That'd depend on the US and the USSR... | Open Subtitles | هذا يعتمد على "الولايات المتحدة" و "الإتحاد السوفيتي".. |
Democratic countries cannot be asked to risk the blood of their soldiers without the solid backing of their citizens. The only solution to this problem is for Europeans to reduce their dependence on the US and take greater responsibility for their own defense. | News-Commentary | وإنه لمن الصعب أن نرى كيف لهذا أن يستمر لفترة أطول. فليس من الممكن أن نطلب من الدول الديمقراطية أن تجازف بدماء جنودها من دون دعم قوي من جانب مواطنيها. والحل الأوحد لهذه المشكلة يتلخص في سعي الأوروبيين إلى الحد من اعتمادهم على الولايات المتحدة وتحمل قدرٍ أعظم من المسؤولية في الدفاع عن أنفسهم. |
The economic malaise was further aggravated by the terrorist attacks on the US on 11 September 2001 and the Severe Acute Respiratory Syndrome (SARS) crisis which permeated Asia in 2003. | UN | 11-20 وزاد من تفاقم الاعتلال الاقتصادي ما وقع من هجمات إرهابية على الولايات المتحدة في 11 أيلول/سبتمبر 2001، وحلول أزمة المتلازمة التنفسية الحادّة الشديدة ( " سارس " SARS) التي تفشّت في أرجاء آسيا في عام 2003. |
The use of the war to stoke anti-Japanese feelings in China and Korea is annoying to the Japanese, and triggers defensive reactions. But Japanese nationalism is also fed by anxieties and frustrations – specifically, fear of rising Chinese power and Japan’s total dependency on the US for its national security. | News-Commentary | ويشعر اليابانيون بالانزعاج الشديد إزاء استخدام الحرب لإذكاء المشاعر المناهضة لليابان في الصين وكوريا، الأمر الذي يستفز ردود أفعال دفاعية من جانبهم. ولكن القومية اليابانية تتغذى أيضاً على أسباب القلق والإحباط ــ وبشكل خاص الخوف من قوة الصين الصاعدة واعتماد اليابان الكامل على الولايات المتحدة في ضمان أمنها القومي. |
Ahmed Jibril, Libya’s deputy ambassador to London, has now accused the Brigade, headed by Muhammed Ali Al-Zahawy, of perpetrating the attack on the US Consulate in Benghazi, which killed the American ambassador, Christopher Stevens, and three other US personnel, as well as Libyan guards. Others have quickly embraced and promoted Jibril’s allegation. | News-Commentary | والآن يتهم أحمد جبريل، نائب سفير ليبيا إلى لندن، كتيبة أنصار الشريعة وعلى رأسها محمد علي الزهاوي، بتنفيذ عملية الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي، والتي أسفرت عن مقتل السفير الأميركي كريستوفر ستيفنز وثلاثة آخرين من الأميركيين العاملين في القنصلية، فضلاً عن أفراد من الحرس الليبي. وسرعان ما تبنى آخرون ادعاءات جبريل وروجوا لها. ولكن الصورة الحقيقية أكثر تعقيدا. |
Most are convinced that there is no military solution in Afghanistan and they know that public opinion, especially in time of great economic hardship, has no appetite for such operations. Europeans have a traditional tendency to denounce American military adventurism while relying on the US as their protector. | News-Commentary | لا أظن أن القادة الأوروبيين سوف يستجيبون له بتلهف وشغف. إذ أن أغلبهم مقتنعون بعدم جدوى الحل العسكري في أفغانستان، وهم يدركون أن الرأي العام، وعلى الأخص في وقت يتسم بضائقة اقتصادية شديدة، لن يبدي تقبلاً لمثل هذه العمليات. والحقيقة أن الأوروبيين يميلون تقليدياً إلى التنديد بالنـزعة العسكرية الأميركية بينما يعتمدون على الولايات المتحدة في توفير الحماية لهم. |
