"dmitri medvedev" - Translation from English to Arabic

    • دميتري ميدفيديف
        
    • ديمتري ميدفيديف
        
    • ديمتري ميدفيدف
        
    MOSCOW – When Russian President Dmitri Medvedev delivered his annual address to the Federal Assembly I was struck by the fact that his speech seemed to be meant for an advanced, prosperous country, not the real Russia of today. News-Commentary موسكوـ عندما ألقى الرئيس الروسي دميتري ميدفيديف خطابه السنوي أمام الجمعية الاتحادية صُدِمت حين أدركت أنخِطابه يبدو وكأنه يتحدث عن دولة متقدمة مزدهرة وليس روسيا الحقيقية اليوم.
    Putin has usurped authority not just from his more knowledgeable colleagues, but also from the prime minister, who has traditionally served as Russia’s chief economic policymaker. Indeed, since Putin returned to the presidency in 2012, Prime Minister Dmitri Medvedev has been all but irrelevant. News-Commentary إن بوتن لم يغتصب السلطة من زملائه الأكثر معرفة ودراية فحسب، بل وأيضاً من رئيس الوزراء الذي كان تقليدياً يعمل ككبير صناع السياسات الاقتصادية في روسيا. والواقع أنه منذ عودة بوتن إلى الرئاسة في عام 2012، كان رئيس الوزراء دميتري ميدفيديف على الهامش فعليا.
    Others argue that reform and modernization will enable Russia to surmount its problems, and that its leadership is headed in this direction. Late in 2009, President Dmitri Medvedev issued a sweeping call for Russia to modernize its economy, wean itself from a humiliating dependence on natural resources, and do away with Soviet-style attitudes that he said were hindering its effort to remain a world power. News-Commentary ويزعم آخرون أن الإصلاح والتحديث من شأنهما أن يمكنا روسيا من التغلب على المشاكل، وأن قيادات البلاد تتحرك في هذا الاتجاه. ففي أواخر عام 2009 أطلق الرئيس دميتري ميدفيديف دعوة شاملة لتحديث الاقتصاد الروسي والابتعاد عن الاعتماد المهين على الموارد الطبيعية، والتخلص من المواقف المتشبهة بالنمط السوفييتي الذي أكد أنه كان يعمل على عرقلة الجهود الرامية إلى الحفاظ على روسيا بوصفها قوى عالمية.
    29. Mr. Lukiyantsev (Russian Federation) said that Russian President Dmitri Medvedev had said that standards for democracy which included human rights standards could be effective only if they were internationally accepted. UN 29 - السيد لوكييانتسيف (الاتحاد الروسي): قال إن الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف قد ذكر أن معايير الديمقراطية، التي تشمل معايير حقوق الإنسان، لن تكون فعّالة إلاّ إذا كانت مقبولة دولياً.
    First, Prime Minister Vladimir Putin remains in unambiguous charge in Moscow. He may play a “good cop-bad cop” routine with President Dmitri Medvedev. News-Commentary لابد أن ندرك أولاً أن رئيس الوزراء فلاديمير بوتن ما زال ممسكاً بزمام السلطة في موسكو. وقد يمارس لعبة "الشرطي الطيب والشرطي الفاسد" مع الرئيس ديمتري ميدفيديف ، ولكن "الشرطي الفاسد" بوتن هو الزعيم الحقيقي.
    Prokhorov’s withdrawal preceded by just a few days the announcement by United Russia, the country’s ruling party, that Putin will seek a third presidential term in 2012, swapping jobs with the incumbent, President Dmitri Medvedev, who will become Prime Minister. That may have been too much for Alexei Kudrin, the finance minister since 2000, whose disagreement with Medvedev’s increased spending led to his resignation. News-Commentary لقد سبق انسحاب بروخوروف بأيام قليلة اعلان حزب روسيا الموحدة الحاكم بإن بوتين سوف يسعى لفترة رئاسية سنة 2012 وذلك حين يتبادل الوظائف مع الرئيس الحالي ديمتري ميدفيدف والذي سوف يصبح رئيسا للوزراء. ان من الممكن ان ذلك كان فوق قدرة وزير المالية منذ سنة 2000 اليكسي كودرين على الاحتمال علما ان عدم موافقته على زيادة ميدفيدف للانفاق قد ادت الى استقالته.
