The Committee does not have information indicating that this situation has significantly improved following the change in leadership when Iranian President Mahmoud Ahmedinejad left office in 2013. | UN | وليس لدى اللجنة معلومات تشير إلى أن هذه الحالة قد تحسنت تحسناً كبيراً بعد التغيير الذي طرأ على القيادة العليا في أعقاب ترك الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد منصبه في عام 2013. |
The Committee does not have information indicating that this situation has significantly improved following the change in leadership when Iranian President Mahmoud Ahmedinejad left office in 2013. | UN | وليس لدى اللجنة معلومات تشير إلى أن هذه الحالة قد تحسنت تحسناً كبيراً بعد التغيير الذي طرأ على القيادة العليا في أعقاب ترك الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد منصبه في عام 2013. |
The Special Rapporteur, informed of allegedly anti-Semitic remarks by the Iranian President, Ahmedinejad, formally brought the matter to the attention of the Iranian authorities in the context of a procedure for allegations of racism and discrimination. | UN | وقام المقرر الخاص، الذي أحاط علماً بادعاء معاداة تصريحات الرئيس الإيراني أحمدي نجاد للسامية، برفع المسألة رسمياً إلى السلطات الإيرانية في إطار الإجراء المتعلق بادعاءات العنصرية والتمييز. |
While Ahmedinejad continues his verbal attacks on the US, he does not control the policy-making apparatus that will decide about Iran’s nuclear program and its relations with the international community. The threat of sanctions remains potent, and the Iranian business community – not to mention the public – has felt the sting of isolation. | News-Commentary | رغم هجمات أحمدي نجاد الخطابية المتواصلة على الولايات المتحدة، إلا أنه لا يسيطر على أجهزة اتخاذ القرار التي سوف تقرر بشأن البرنامج النووي الإيراني وعلاقات إيران بالمجتمع الدولي. وما زال تهديد العقوبات قوياً، حيث بدأ مجتمع المال والأعمال في إيران ـ ناهيك عن عامة الشعب ـ بالإحساس بألم العزلة. |
28. On 14 August, following the visit to Kabul of President Ahmedinejad of the Islamic Republic of Iran, Afghanistan and the Islamic Republic of Iran signed a general agreement on bilateral cooperation and on capacity-building of Afghan ministries. | UN | 28 - وفي 14 آب/أغسطس، إثر الزيارة التي قام بها الرئيس الإيراني أحمدي نجاد إلى كابول، وقّعت أفغانستان وإيران اتفاقا عاما بشأن التعاون الثنائي وبناء القدرات للوزارات الأفغانية. |
Still, Islamist rhetoric, adopted by Ahmedinejad among others, is deliberately designed to stir up memories of the Shoah. So perhaps the existential fear of some Western intellectuals is easier to explain than their remarkable, sometimes fawning trust in the US government to save the world by force. | News-Commentary | ومع ذلك فإن اللغة الخطابية الإسلامية التي يتبناها أحمدي نجاد من بين آخرين، مصممة عمداً لتحريك ذكريات المحرقة. وعلى هذا فربما كان تفسير الخوف الذي استبد ببعض المفكرين الغربيين أسهل من تفسير ثقتهم غير العادية، بل والمتملقة أحياناً، في حكومة الولايات المتحدة باعتبارها منقذاً للعالم بالقوة. |
To resolve outstanding issues with Iran, the West should be dealing with the only person powerful enough to make deals and deliver concessions. That person is Khamenei, not Ahmedinejad. | News-Commentary | ينبغي على الغرب، إذا ما كان راغباً في حل القضايا المعلقة مع إيران، أن يتعامل مع الشخص الوحيد الذي يمتلك القوة الكافية لعقد الاتفاقيات وتقديم التنازلات. وذلك الشخص هو خامنئي وليس أحمدي نجاد . |