China’s growing power has actually reinforced Japanese dependence on the US for its security. Japan’s main worry is that the US may not wish to risk a war with China over territorial disputes in the East China Sea. | News-Commentary | وتفسير آبي إذن ليس في حقيقة الأمر خروجاً جذرياً عن نظام ما بعد الحرب على الإطلاق. فقد عززت قوة الصين المتنامية في واقع الأمر من اعتماد اليابان على الولايات المتحدة لحماية أمنها. ويتمثل التخوف الرئيسي في اليابان في أن الولايات المتحدة قد لا ترغب في المجازفة بخوض حرب ضد الصين بسبب نزاعات إقليمية في بحر الصين الشرقي. وأخشى ما تخشاه اليابان، فضلاً عن صعود الصين، هو انحدار الولايات المتحدة المحتمل. |
Eventually, Europe will have to stop thinking that the US can save its economy and will have to start relying on its own resources. But don't be surprised if the next European downturn will be blamed on the US and the depreciation of the dollar. | News-Commentary | لكننا نعود لنقول إن هذا لن يستمر إلى الأبد. ففي النهاية، سيكون لزاماً على أوروبا أن تكف عن التفكير في الولايات المتحدة باعتبارها الجهة القادرة على إنقاذ اقتصاد أوروبا، وستصبح مضطرة إلى البدء في الاعتماد على مواردها الخاصة. ولكن لا ينبغي أن نندهش إذا ألقيت تبعة الركود الاقتصادي التالي الذي ستعاني منه أوروبا على الولايات المتحدة وتخفيض قيمة الدولار. وإنه لمن المفيد دوماً أن يكون لدينا كبش فداء. |
It is understandable that European leaders talk so much about globalization, given that the European economy is rather open for its size, with exports amounting to about 20% of GDP, compared to just 12% in the US. The (re-)emergence of big economies like China is thus bound to have a greater impact on Europe than on the US. | News-Commentary | من المفهوم أن يتحدث زعماء أوروبا كثيراً عن العولمة، لأن الاقتصاد الأوروبي مفتوح بسبب حجمه الكبير، حيث تمثل الصادرات نحو 20% من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة بنحو 12% في الولايات المتحدة. وبالتالي فأن عودة الاقتصادات الضخمة مثل الصين إلى الظهور من المحتم أن تخلف تأثيراً أعظم على أوروبا مقارنة بتأثيرها على الولايات المتحدة. |
Even economic growth will not prevent a tradeoff between defense and welfare spending for Europeans. Fifty years of defense dependence on the US has created a powerful “peace industry” in Europe whose primary business is to fight defense spending tooth and nail. | News-Commentary | وحتى النمو الاقتصادي لن يمنع المقايضة بين الإنفاق الدفاعي والإنفاق الاجتماعي بالنسبة للأوروبيين. فبعد خمسين عاماً من الاعتماد على الولايات المتحدة نشأت "صناعة سلمية" قوية في أوروبا، وأصبح المستفيدون منها على استعداد لمقاومة فكرة زيادة الإنفاق الدفاعي بكل وسيلة ممكنة. ولسوف يميل الأوروبيون دوماً إلى حماية الإنفاق الاجتماعي، بصرف النظر عن العواقب المترتبة على ذلك فيما يتصل بالسياسة الخارجية. |
The TPP will amount to a free-trade agreement with Brunei Darussalam (with a population of less than 500,000) and New Zealand (less than five million). Encouraging exports to these countries is surely desirable, but the economic impact on the US is unlikely to be more than a rounding error. | News-Commentary | سوف تكون الشراكة عبر المحيط الهادئ بمثابة اتفاقية تجارة حرة مع بروناي دار السلام (التي لا يتجاوز عدد سكانها 500 ألف نسمة) ونيوزيلندا (أقل من خمسة ملايين نسمة). من المؤكد أن تشجيع الصادرات إلى هذه البلدان أمر مرغوب، ولكن التأثير الاقتصادي على الولايات المتحدة من غير المرجح أن يكون ملموساً على الإطلاق. |