    On a trip to Russia’s Asian port of Vladivostok, Russian President Dmitri Medvedev declared that the social and economic development of Russia’s Far East is a national priority. By continuing to maintain its illegal occupation of Japanese territory, however, Russia precludes expansive Japanese involvement in this effort, effectively leaving the Chinese to dominate the region’s development. News-Commentary وفي الزيارة التي قام بها الرئيس الروسي دميتري ميدفيديف إلى ميناء فلاديفوستوك الروسي على الجانب الآسيوي من البلاد، أعلن أن تنمية الشرق الأقصى الروسي على المستويين الاجتماعي والاقتصادي تشكل أولوية قومية. ولكن من خلال الاستمرار في الإبقاء على احتلالها غير القانوني للمناطق اليابانية فإن روسيا بهذا تحول دون المشاركة اليابانية في هذه الجهود، وتترك للصين فعلياً الهيمنة على عملية التنمية في المنطقة.
    On challenges ranging from election monitoring to the Conventional Forces in Europe (CFE) Treaty, there is no common ground among the 56 member states. Worse, there is serious acrimony between Russia and the rest on many matters, including a new, alternative security architecture, which Russian President Dmitri Medvedev imagines could be placed under the OSCE’s umbrella. News-Commentary وفيما يتصل بالتحديات التي تتراوح بين مراقبة الانتخابات إلى معاهدة القوات التقليدية في أوروبا، فلا توجد أرضية مشتركة بين البلدان الأعضاء الستة والخمسين. والأسوأ من ذلك تلك المرارة اللاذعة الناشئة بين روسيا وبقية البلدان الأعضاء فيما يتصل بالعديد من الأمور، بما في ذلك الهندسة الأمنية البديلة التي يتخيل الرئيس الروسي دميتري ميدفيديف إمكانية وضعها تحت مظلة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا.
    MOSCOW – In a recent interview, Russia’s President Dmitri Medvedev proclaimed that he wants a second term in office following the 2012 election, but that he would not run against Prime Minister Vladimir Putin, who put him in power in the first place. Such a rivalry, Medvedev implied, would damage the country’s well-being and image. News-Commentary موسكو ـ في مقابلة أجريت معه مؤخرا، أعلن الرئيس الروسي دميتري ميدفيديف عن رغبته في فترة ولاية ثانية في منصبه بعد انتخابات عام 2012، ولكنه أكد أنه لن يخوض الانتخابات ضد رئيس الوزراء فلاديمير بوتن، الذي أتى به إلى السلطة في المقام الأول. وأشار ميدفيديف ضمناً إلى أن مثل هذه المنافسة من شأنها أن تلحق الضرر برفاهة البلاد وصورتها.
    One problem has long been the lack of enthusiasm on the EU side for further expansion into the region. More recently, the EU has also had to face the reality of competing with Russia in what President Dmitri Medvedev calls Russia’s “sphere of privileged interests.” News-Commentary ومن بين المشاكل القديمة في هذا السياق الافتقار إلى الحماس من جانب الاتحاد الأوروبي للمزيد من التوسع إلى المنطقة. ومؤخراً كان لزاماً على الاتحاد الأوروبي أيضاً أن يواجه واقع التنافس مع روسيا في ما أطلق عليه الرئيس دميتري ميدفيديف "مجال المصالح المميزة" لروسيا. ولكن المشكلة أصبحت على نحو متزايد مع دول أوروبا الشرقية ذاتها.
    First, whatever the brutal style of the new Russia under Vladimir Putin and Dmitri Medvedev, the Soviet Union no longer exists and no longer constitutes the common threat that was the “glue” of the Alliance until 1989. Unless something very wrong happens, a new cold war is not about to start. News-Commentary أولاً، وعلى الرغم من الأسلوب الوحشي الذي تنتهجه روسيا الجديدة تحت زعامة فلاديمير بوتن و دميتري ميدفيديف ، فإن الاتحاد السوفييتي لم يعد له وجود ولم يعد يشكل التهديد المشترك الذي كان بمثابة "الغراء" الذي عمل على تماسك التحالف حتى العام 1989. وما لم يقع خطأ فادح رهيب فمن غير المرجح على الإطلاق أن تندلع حرب باردة جديدة.
    President Dmitri Medvedev, for example, regularly calls for extremists to be “burned to ashes,” and for terrifyingly broad punishment, including of those “washing linen and preparing soup for terrorists.” Given the morality of federal forces (or the lack thereof), Medvedev should have understood that such rhetoric could result only in a significant increase in brutality and extrajudicial killings all over the North Caucasus. News-Commentary فعلى سبيل المثال، يدعو الرئيس دميتري ميدفيديف بشكل منتظم إلى "حرق المتطرفين" وتوقيع عقوبات مروعة عليهم، بما في ذلك "غسل الكتان وإعداد الحساء للمتطرفين". ونظراً لافتقار القوات الفيدرالية إلى الأخلاق، فكان من الواجب على ميدفيديف أن يدرك أن مثل هذا الخطاب من شأنه أن يؤدي إلى زيادة كبيرة في عمليات القتل الوحشية التي تنفذ من دون أي غطاء قانوني في مختلف أنحاء شمال القوقاز.
