr gut vorstellen", behauptete jetzt zu erkennen, wie essenziell die Juden für die Weltkultur seien. Er gab bekannt, dass er Eyal Arad, einen bekannten israelischen Imageberater, für die Leitung seines Präsidentschaftswahlkampfes engagiert habe. | News-Commentary | في الواقع، شرع تيودور في الاعتذار عما سبق من خطابات الكراهية المعادية للسامية. وأصبح الرجل الذي قال ذات يوم إنه يستطيع أن يتصور الثقافة العالمية بدون إسهامات اليهود، يزعم الآن أنه قد أدرك مدى أهمية اليهود بالنسبة للثقافة العالمية. كما أعلن عن تعيين إيال آراد ـ وهو إسرائيلي مشهور متخصص في تلفيق الدعاية السياسية ـ لإدارة حملته الانتخابية. والآن لم يعد اليهود أعداءً له، بل إنهم يعملون لديه. |