"rantisi" - Translation from English to Arabic

• الرنتيسي
• رنتيسي

It is believed that the persons who killed Rantisi were Israeli collaborators.
ويعتقد أن اﻷشخاص الذين قتلوا الرنتيسي كانوا من المتعاونين مع إسرائيل.

Al Rantisi was arrested on his return from a one-year exile in Marj-Az-Zuhur, together with 414 other Palestinians.
ولقد ألقي القبض على الرنتيسي في أثناء عودته من منفاه لمدة عام واحد في مرج الزهور، مع فلسطينيين آخرين عددهم ٤١٤.

Rantisi had been sentenced to 15 years in prison for the killing of collaborators.
وقد حكم على الرنتيسي بالسجن لمدة ١٥ عاما من أجل قتل متعاونين.

427. On 1 December 1994, Dr. Abed el Aziz Rantisi started a hunger strike to protest against his conditions of detention.
٤٢٧ - وفي ١ كانون اﻷول/ديسمبر ١٩٩٤، بدأ الدكتور عبد العزيز الرنتيسي اضرابا عن الطعام احتجاجا على ظروف اعتقاله.

33. On 9 April, Hamas leader Abdel Aziz Rantisi who resides in Gaza, stated that Hamas would blame Israel for the killing of activist Sharif a few days earlier. (The Jerusalem Times, 10 April)
٣٣ - في ٩ نيسان/أبريل، ذكر السيد عبد العزيز رنتيسي أحد قادة حماس الذي يقيم في غزة، أن حماس تحمل إسرائيل مسؤولية قتل الناشط السيد الشريف قبل بضعة أيام. )جروسالم تايمز، ١٠ نيسان/أبريل(

Dr. Rantisi complained that his cell was very dirty and that his basic needs were not fulfilled.
واشتكى الدكتور الرنتيسي من أن زنزانته قذرة، ومن أن احتياجاته اﻷساسية لا تلبى.

Mr. Rantisi was accused of a number of crimes, one of being a leader in the Hamas movement.
وكان السيد الرنتيسي متهما بعدد من الجرائم، واحدة منها أنه زعيم في حركة حماس.

On 26 August 1994, it was reported that the trial of the Islamic leader Abdel Aziz Rantisi had been postponed for the sixth time.
٢٧٦ - في ٢٦ آب/أغسطس ١٩٩٤، أفادت التقارير بأن محاكمة الزعيم اﻹسلامي، عبد العزيز الرنتيسي قد تأجلت للمرة السادسة.

Rantisi was the spokesman for the 415 Palestinians Israel had deported to southern Lebanon in December 1992.
وكان الرنتيسي هو المتحدث باسم الفلسطينيين الذين أبعدتهم اسرائيل الى جنوب لبنان في كانون اﻷول/ديسمبر ١٩٩٢، وعددهم ٤١٥.

Israeli officials have acknowledged that Dr. Rantisi was indeed the target of this attack, making it the second extrajudicial killing operation carried out by the Israeli occupying forces in less than a week.
واعترف المسؤولون الإسرائيليون بأنهم كانوا يستهدفون بالفعل الدكتور الرنتيسي بهذا الاعتداء، مما يجعل منه ثاني عملية قتل خارج نطاق القضاء تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلية في أقل من أسبوع.

Al Rantisi's trial had been postponed 21 times.
وكانت محاكمة الرنتيسي قد تأجلت ٢١ مرة.

" Mr. Rantisi was one of the leaders of the Hamas movement.
" كان السيد الرنتيسي واحدا من زعماء حركة حماس.

A senior Hamas official in Gaza, Abdel-Aziz Rantisi, explained that a truce meant a two- or three-year ceasefire if Palestinian demands were met, including Israeli troop withdrawals and the release of Palestinian prisoners.
وأوضح أحد كبار مسؤولي حماس، في غزة، السيد عبد العزيز الرنتيسي أن الهدنة تعني إيقاف إطلاق النار لمدة سنتين أو ثلاث سنوات إذا ما استجيب للطلبات الفلسطينية بما في ذلك انسحاب القوات اﻹسرائيلية وإطلاق سراح السجناء الفلسطينيين.