    Contrary to expectations, the collapse of communism did not bolster international cooperation. On the contrary, all international negotiations – on global warming, financial regulation, and nuclear disarmament (despite the efforts of US President Barack Obama and former Russian President Dmitri Medvedev to conclude a bilateral nuclear-disarmament agreement) – launched since the end of the twentieth century have failed. News-Commentary وخلافاً للتوقعات فإن انهيار الشيوعية لم يفض إلى تعزيز أواصر التعاون الدولي. بل إن ما حدث هو العكس تماما، فقد فشلت كل المفاوضات الدولية ــ حول قضايا مثل الانحباس الحراري العالمي، والتنظيم المالي، ونزع السلاح النووي (برغم الجهود التي بذلها الرئيس الأميركي باراك أوباما والرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف من أجل إتمام الاتفاقية الثنائية لنزع السلاح النووي) ــ منذ نهاية القرن العشرين.
    LONDON – As Dmitri Medvedev waits in the wings for his inauguration on May 7, the West is examining his every word, eager for the slightest sign that Russia’s new president will be more “reasonable” and easier to deal with than Vladimir Putin, the man who got him elected. News-Commentary لندن ـ بينما ينتظر ديمتري ميدفيديف تنصيبه رئيساً لروسيا في السابع من مايو/أيار، يعكف الغرب على دراسة كل كلمة يتفوه بها، متلهفاً إلى أدنى إشارة قد توحي بأن رئيس روسيا الجديد سوف يكون أكثر اعتدالاً وتعقلاً وأسلس قياداً من فلاديمير بوتن ، الرجل الذي كان وراء انتخابه.
    In his State of the Nation speech this November, Russian President Dmitri Medvedev stressed the need for modernization of the Russian economy. Closer cooperation with the EU is the most obvious way to make this possible. News-Commentary في خطابه عن حالة الأمة في نوفمبر/تشرين الثاني، أكَّد الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف على ضرورة تحديث الاقتصاد الروسي. ولا شك أن التعاون الأوثق مع الاتحاد الأوروبي يشكل السبيل الأكثر وضوحاً إلى تحقيق هذه الغاية. ولكن ما دام هناك من يرى أن روسيا تستخدم مسألة الطاقة كورقة ابتزاز فإن مثل هذا التعاون سوف يكون في حكم المستحيل.
    That’s the question Europe is asking about Russia, and Russia about a newly aggressive Europe. President Vladimir Putin’s choice of Dmitri Medvedev, Chairman of Gazprom, the gas company with an emerging stranglehold on European energy supplies, only throws this question into an even starker light. News-Commentary بروكسل ـ "عدو، أم صديق، أم كيان متقلب بين الحالين؟" هذا هو السؤال الذي تطرحه أوروبا على نفسها بشأن روسيا، وهو نفس السؤال الذي تطرحه روسيا على نفسها بشأن أوروبا العدوانية الجديدة. ومنذ اختيار الرئيس فلاديمير بوتن لخليفته ديمتري ميدفيديف ، رئيس مجلس إدارة غازبروم، شركة الغاز ذات القبضة الخانقة على إمدادات أوروبا من الطاقة، أصبح ذلك السؤال يطرح نفسه على نحو أقوى من ذي قبل.
    In this scenario, Russia would avoid attempting to govern Ukraine directly but would insist that Ukraine refrain from joining hostile blocs and alliances. As then President-elect Dmitri Medvedev said in 2008 “no country would be happy about a military bloc to which it did not belong approaching its borders." News-Commentary في مثل هذا السيناريو سوف تتجنب روسيا محاولة حكم اوكرانيا مباشرة ولكنها سوف تصر على ان تمتنع اوكرانيا عن الانضمام الى كتل وتحالفات معادية وكما قال الرئيس المنتخب آنذاك ديمتري ميدفيدف سنة 2008 " لا يوجد بلد سوف يكون سعيدا بوجود تكتل عسكري لا ينتمي اليه يقترب من حدوده". لو أذعن الغرب فيما يتعلق بهذه النقطه الحاسمة فإن بوتين سوف يكون متحمسا لانهاء الحرب الحالية والتي يخسرها الاقتصاد الروسي بشكل كبير.

    Most frequent words and phrases

    Arabic-English: 10k, 20k, 30k, 40k, 50k, 60k, 70k, 80k, 90k, 100k, more | English-Arabic: 10k, 20k, 30k, 40k, 50k, 60k, 70k, 80k, 90k, 100k, more