28. The Court has one fugitive indictee at large, Johnny Paul Koroma. | UN | 28 - أمام المحكمة قضية متهم هارب هو جوني بول كوروما. |
35. The Special Court has one fugitive indictee at large, Johnny Paul Koroma. | UN | 35 - لدى المحكمة الخاصة متهم واحد هارب طليق السراح، هو جوني بول كوروما. |
Johnny Paul Koroma and Sam " Maskita " Bockarie were also indicted in absentia. | UN | كما اتُهم غيابياً كل من جوني بول كوروما وسام " ماسكيتا " بوكاري. |
Today the prospects for peace in the Republic of Sierra Leone are self-evident by the presence of Corporal Foday Sankoh of the Revolutionary United Front (RUF) and Lieutenant Colonel Johnny Paul Koroma of the Armed Forces Revolutionary Council (AFRC) in Monrovia, as they prepare for their historic return to Sierra Leone. | UN | أصبحت آفاق السلام في جمهورية سيراليون جلية اليوم بوجود العريف فوداي سانكوه رئيس الجبهة الثورية المتحدة ولفتنانت كولونيل جوني بول كوروما من المجلس الثوري للقوات المسلحة في منروفيا استعدادا لعودتهما التاريخية إلى سيراليون. |
Former Armed Forces Revolutionary Council (AFRC) leader Johnny Paul Koroma, who was allegedly implicated in this matter, went into hiding after police attempted to arrest him on 18 January 2003. | UN | وقد اختفى جوني بول كروما القائد السابق للمجلس الثوري للقوات المسلحة، المشتبه في تورطه هو أيضا في تلك القضية، عن الأنظار بعد أن حاولت الشرطة إلقاء القبض عليه في 18 كانون الثاني/يناير 2003. |
With respect to the two remaining accused, former Liberian President Charles Ghankay Taylor was granted asylum by the Government of Nigeria in August 2003 and Johnny Paul Koroma remains at large. | UN | وفيما يتعلق بالمتهمين المتبقيين، وهما الرئيس الليـبـيري السابق تشارلز غانكاي تايلور، فقد منح حق اللجوء السياسي من جانب حكومة نيجيريا في آب/أغسطس 2003 فيما لا يزال جوني بول كوروما مطلق السراح. |
Johnny Paul Koroma | UN | جوني بول كوروما |
Transfer of the Johnny Paul Koroma case | UN | إحالة قضية جوني بول كوروما |
Urging all States to cooperate with and render assistance to the Special Court for Sierra Leone, or any institution to which the Court has transferred his case, to bring Mr. Johnny Paul Koroma to justice if he is found to be alive, and calling upon him to surrender, | UN | وإذ يحث جميع الدول على التعاون مع المحكمة الخاصة لسيراليون أو مع أي مؤسسة تحيل إليها المحكمة قضية السيد جوني بول كوروما وتقديم المساعدة لها من أجل تقديمه إلى العدالة إذا ما وجد على قيد الحياة، ويدعوه إلى تسليم نفسه، |
17. In response to information it had received regarding the alleged travel of Mr. Johnny Paul Koroma to Nigeria on 3 February 2002 without the Committee's authorization, the Chairman sent a letter to the Permanent Representative of Nigeria seeking clarification on 4 March 2002. | UN | 17 - وبناء على معلومات تلقتها اللجنة تزعم أن السيد جوني بول كوروما قد سافر دون إذن منها إلى نيجيريا في 3 شباط/فبراير 2002، بعث الرئيس في 4 آذار/مارس 2002 رسالة إلى الممثل الدائم لنيجيريا يلتمس منه إيضاح الأمر. |
Transfer of Johnny Paul Koroma Case (indictee at large) | UN | إحالة قضية جوني بول كوروما (متهم هارب) |
