Erstens wird, so wie in allen vorangegangenen Systemen, der Anpassungsdruck den Defizitländern aufgeladen und nicht den Nationen mit Überschüssen. Die einzige Ausnahme bilden dabei die USA, die dank ihres Status als Reservewährungsnation bislang in der Lage waren, ihr Defizit durch die Ausgabe von Dollar-Verbindlichkeiten zu finanzieren, die vom Rest der Welt gehalten werden. | News-Commentary | إن معيار الدولار الذي تبناه العالم منذ مطلع سبعينيات القرن العشرين يعاني من ثلاثة عيوب جوهرية. الأول أنه كمثل كل الأنظمة السابقة يضع عبء التعديل على البلدان التي تعاني من العجز وليس البلدان ذات الفائض. وتشكل الولايات المتحدة الاستثناء الرئيسي لهذه القاعدة، وذلك لأنها بفضل تمتعها بوضع صاحبة العملة الاحتياطية كانت قادرة حتى الآن على تمويل عجزها بإصدار ديون دولارية تحتفظ بها بقية بلدان العالم. |