After protests were forcibly repressed, at least 59 people were killed during the gas war in September and October 2003, leading to the collapse of the administration of President Gonzalo Sanchez de Lozada. | UN | وقد أسفر استخدام القوة لقمع هذه الاحتجات عن مقتل ما لا يقل عن 59 شخصاً خلال حرب الغاز في أيلول/سبتمبر وتشرين الأول/أكتوبر 2003، مما أدى إلى الاطاحة بإدارة الرئيس غونزالو سانشير دي لوزادا. |
Their leaders, Gonzalo Sanchez de Lozada and Jaime Paz Zamora, have understood that, at such a time, it is necessary to set aside legitimate party interests and long-standing political differences in order to build a project of responsibility vis-à-vis Bolivia. | UN | ولقد فهم زعيما الحركتين، غونزالو سانشيز دي لوزادا وخاييمي باز زامورا، أنه في مثل هذا الوقت من الضروري تنحية مصالح الحزب المشروعة والخلافات السياسية القديمة جانبا من أجل بناء مشروع لتحمّل المسؤولية عن بوليفيا. |
Domestically, since 1993, the Administration of President Gonzalo Sánchez de Lozada has been simultaneously transforming the State and the system of social participation, while also adapting the productive base of society to enable Bolivia to dynamically meet the demands inherent to the changes in contemporary international life. | UN | على الصعيد المحلــي، ما فتئت حكومة الرئيس غونزالو سانشيز دي لوزادا تعكف منذ عام ١٩٩٣، على إجــراء تحويــلات في نظام الحكم ونظام المشاركة الاجتماعية في آن معا، كما تعكف في الوقت ذاته على مواءمة القاعدة الانتاجية للمجتمع لتمكين بوليفيا من الوفاء بمقتضيات التغييــرات في الحياة الدولية المعاصرة. |
The Acting President (interpretation from Arabic): The Assembly will now hear a statement by His Excellency Mr. Gonzalo Sánchez de Lozada, President of the Republic of Bolivia. | UN | الرئيس بالنيابة: تستمع الجمعية العامة اﻵن إلى بيان فخامة رئيس جمهورية بوليفيا السيد غونزالو سانشيز دي لوسادا. |
In the course of these years, four constitutional presidents succeeded each other: Hernan Siles Zuazo, Victor Paz Estenssoro, Jaime Paz Zamora and the present president, elected in 1993, Gonzalo Sanchez de Lozada. | UN | وخلال هذه السنوات، تتابع على الحكم أربعة رؤساء دستوريون هم: هيرنان سيلس زوازو، فيكتور باس استنسيرو، خايم باس زامورا والرئيس الحالي، المنتخب في عام ٣٩٩١، غنسالو سانشيس دي لوسادا. |
14. Mr. Rodríguez-Rescia asked why the State party refused to accede to the extradition requests concerning the former Bolivian president Gonzalo Sánchez de Lozada, who was accused of over 60 serious offences, including a massacre. | UN | 14- السيد رودريغيث - ريسثيا تساءل عن السبب الذي يجعل الولايات المتحدة ترفض تلبية طلبات تسليم الرئيس البوليفي السابق غونزالو سانشيز دي لوسادا المتهم بأكثر من 60 جريمة خطيرة، منها ارتكاب مجزرة. |
In Bolivia - as the President of our Republic, Mr. Gonzalo Sánchez de Lozada, told the Assembly - we do not merely pay lip service to indigenous participation in our Government. | UN | في بوليفيا - كما قال رئيس جمهوريتنا، السيد غونزالو سانشيز دي لوزادا - نحن لا نتشدق بالكلام عن مشاركة السكان اﻷصليين في حكومتنا. |
131. Local administration is in the hands of the municipalities whose regime was also drastically reformed by the Popular Participation Act promulgated by the Government of Sanchez de Lozada. | UN | ١٣١- تكون اﻹدارة المحلية في يد البلديات التي جرى أيضا إصلاحها إصلاحا جذريا من خلال قانون المشاركة الشعبية الذي أصدرته حكومة سانشيز دي لوزادا. |
President Evo Morales, in his first visit to the United Nations in 2006, appealed to the United States not to protect Sánchez de Lozada, Sánchez Berzaín, Berindoague and other suspects, and to extradite and hand them over to the Bolivian justice system. | UN | الرئيس إيفو موراليس وفي أول زيارة له إلى الأمم المتحدة عام 2006 ناشد الولايات المتحدة عدم توفير الحماية لسانشيز دي لوزادا وسانشيز بيرزين وبيريندوغيو ومتهمين آخرين، وطالبها باستردادهم وتسليمهم إلى نظام العدل البوليفي. |
La DPB informó que el juicio de responsabilidades contra el ex presidente Sánchez de Lozada y sus colaboradores por violaciones de derechos humanos ocurridas en el 2003, se encuentra en su fase final. | UN | 26- وذكر مكتب أمين المظالم أن إجراءات مساءلة الرئيس السابق سانشيز دي لوزادا وزملائه في الوزارة بشأن انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبت في عام 2003 قد دخلت مرحلتها النهائية(61). |