On Tuesday, 10 June, the Israeli Army launched another illegal, condemnable assassination attempt against Abdel Aziz Rantisi, which he was driving in a car with his son and three bodyguards.
وفي يوم الثلاثاء، الموافق 10 حزيران/يونيه، قام الجيش الإسرائيلي بمحاولة اغتيال أخرى مدانة وغير مشروعة ضد عبد العزيز الرنتيسي بينما كان يقود سيارة مع ابنه وثلاثة من حراسه الشخصيين.

The gunships fired a total of seven missiles in the attack, which killed two people, a bodyguard of Dr. Rantisi and a woman who was walking nearby, and wounded at least 25 others, including Dr. Rantisi and his teenage son.
وقد أطلقت المروحيتان ما يصل مجموعه إلى سبع قذائف في الهجوم الذي أسفر عن مصرع شخصين، هما حارس شخصي للدكتور الرنتيسي وسيدة من المارة، وأدى إلى إصابة ما لا يقل عن 25 شخصا آخر بجراح، من بينهم الدكتور الرنتيسي وابنه، وهو فتى دون العشرين.

Mr. Rantisi was the spokesman for the 415 Palestinians from various Islamic movements who were exiled to Lebanon in December 1992.
وكان السيد الرنتيسي المتحدث باسم ٤١٥ فلسطينيا من مختلف الحركات اﻹسلامية كانوا قد أبعدوا إلى لبنان في كانـــون اﻷول/ديسمبر ١٩٩٢.

359. On 10 September, a Palestinian prisoner, Abdul Fatah Rantisi, 32, from the Shati'refugee camp in the Gaza Strip was beaten to death in his cell at Ashkelon Prison.
٣٥٩ - وفي ١٠ أيلول/سبتمبر، تعرض عبد الفتاح الرنتيسي البالغ من العمر ٣٢ عاما، وهو سجين فلسطيني من مخيم الشاطئ للاجئين في قطاع غزة، الى الضرب حتى الموت في زنزانته في سجن عسقلان.

Rantisi had been detained for 13 months while awaiting trial. (The Jerusalem Times, 20 January 1995)
وكان الرنتيسي قد احتجز لمدة ١٣ شهرا، في انتظار محاكمته. )جيروسالم تايمز، ٢٠ كانون الثاني/ يناير ١٩٩٥(.

In a separate development, the trial of Abdul Aziz Al Rantisi was postponed for the fifteenth time, until 3 April 1995. Rantisi had been in prison for the past 26 months pending trial for being an alleged member of Hamas.
وفي تطور آخر، أرجئت محاكمة عبد العزيز الرنتيسي للمرة الخامسة عشرة، حتى ٣ نيسان/ابريل ١٩٩٥، وقد مكث الرنتيسي في السجن على مدى اﻟ ٢٦ شهرا الماضية في انتظار محاكمته بتهمة الانتماء الى حماس.

Thirdly, the briefing's portrayal of the trigger for the cycle of violence following the Sharm el-Sheikh and Aqaba summits had been inaccurate. The first event it had reported was the killing of four Israel Defence Forces soldiers on 8 June, and it had interpreted that event as having provoked the Israeli attempt to assassinate Hamas member Mr. Rantisi two days later.
ثالثاً، إن تصوير الإحاطة لما أثار دورة العنف الذي نشب عقب قمتي شرم الشيخ والعقبة لم يكن دقيقاً، إذ أنه أشار إلى أن الحادثة الأولى كانت قتل أربعة جنود من قوات الدفاع الإسرائيلية في 8 حزيران/يونيه، وأن الحادثة استفزت محاولة إسرائيل بعد يومين اغتيال عضو حماس السيد رنتيسي.