To the detriment of their own people, its leaders, Haled Mash'al and Ismail Hanieh, want neither peace nor compromise. Like their friend and supporter, President Mahmoud Ahmedinejad of Iran, they want Israel dead. | News-Commentary | ولكن حتى معارضي حرب أولمرت الثانية لابد وأن يواجهوا حقيقة فظة مفادها أن حماس قاتلة. فعلى حساب شعبهما يرفض زعيميها، خالد مشعل و إسماعيل هنية السلام أو التسوية. وهما مثلهما كمثل صديقهما ونصيرهما الرئيس محمود أحمدي نجاد في إيران، يريدان الموت لإسرائيل. المسألة بهذه البساطة. |
Above all, he is a practical man. It does Ahmedinejad no good for Europe to maintain a sense of history that must put it at cross purposes with Iran. | News-Commentary | إن أحمدي نجاد يستشعر القوة التي يستمدها من يعيد كتابة التاريخ. إنه يستمتع بتوبيخ الغرب والاستهزاء به حين ينكر ماضيه. إنه يفهم جيداً إغراءات الشر وغواية النسيان. إن أحمدي نجاد رجل عملي في المقام الأول، ولن يفيده أن تستمر أوروبا على تلك النظرة للتاريخ التي لابد وأن تضعها عند نقطة تقاطع مع إيران. |
But the recent military muscle-flexing with rocket tests and the rejection of a compromise by Iranian President Mahmoud Ahmedinejad and his foreign minister show that the country’s leadership is seriously divided over the strategic line that Iran should pursue. | News-Commentary | بيد أن استعراض العضلات العسكري الأخير واختبارات الصواريخ ورفض الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد ووزير خارجيته إبداء أي قدر من التعاون، كل ذلك يؤكد أن القيادات الإيرانية منقسمة إلى حد خطير بشأن الخط الإستراتيجي الذي يتعين على إيران أن تسير عليه. |
The Decline of Ahmedinejad | News-Commentary | انحدار أحمدي نجاد |
Iranian President Mahmoud Ahmedinejad may be gaining support across the Muslim world for his fervent criticism of the United States, but inside Iran, he is losing strength. His political rivals are gaining new positions of power, and the population is increasingly unhappy with the economy’s continuing decline. | News-Commentary | ربما نجح الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في كسب تأييد العالم الإسلامي بسبب انتقاداته اللاذعة للولايات المتحدة، إلا أنه داخل إيران يخسر قوته يوماً بعد يوم. فقد اكتسب خصومه السياسيون المزيد من مناصب السلطة، وأصبح استياء الشعب الإيراني في تصاعد مستمر بسبب الانحدار المستمر للاقتصاد. |
Moreover, conservatives who had aligned themselves with Ahmedinejad are now criticizing him openly. Even Ayatollah Khamenei, who as Supreme Leader is also commander-in-chief of the armed forces, has taken steps to demonstrate his authority, recently firing the leaders of the Revolutionary Guard and the Basij militia. | News-Commentary | فضلاً عن ذلك فقد أصبح المحافظون الذين ناصروا أحمدي نجاد في البداية يوجهون إليه الانتقادات الآن علناً. وحتى آية الله خامنئي ، الذي يتولى كمرشد أعلى منصب القائد الأعلى للقوات المسلحة أيضاً، بدأ في اتخاذ الخطوات لاستعراض سلطته، فقرر مؤخراً فصل قادة الحرس الثوري وميليشيا الباسيج. |
Instead, Mahmoud Ahmedinejad, Iran’s president, has threatened to wipe Israel off the map. The Israeli Foreign Ministry now seeks prosecution of Ahmedinejad for incitement to commit genocide – a violation of international law. | News-Commentary | بل لقد بادر الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد ، بدلاً من هذا، إلى التهديد بمحو إسرائيل من على الخريطة. وتسعى وزارة الخارجية الإسرائيلية الآن إلى مقاضاة أحمدي نجاد بتهمة التحريض على ارتكاب جريمة الإبادة العرقية ـ والتي تشكل مخالفة صريحة للقانون الدولي. |
While gaining support on the so-called Arab street, and perhaps upstaging Iranian President Mahmoud Ahmedinejad in the role of a modern Commander-of-the-Faithful, Erdogan’s policy and behavior have shocked not only Israelis, but also moderate Arab leaders in Egypt, Saudi Arabia, Jordan, and some of the Gulf states. | News-Commentary | وفي حين اكتسب أردوغان الدعم في الشارع العربي، بل وربما نجح في تلميع الدور الذي يلعبه الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد كقائد للمؤمنين، فإن سياسته وسلوكياته لم تكن بمثابة الصدمة في نظر إسرائيل فقط، بل وأيضاً في نظر الزعماء العرب المعتدلين في مصر، والمملكة العربية السعودية، والأردن، وبعض بلدان الخليج. |