While AI welcomed efforts to bring the case to justice, it noted that the process against Sánchez de Lozada and others should respect international standards on the rights of the accused. | UN | وبينما رحبت منظمة العفو الدولية بالجهود الرامية إلى عرض القضية على العدالة، فإنها أشارت إلى أن العملية ضد سانشيز دي لوزادا وغيره يجب أن تحترم المعايير الدولية لحقوق المتهمين(63). |
10. In response to demands from civil society and calls for justice made by the victims of the October 2003 repression and their families, Bolivia has begun trial proceedings against former President Gonzalo Sánchez de Lozada and his collaborators for the commission of crimes against humanity. | UN | 10- واستجابةً لمطالب قدّمها المجتمع المدني ولنداءات بتحقيق العدالة قدّمها ضحايا حملة القمع التي شُنت في تشرين الأول/أكتوبر 2003 وأسرُهم، شرعت بوليفيا في إجراءات محاكمة الرئيس السابق غونزالو سانشيز دي لوزادا ومعاونيه على ارتكاب جرائم ضد الإنسانية. |
President SANCHEZ de Lozada (interpretation from Spanish): I should like to extend greetings to the President of the General Assembly, Ambassador Samuel Insanely of Guyana, to the former President, Stoyan Ganev of Bulgaria, and to Secretary-General Boutros Boutros-Ghali. | UN | الرئيس غونزالو سانشيز دي لوزادا )ترجمة شفوية عن الانكليزية(: أود أن أتقدم بتحياتي إلى رئيس الجمعية العامة السفير صمويل إنسانالي، من غيانا، وإلى رئيسها السابق السيد ستويان غانيف، من بلغاريا، وإلى اﻷمين العام بطرس بطرس غالي. |
H.E. Lic. Gonzalo Sanchez de Lozada | UN | فخامة الاستاذ غونزالو سانشيز دي لوسادا |
The last assumed power in August 2002, under Sánchez de Lozada. | UN | وكانت أخراها التي تشكلت في آب/أغسطس 2002 هي حكومة سانشيس دي لوسادا. |
Sánchez de Lozada withdrew the proposed measures, but the serious economic crisis engendered, which saw violent incidents and clashes between the National Police and the army, led to the resignation of various members of his ministerial cabinet. | UN | فسحب الرئيس سانشيس دي لوسادا مشروعه، ولكن الأزمة الحادة المثارة التي واكبتها أحداث عنف ومواجهات مع الشرطة والجيش اضطرت عدة وزراء إلى الاستقالة. |
To that end, another reform undertaken by President Gonzálo Sánchez de Lozada's administration is educational reform, viewed specifically in the light of Bolivia's ethnic and cultural diversity and with the aim of institutionalizing bilingual and multicultural education. | UN | ولتحقيق هذا كان من اﻹصلاحات التي قامت بها إدارة غونزالو سانشيز دي لوسادا إصلاح التعليم، منظورا اليه بشكل محدد في ضوء التنوع اﻹثني والثقافي لبوليفيا، وبهدف إضفاء الطابع المؤسسي على التعليم الثنائي اللغة المتعدد الثقافات. |
55. The new Constitution promulgated on 12 August 1994 by President Gonzalo Sanchez de Lozada marked the culmination of a dynamic legislative campaign embarked upon by the Bolivian Government in order to modernize and reshape the country. | UN | ٥٥- والدستور الجديد الذي أصدره الرئيس غونسالو سانشس دي لوسادا في ٢١ آب/أغسطس ٤٩٩١ جاء تتويجا لحملة تشريعية نشطة قامت بها حكومة بوليفيا من أجل تحديث وإعادة تنظيم هياكل البلد. |
60. In October 2004 Congress approved censure proceedings against former President Sánchez de Lozada and his cabinet for violations of human rights established under the Constitution, as a result of which in October 2003 some 60 people died and over 200 were injured. | UN | 60- وفي تشرين الأول/أكتوبر 2004، وافق الكونغرس على اتخاذ إجراء بمساءلة الرئيس السابق سانشيس دي لوسادا ووزرائه عن انتهاكات حقوق الأشخاص التي يكفلها القانون أثناء أحداث تشرين الأول/أكتوبر 2003 التي راح ضحيتها 60 قتيلاً وأكثر من 200 جريح. |
55. Gonzalo Sánchez de Lozada resigned and left the country on 17 October, and was succeeded in accordance with the constitution by Vice-President Carlos Mesa, who formed a cabinet of individuals without political affiliations with the aim of ending the conflict and bringing about national reconciliation. | UN | 55- وقدم غونسولا سانشيس دي لوسادا استقالته وغادر البلد يوم 17 تشرين الأول/أكتوبر. ووفقاً للدستور، خلفه في منصبه نائب الرئيس، كارلوس ميسا. فشكل حكومة مؤلفة من أشخاص بلا انتماء سياسي، بغية إنهاء النزاع والتشجيع على الوفاق الوطني. |