Manchmal sind die Wunden der Vergangenheit noch so frisch, dass sogar demokratische Regierungen Ruhe verordnen, um die Einheit zu fördern. Als Charles de Gaulle nach dem Zweiten Weltkrieg die Französische Republik wieder etablierte, blendete er die Geschichte des Vichy-Regimes und der Nazi-Kollaboration aus, indem er so tat, als ob alle französischen Bürger gute republikanische Patrioten gewesen wären. | News-Commentary | إلا أن النظام في أسبانيا ديمقراطي. وفي بعض الأحيان قد تكون جراح الماضي حاضرة في الذاكرة إلى الحد الذي يدفع الحكومات الديمقراطية إلى تعمد فرض الصمت سعياً إلى تعزيز الوحدة. فحين أحيا شارل ديغول الجمهورية الفرنسية في أعقاب الحرب العالمية الثانية، عِـمِد إلى تجاهل تاريخ حكومة فيشي الفرنسية وتعاونها مع النازية فتظاهر بأن كل المواطنين الفرنسيين كانوا من المواطنين الجمهوريين الصالحين. |