All parties need to find a formula to resolve the issue before it again threatens to erupt into conflict. Western diplomacy in recent years has focused on Iranian President Mahmoud Ahmedinejad as the key to resolving the crisis. | News-Commentary | لقد بات لزاماً على كل الأطراف أن تعمل على إيجاد الصيغة المناسبة لحل هذه القضية قبل أن تهدد بالتحول إلى صراع مرة أخرى. كانت الدبلوماسية الغربية تركز طيلة الأعوام الأخيرة على الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد باعتباره المفتاح إلى حل الأزمة. إلا أن هذا التناول للأمر هو في الحقيقة مجرد طريق مسدود . |
Ahmedinejad pursues a dual objective with his anti-Zionist obsession: to de-legitimize Israel and to re-legitimize Iran’s claim to speak for Muslims over the heads of their more cautious governments. | News-Commentary | ولنبدأ بقياس الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إلى هتلر . إن أحمدي نجاد يلاحق هدفاً مزدوجاً من خلال هوسه بمعاداة الصهيونية: إبطال شرعية إسرائيل وإضفاء الشرعية على المساعي الإيرانية الرامية إلى التحدث بلسان المسلمين بدلاً من حكوماتهم الأكثر حذراً. وهو على الأرجح يعني كل ما يقوله عن اليهود وإسرائيل، ولكن أهو حقاً هتلر العصر الحديث، وهل إيران اليوم تعادل ألمانيا في فترة الثلاثينيات؟ |
Ahmedinejad argues that outside pressure, not the actual historical experience of total war, keeps the memory of the Holocaust alive in Europe. What he doesn’t understand is that the memory of Auschwitz is also the memory of the Battle of Britain, the bombing of Dresden, the occupation of Paris, and the Warsaw uprising. | News-Commentary | يزعم أحمدي نجاد أن الضغوط الخارجية، وليس الخبرة التاريخية الفعلية للحرب الشاملة، هي السبب وراء استمرار ذكرى المحرقة في الحياة في أوروبا حتى اليوم. إلا أنه لم يدرك أن ذكرى أوشفيتز هي أيضاً ذكرى معركة بريطانيا، وقصف دريسدين، واحتلال باريس، وثورة وارسو. إن حادثة أوشفيتز لم تقع في خواء، بل لقد شكلت الطرف الأقصى لكارثة اشتملت على كل هذه الأحداث الأخرى. |
But now Ahmedinejad’s opponents are moving to reassert longstanding constraints on the presidency. His foremost rival, Akbar Hashemi Rafsanjani, a former president who Ahmedinejad defeated to win the post, has had a remarkable reversal of fortune, reemerging as leader of the Assembly of Experts, the powerful body that elects Iran’s Supreme Leader and that can even remove a Supreme Leader from office. | News-Commentary | ولكن الآن بدأ خصوم أحمدي نجاد في التحرك نحو إعادة التأكيد على المطالبة بفرض المزيد من القيود على السلطات والصلاحيات الرئاسية. وكان منافسه الرئيسي أكبر هاشمي رافسنجاني ، الرئيس السابق الذي هزمه أحمدي نجاد للفوز بمنصب الرئاسة، قد نجح في العودة إلى الساحة بقوة كزعيم لمجلس خبراء القيادة، وهي الهيئة القوية المسئولة عن انتخاب المرشد الأعلى والقادرة على تنحية المرشد الأعلى عن منصبه. |
Among Iran analysts, it is thought that these moves were intended to revitalize the military, particularly given the possibility of conflict with the US. But experts also note that the former commanders were close to Ahmedinejad and had made a great effort over the last two years to help him implement his agenda. | News-Commentary | ويعتقد المحللين الإيرانيين أن هذه الخطوات كان المقصود منها إعادة تنشيط المؤسسة العسكرية، وخاصة في ظل الاحتمال القائم بنشوب صراع مع الولايات المتحدة. إلا أن الخبراء يلاحظون أيضاً أن القادة السابقين كانوا من المقربين إلى أحمدي نجاد ، والذين بذلوا جهوداً عظيمة طيلة العامين الماضيين لمساعدته في تنفيذ أجندته. |