Natürlich machen die hohen nationalen Schulden der großen Euroländer traditionelle keynesianische Strategien – höhere Ausgaben oder Steuersenkungen – zur Ankurbelung der Nachfrage durch Erhöhung des Haushaltsdefizits unmöglich. Doch können die Regierungen der Eurozone die Struktur der Steuern auf eine Weise ändern, die zu privaten Ausgaben anregt, ohne die Steuereinnahmen insgesamt zu verringern oder die Haushaltsdefizite zu erhöhen. | News-Commentary | لا شك أن الديون الوطنية الضخمة المستحقة على البلدان الكبرى في منطقة اليورو من شأنها أن تمنع استخدام السياسات الكينزية التقليدية ــ زيادة الإنفاق أو خفض الضرائب ــ لزيادة الطلب من خلال زيادة العجز في الميزانية. ولكن حكومات منطقة اليورو قادرة على تغيير بنية الضرائب على النحو الذي يحفز الإنفاق الخاص من دون تقليص صافي العائدات أو زيادة العجز المالي. |
Die richtige Politik – kurzfristig weniger rigorose Sparpolitik, höhere Ausgaben für Investitionen und geldpolitische Lockerung in geringerem Ausmaß – ist das Gegenteil der Maßnahmen, die in den größten Ökonomien der Welt ergriffen wurden. Kein Wunder, dass das globale Wachstum enttäuschend bleibt. | News-Commentary | إن السياسات الصحيحة ــ الإقلال من التقشف المالي في الأمد القريب، وزيادة الإنفاق الاستثماري العام، والحد من الاعتماد على التيسير النقدي ــ هي على وجه التحديد عكس تلك التي لاحقتها الاقتصادات الرئيسية في العالم. ولا عجب إذن أن يظل النمو العالمي محبطا. ويبدو أننا جميعاً أصبحنا الآن على نحو أو أخر يابانيين. |