16. After considering a newspaper article which alleged that Mr. Johnny Paul Koroma had travelled to Ghana in contravention of paragraph 5 of resolution 1171 (1998), the Committee agreed that the Chairman should write to the Permanent Representative of Ghana to the United Nations in order to obtain additional information that could shed light on the alleged breach of the sanctions regime. | UN | 16 - وافقت اللجنة، بعد أن نظرت في مقال صحفي زعم أن السيد جوني بول كوروما قد سافر إلى غانا بالمخالفة لأحكام الفقرة 5 من القرار 1171 (1998)، على أن يبعث الرئيس برسالة إلى الممثل الدائم لغانا لدى الأمم المتحدة للحصول على معلومات إضافية تلقي الضوء على الخرق المزعوم لنظام الجزاءات. |
There has also been discussion in Government circles of a possible offer to provide safe passage to five persons identified as leaders of the two factions comprising the rebel forces - Johnny Paul Koroma and S. A. J. Musa of the AFRC and Sam Bockarie, Dennis Mingo and Eldred Collins of the RUF - to leave the country for a non-neighbouring country of their choice. | UN | كما جرت مناقشة في الدوائر الحكومية لعرض محتمل لتوفير ممر آمن لخمسة أشخاص يعرفون على أنهم قادة للفصيلتين اللتين تتألف منهما قوات التمرد - جوني بول كوروما وس. أ. ج. موسى، من المجلس الثوري للقوات المسلحة، وسام بوكاري ودينيس منغو وإلدريد كولتر من الجبهة المتحدة الثورية - لمغادرة البلد إلى بلد غير مجاور من اختيارهم. |
13. In his meetings with the Chairman of AFRC, Mr. Johnny Paul Koroma, and other military and political leaders, my Special Envoy reaffirmed the commitment of the United Nations to the full and timely implementation of the Conakry Agreement and of Security Council resolution 1132 (1997), as well as the need to adhere strictly to the timetable for the restoration of constitutional government on 22 April 1998. | UN | ١٣ - أكد ممثلي الخاص من جديد، في اجتماعاته مع رئيس المجلس الثوري للقوات المسلحة، السيد جوني بول كوروما وغيره من القادة العسكريين والسياسيين، التزام اﻷمم المتحدة تنفيذ اتفاق كوناكري وقرار مجلس اﻷمن ١١٣٢ )١٩٩٧( تنفيذا كاملا وفي الوقت المناسب، كما أكد ضرورة التقيد الدقيق بالجدول الزمني ﻹعادة الحكومة الدستورية في ٢٢ نيسان/أبريل ١٩٩٨. |
However, these incidents and the related escape from arrest of former Armed Forces Revolutionary Council/ex-Sierra Leone Army (AFRC/ex-SLA) leader Johnny Paul Koroma continued to serve as a reminder of the significant challenges that face Sierra Leone's security sector. | UN | بيد أن هذه الأحداث وما اتصل بها من فرار جوني بول كروما قائد المجلس الثوري للقوات المسلحة السابقة/جيش سيراليون سابقا من الاعتقال ما زالت تساعد على التذكير بالتحديات الكبيرة التي يواجهها القطاع الأمني في سيراليون. |
20. Nevertheless, the fact that many of the senior junta leaders, including the former Chairman of the AFRC, Johnny Paul Koroma, have not thus far been apprehended, as well as the continuing violence inflicted on civilians during their retreat from ECOMOG forces by RUF and other armed elements, indicate that the security situation in Sierra Leone is still a source of concern. | UN | ٢٠ - ومع ذلك، فإن عدم القبض لغاية اﻵن على كثير من قادة المجلس العسكري الكبار، بمن فيهم الرئيس السابق للمجلس الثوري للقوات المسلحة جوني بول كروما إضافة إلى استمرار الجبهة الثورية المتحدة وعناصر مسلحة أخرى ﻷعمال العنف ضد المدنيين خلال تقهقرها أمام قوات الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا يشيران إلى أن الحالة اﻷمنية في سيراليون لا تزال تدعو إلى القلق. |