Können Hamas und Fatah ihre Differenzen überwinden und eine Regierung der nationalen Einheit bilden? | News-Commentary | تُـرى هل تستطيع حماس وفتح أن تنحيا خلافاتهما جانباً وأن تشكلا حكومة وحدة وطنية؟ |
Hamas und Fatah am Scheideweg | News-Commentary | حماس وفتح على مفترق الطرق |
Durch die Bildung einer Koalitionsregierung werden die Spannungen zwischen Hamas und Fatah aber wahrscheinlich nicht aufgelöst. Sobald eine neue Regierung gebildet wurde, ist mit neuerlichen Konfrontationen zu rechnen. | News-Commentary | يقول عباس إنه في حالة رفض حماس للمشاركة في تشكيل حكومة تحالف في غضون الأسبوعين القادمين، فلسوف يضطر إلى حل الحكومة الحالية، وهو تحرك لن تتسامح معه حماس. إلا أن تشكيل حكومة تحالف ليس من المرجح أن يخفف من حدة التوتر بين حماس وفتح. بل من المرجح أن تقع مواجهات جديدة بمجرد تشكيل حكومة جديدة. |
Aussöhnung zwischen Hamas und Fatah | News-Commentary | فَض النزاع بين حماس وفتح |
Sie fühlen sich den Bestrebungen der Regierung von Salam Fayyad im Westjordanland einen Staat aufzubauen ohnehin schon fern. Armut und Arbeitslosigkeit sorgen für Frustration und Verzweiflung, und die Verzögerung der Umsetzung des Versöhnungsabkommens zwischen Hamas und Fatah lässt ihnen kaum Hoffnung auf eine bedeutende Veränderung. | News-Commentary | ولا يبالي الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يعانون منذ أكثر من أربعة أعوام من الحصار والعزلة، بالطلب المقدم إلى الأمم المتحدة. فهم يشعرون بالغربة بالفعل عن جهود بناء الدولة في الضفة الغربية على يد حكومة سلام فياض. فقد تمكن الإحباط واليأس منهم بسبب الفقر والبطالة، والآن بات التباطؤ في تنفيذ اتفاق المصالحة بين حماس وفتح سبباً في فقدانهم الأمل في أي تغيير حقيقي. |
Die wechselseitige Gewalt zwischen Hamas und Fatah ist nichts weiter als ein durch Gier und Machtstreben geschürter Kampf. Diesem Kampf sind Grenzen gesetzt, aber die Palästinenser werden nicht aufhören, sich untereinander oder Israel zu bekämpfen. | News-Commentary | والتناقض العجيب هنا أن التغيير الحقيقي قد لا يتحقق إلا من خلال اندلاع حرب أهلية ينتصر المعتدلون في نهايتها. إلا أن الفلسطينيين لا يخوضون حرباً أهلية تضع المعتدلين في مواجهة المتطرفين. والعنف المتبادل بين حماس وفتح ليس أكثر من صراع يغذيه الجشع والمنفعة الذاتية. وقد يكون مدى هذا الصراع مقيداً بحدود لن يتجاوزها، إلا أن الفلسطينيين لن يكفوا عن التقاتل فيما بينهم ولن يتوقفوا عن مقاتلة إسرائيل. |